zouga91
05-24-2018, 23:55
سلام الله عليكم
كيف أصبحت الشركات تحتال على المستهلك و كتبيع ليه منتوج مدته الإفتراضية أقصر بكثير مما كان يظنه
سوف تقول لي أنا لا يهمني تطور النسخ و التحديثات اللتي تعمل الشركات الشركات سوف تقول لي ان الامر لا يهمني طالما انه يفتح لنا فاسيبوك والاواتساب وغوغل الخ...
هنا سوف نقول ليك اخي هذا هو لب الموضوع اي انك انت رغم انك تكون مستغني عن مواكبة العصر قهذه الشركات كيلزمو عليك انك تواكبو هذا التطور رغم عنك
ما دمنا اخدنا مثال على الهواتف سوف نشرح الأمر من هاد المنطلق، فمثلا الأندرويد نهار خرج للإستعمال بدا بنسخته 1.0.0 و الآن راه خرج الاصدار الثامن و بين الاصدار الاول و الإصدار الحالي أو المستقبلي تحديثات كيفرضها هاد النظام على التطبيقات يعني انت الا كنت مقتنع بنظام بإصدار 1.0.0 أو حتى إصدار 3.2 حيت كيخدم ليك الواتساب و الفيسبوك و قانع بكاميرا اللي فيه و ما عندك ما دير بتطور الهواتف فهنا الشركات المنتجة تاتي من الجهة الأخرى و كترغم الشركات المصصمة للتطبيقات أنها فالتحديث القادم ما ان لا يبقى التطبيق خاصة بهم يخدم على الإصدارات القديمة هادي الا ما كانتش الشركة نفسها (كوجل مالكة الأندرويد) و هذا كيعني أن الهاتف خاص مقتنع به أصبح لا يساوي شيء حيت الفيسبوك و االواتساب . ممكن تكون مقتنع و تقول اريد تكلم به فقط... سوف ياتي يوم واحد النهار شركة الإتصال تعمل تحديثات و تنتاقل من الجيل الثالث للرابع بصفة نهائية و سوف تموت شي حاجة اسمها 3g و ممكن حتى المكالمات لن تمرر حيت اصبح غادي تصبح الخدمة بتشفير جديد و الهاتفك لن يتعرف عليه الذي صمم من اجله
هنا اصبحنا امام واحد الإمبراطورية اللي اصبحت تتحكم فينا و ممكن نعطي امثلة عديدة نعيشها
لايمكن لك تخدم حاليا ببرامج جديدة على حاسوبك ويندوز 2000 حيت أصلا تبرمجات على العمل من ويندوز7 فما فوق و ممكن الملفات اللي كتجيبهم من العمل للمنزل ما لن يعملو حيت الحاسوب ديالك يشتغل بنظام غير ويندوز10 اذا عندك فالخدمة واذا لم تستطيع تعمل به فالمنزل حيت الحاسوب ديالك عنده خصائل ضعيفة غير قادة على تشغيل نظام 10 كنظام متطور
لايمكن لك تبع قنوات أش دي على تلفاز عادي (اللي من هنا للقدام غادي تلوحو بصفة نهائية عند الإنتقال للنظام الرقمي و غادي يولي عبارة عن صندوق خدردة واخا مزال كيشعل)
أجهزة الستالايت (البارابول) خاصة الجيل الاول كلنا اهملنها بعد صدور الجيل الرقمي و قراب نلوحو الأجهزة الرقمية حيت ما تعمل بنضام الاش دي
أصبحنا مجبرين على شراء اجهزة تلفاز تدعم أش دي حيت اتحاد الشركة المنتجة أرغمت الدول على الإنتقال للنظام الرقمي في البث الارضي و بالتالي حتمية شراء المستهلك لأجهزة من هاد النوع رغم أن التلفاز القديم يعمل بشكل جيد
كيف أصبحت الشركات تحتال على المستهلك و كتبيع ليه منتوج مدته الإفتراضية أقصر بكثير مما كان يظنه
سوف تقول لي أنا لا يهمني تطور النسخ و التحديثات اللتي تعمل الشركات الشركات سوف تقول لي ان الامر لا يهمني طالما انه يفتح لنا فاسيبوك والاواتساب وغوغل الخ...
هنا سوف نقول ليك اخي هذا هو لب الموضوع اي انك انت رغم انك تكون مستغني عن مواكبة العصر قهذه الشركات كيلزمو عليك انك تواكبو هذا التطور رغم عنك
ما دمنا اخدنا مثال على الهواتف سوف نشرح الأمر من هاد المنطلق، فمثلا الأندرويد نهار خرج للإستعمال بدا بنسخته 1.0.0 و الآن راه خرج الاصدار الثامن و بين الاصدار الاول و الإصدار الحالي أو المستقبلي تحديثات كيفرضها هاد النظام على التطبيقات يعني انت الا كنت مقتنع بنظام بإصدار 1.0.0 أو حتى إصدار 3.2 حيت كيخدم ليك الواتساب و الفيسبوك و قانع بكاميرا اللي فيه و ما عندك ما دير بتطور الهواتف فهنا الشركات المنتجة تاتي من الجهة الأخرى و كترغم الشركات المصصمة للتطبيقات أنها فالتحديث القادم ما ان لا يبقى التطبيق خاصة بهم يخدم على الإصدارات القديمة هادي الا ما كانتش الشركة نفسها (كوجل مالكة الأندرويد) و هذا كيعني أن الهاتف خاص مقتنع به أصبح لا يساوي شيء حيت الفيسبوك و االواتساب . ممكن تكون مقتنع و تقول اريد تكلم به فقط... سوف ياتي يوم واحد النهار شركة الإتصال تعمل تحديثات و تنتاقل من الجيل الثالث للرابع بصفة نهائية و سوف تموت شي حاجة اسمها 3g و ممكن حتى المكالمات لن تمرر حيت اصبح غادي تصبح الخدمة بتشفير جديد و الهاتفك لن يتعرف عليه الذي صمم من اجله
هنا اصبحنا امام واحد الإمبراطورية اللي اصبحت تتحكم فينا و ممكن نعطي امثلة عديدة نعيشها
لايمكن لك تخدم حاليا ببرامج جديدة على حاسوبك ويندوز 2000 حيت أصلا تبرمجات على العمل من ويندوز7 فما فوق و ممكن الملفات اللي كتجيبهم من العمل للمنزل ما لن يعملو حيت الحاسوب ديالك يشتغل بنظام غير ويندوز10 اذا عندك فالخدمة واذا لم تستطيع تعمل به فالمنزل حيت الحاسوب ديالك عنده خصائل ضعيفة غير قادة على تشغيل نظام 10 كنظام متطور
لايمكن لك تبع قنوات أش دي على تلفاز عادي (اللي من هنا للقدام غادي تلوحو بصفة نهائية عند الإنتقال للنظام الرقمي و غادي يولي عبارة عن صندوق خدردة واخا مزال كيشعل)
أجهزة الستالايت (البارابول) خاصة الجيل الاول كلنا اهملنها بعد صدور الجيل الرقمي و قراب نلوحو الأجهزة الرقمية حيت ما تعمل بنضام الاش دي
أصبحنا مجبرين على شراء اجهزة تلفاز تدعم أش دي حيت اتحاد الشركة المنتجة أرغمت الدول على الإنتقال للنظام الرقمي في البث الارضي و بالتالي حتمية شراء المستهلك لأجهزة من هاد النوع رغم أن التلفاز القديم يعمل بشكل جيد