hassan17
07-13-2018, 22:34
هناك مفهومان خاطئان عن بورصة فوركس اولهما ان الشغل في هذا البورصة يشابه اللعب في الرجولية -واحد يكسب كمية كبيرة من المال ويخسر الباقون. ومن الطبيعي تكون المجازفة كبيرة. ولكن فوركس ليس لعبة رولي، ففي تغير أسعار الصرف أزواج عملات الفوركس تلعب قوانين معينة. أولاً تعتمد قيمة العملة فوركس المعينة على مؤشرات اقتصاد البلد المعين. وثانياً تحددها أفضليات وتوقعات المتعاملين في البورصة. وبالرغم من صعوبة شغل التوقعات لكنها ممكنة. ان الشغل في بورصة فوركس يؤكد ذلك نسبة لان الدارسات تتضمن ايجابيات أكثر من مصادفات.
إننا اليوم نجد ان المجازفة والمخاطرة جزء لا يتجزأ من القيام بنشاط شغل في ظروف البورصة، اي ببساطة يمكن القول ان القدر الحقيقي لربح اي مشروع او صفقة يمكن ان يختلف عما كان متوقعاً عند اتخاذ القرار. ولكن التجارة في بورصة المال تتميز الأكثر مجازفة وخطورة لأنه يمكن الخسارة نسبة لتعقد وصعوبة التنبؤ بسلوكيات البورصة ولا يمكن ابداً ضمان نتيجة إيجابية. أن هذه الواقع تنفر الكثيرين من الشغل في بورصة المال بالرغم من انه أصبح في متناول الجميع بفضل تكنولوجيا الاتصالات العبر النت والقاعدية الضخمة لدرس البيانات.
المفهوم الثاني الخاطئ هو أن مكسب شخص ما يجب أن تعادله بالضرورة خسارة اخرين. ولكن التجارة في بورصة فوركس ليست هي في حالات كثيرة على حساب تغير أسعار الصرف العملة فوركس، لأنه توجد مجموعة كبيرة من المشاركين يستخدمون شغلات تغيير أزواج عملات الفوركس لأغراض أخرى (الاستيراد والتصدير، الاستثمار والسياحة) لا تلعب تذبذبات الأسعار الصرف لأوقات قصيرة دوراًٌ هاماً بالنسبة لهم. وبفضل حرية تغيير أزواج عملات الفوركس العالمية الجذرية الحرة بسعر عائم يحدده العرض والطلب تصبح شغليه تغيير العملة فوركس في حد ذاتها مصدر دخل، اي ان العملة فوركس هي بضاعة مثلها مثل اي بضاعة اخري.
إن بورصة أزواج عملات الفوركس واقع مثله مثل اسواق البنكنوت الأخرى لا يكون أبداً في حالة توازن. إن حالته يمكن وصفها بأنها حالة بحث دائم عن توازن منزلق.
ما هو المطلوب للربح في بورصة العملة فوركس؟ أن المركبات الجذرية للوصول لذلك يمكن تشكيلها كالآتي:
• التنبؤ الصحيح بزخم تغير أسعار الصرف أزواج عملات الفوركس؛
• تحقيق الحد الأقل من الخسارة عندما تكون حالة البورصة غير سارة؛
• التعامل المدروس مع الأموال المستخدمة في المتاجرة.
إن التنبؤ الصحيح بالأسعار الصرف يعتمد على الدراسة العميقة للبورصة. عادة تعين ثلاثة أشكال درسيه للبورصة: درس أخباري ودرس فني ودرس بسيكولوجي. ويكون الجمع المدروس والصحيح لهذه الدارسات الثلاثة هو الضمان للتنبؤ الصحيح في بورصة العملة فوركس.
الدرس الاخباري يتضمن دراسة العوامل الاقتصادية والسياسية التي قد تؤثر على بورصة أزواج عملات الفوركس. نموذج لذلك تقارير سياسات مصرف الاحتياطي المركزي، ومعاملات الاقتصاد الجذرية، وتصريحات رجال الدولة المهمين والأحداث البالغة الأهمية الأخرى. والغاية الاساسي للدرس الجذري هو درس العوامل الاساسية وتأثيرها على ديناميكية الأسعار الصرف في بورصة العملة فوركس. أن المتاجر في بورصة فوركس يكون دائما على إلمام بالوضع الراهن عالمياًٌ.
الدرس الفني وهو درس لحالة البورصة ترتكز على التقلبات السابقة للأسعار الصرف. وتستخدم في هذا الدرس الرسومات البيانة التي تعكس تقلبات الأسعار الصرف لمدة زمنية معينة. ويمكننا الدرس الفني كذلك من فهم حالة البورصة العامة في الزمن الحالي، وبمؤشرات عديدة يمكن التنبؤ بتقلبات الأسعار الصرف في المستقبل القريب. إن الدرس الفني يرتكز على واقع أن حركة الأسعار الصرف تأخذ في الاعتبار كل العوامل التي يمكن أن تؤثر على البورصة -اقتصادية وسياسية وبسيكولوجية والعوامل الأخرى -أخذت كلها مسبقاً في الاعتبار عند تحديد الأسعار الصرف. وإذا كان البورصة حقا بورصة فستتكون حركته نتيجة لقرارات عدد هائل من المشاركين اتخذوها بعد دراستهم لقدر هائل من البيانات عند قيامهم بعقد المراكز التداول بالفوركس. إن سلوك الأسعار الصرف هو نتيجة هذه القرارات، وبمراقبته يكون لديك مدخلاًً لكل البيانات في هذا البورصة. ان ما يلزم المتاجر واقع هو قليل -أن يعرف زخم حركة الأسعار الصرف. والدرس الفني يعطي كماً هائلاً من الأدوات تمكننا من استخلاص تنبؤات مفيدة من الرسومات التحليلية للأسعار الصرف.
