boshra
05-13-2018, 20:32
تسارع دول التحالف الأوروبي للعثور على سبل للحفاظ على صفقاتها التجارية الكبير جدا مع إيران بعد المرسوم الأمريكي بالانسحاب مع الاتفاق النووي مع طهران.
وقررت واشنطن إرجاع فرض جزاءات صارمة على إيران قد كانت قد رفعت بمقتضى الاتفاق الذي حدث عام 2015 لتقليص طموحاتها النووية.
ومنذ سريان الاتفاق عام 2016، سارعت مؤسسات أوروبية كبرى لعقد عمليات تجارية تجارية بالمليارات مع إيران، بل آلاف الوظائف باتت هذه اللحظة مهددة بالإلغاء.
ويخشى الكثير من هذه المؤسسات تضرر أنشطتها التجارية مع أميركا إذا ما واصلت في صفقاتها مع إيران بعد انقضاء وقت إضافي أخيرة لها في شهر نوفمبر/نوفمبر.
هل يضر انسحاب ترامب من اتفاق إيران النووي بالمصالح الأمريكية؟
ما الذي يمكن أن يفعله التحالف الأوروبي؟
ثمة قانون منذ عام 1996 كان يهدف يهدف إلى مجابهة الجزاءات الأمريكية المفروضة على كوبا. ويقول مسؤولو التحالف الأوروبي إنهم يعكفون على تطوير ذلك القانون مرة أخرى لتفادي الجزاءات الأمريكية الأخيرة على المؤسسات الأوروبية التي تتعامل مع إيران.
وفرضت الحكومة الأمريكية عقوبات مالية طائلة على مصارف لإدارتها معاملات مالية مع إيران، من ضمنها مصارف "تستاندرد تشارترد" و"إتش إس بي سي" و"لويدز" التي تقع مقارها في بريطانيا.
وقالت كل من الجمهورية الفرنسية وألمانيا والمملكة المتحدة إنهم مستمرون في الالتزام بالاتفاق النووي مع إيران والعلاقات التجارية المتنامية ما ظلت إيران ملتزمة بتعهداتها.
وقررت واشنطن إرجاع فرض جزاءات صارمة على إيران قد كانت قد رفعت بمقتضى الاتفاق الذي حدث عام 2015 لتقليص طموحاتها النووية.
ومنذ سريان الاتفاق عام 2016، سارعت مؤسسات أوروبية كبرى لعقد عمليات تجارية تجارية بالمليارات مع إيران، بل آلاف الوظائف باتت هذه اللحظة مهددة بالإلغاء.
ويخشى الكثير من هذه المؤسسات تضرر أنشطتها التجارية مع أميركا إذا ما واصلت في صفقاتها مع إيران بعد انقضاء وقت إضافي أخيرة لها في شهر نوفمبر/نوفمبر.
هل يضر انسحاب ترامب من اتفاق إيران النووي بالمصالح الأمريكية؟
ما الذي يمكن أن يفعله التحالف الأوروبي؟
ثمة قانون منذ عام 1996 كان يهدف يهدف إلى مجابهة الجزاءات الأمريكية المفروضة على كوبا. ويقول مسؤولو التحالف الأوروبي إنهم يعكفون على تطوير ذلك القانون مرة أخرى لتفادي الجزاءات الأمريكية الأخيرة على المؤسسات الأوروبية التي تتعامل مع إيران.
وفرضت الحكومة الأمريكية عقوبات مالية طائلة على مصارف لإدارتها معاملات مالية مع إيران، من ضمنها مصارف "تستاندرد تشارترد" و"إتش إس بي سي" و"لويدز" التي تقع مقارها في بريطانيا.
وقالت كل من الجمهورية الفرنسية وألمانيا والمملكة المتحدة إنهم مستمرون في الالتزام بالاتفاق النووي مع إيران والعلاقات التجارية المتنامية ما ظلت إيران ملتزمة بتعهداتها.