الدرس البسيكولوجي هو درس سلوكيات المتاجرين في البورصة وحالتهم البسيكولوجي وتوقعاتهم وآمالهم وتخوفاتهم. وهذا النوع من الدرس مهم جدا لان نسبة صحته عالية جداً. ويجب ان لا ننسي ان خلف محطات الحاسوب التي تعطي توقعات
إننا اليوم نجد ان المجازفة والمخاطرة جزء لا يتجزأ من القيام بنشاط شغل في ظروف البورصة، اي ببساطة يمكن القول ان القدر الحقيقي لربح اي مشروع او صفقة يمكن ان يختلف عما كان متوقعاً عند اتخاذ القرار. ولكن التجارة في بورصة المال تتميز الأكثر مجازفة وخطورة لأنه يمكن الخسارة نسبة لتعقد وصعوبة التنبؤ بسلوكيات البورصة ولا يمكن ابداً ضمان نتيجة إيجابية. أن هذه الواقع تنفر الكثيرين من الشغل في بورصة المال بالرغم من انه أصبح في متناول الجميع بفضل تكنولوجيا الاتصالات العبر النت والقاعدية الضخمة لدرس البيانات.
المفهوم الثاني الخاطئ هو أن مكسب شخص ما يجب أن تعادله بالضرورة خسارة اخرين. ولكن التجارة في بورصة فوركس ليست هي في حالات كثيرة على حساب تغير أسعار الصرف العملة فوركس، لأنه توجد مجموعة كبيرة من المشاركين يستخدمون شغلات تغيير أزواج عملات الفوركس لأغراض أخرى (الاستيراد والتصدير، الاستثمار والسياحة) لا تلعب تذبذبات الأسعار الصرف لأوقات قصيرة دوراًٌ هاماً بالنسبة لهم. وبفضل حرية تغيير أزواج عملات الفوركس العالمية الجذرية الحرة بسعر عائم يحدده العرض والطلب تصبح شغليه تغيير العملة فوركس في حد ذاتها مصدر دخل، اي ان العملة فوركس هي بضاعة مثلها مثل اي بضاعة اخري.
إن بورصة أزواج عملات الفوركس واقع مثله مثل اسواق البنكنوت الأخرى لا يكون أبداً في حالة توازن. إن حالته يمكن وصفها بأنها حالة بحث دائم عن توازن منزلق.
ما هو المطلوب للربح في بورصة العملة فوركس؟ أن المركبات الجذرية للوصول لذلك يمكن تشكيلها كالآتي:
• التنبؤ الصحيح بزخم تغير أسعار الصرف أزواج عملات الفوركس؛
• تحقيق الحد الأقل من الخسارة عندما تكون حالة البورصة غير سارة؛
• التعامل المدروس مع الأموال المستخدمة في المتاجرة.
إن التنبؤ الصحيح بالأسعار الصرف يعتمد على الدراسة العميقة للبورصة. عادة تعين ثلاثة أشكال درسيه للبورصة: درس أخباري ودرس فني ودرس بسيكولوجي. ويكون الجمع المدروس والصحيح لهذه الدارسات الثلاثة هو الضمان للتنبؤ الصحيح في بورصة العملة فوركس.
الدرس الاخباري يتضمن دراسة العوامل الاقتصادية والسياسية التي قد تؤثر على بورصة أزواج عملات الفوركس. نموذج لذلك تقارير سياسات مصرف الاحتياطي المركزي، ومعاملات الاقتصاد الجذرية، وتصريحات رجال الدولة المهمين والأحداث البالغة الأهمية الأخرى. والغاية الاساسي للدرس الجذري هو درس العوامل الاساسية وتأثيرها على ديناميكية الأسعار الصرف في بورصة العملة فوركس. أن المتاجر في بورصة فوركس يكون دائما على إلمام بالوضع الراهن عالمياًٌ.
الدرس الفني وهو درس لحالة البورصة ترتكز على التقلبات السابقة للأسعار الصرف. وتستخدم في هذا الدرس الرسومات البيانة التي تعكس تقلبات الأسعار الصرف لمدة زمنية معينة. ويمكننا الدرس الفني كذلك من فهم حالة البورصة العامة في الزمن الحالي، وبمؤشرات عديدة يمكن التنبؤ بتقلبات الأسعار الصرف في المستقبل القريب. إن الدرس الفني يرتكز على واقع أن حركة الأسعار الصرف تأخذ في الاعتبار كل العوامل التي يمكن أن تؤثر على البورصة -اقتصادية وسياسية وبسيكولوجية والعوامل الأخرى -أخذت كلها مسبقاً في الاعتبار عند تحديد الأسعار الصرف. وإذا كان البورصة حقا بورصة فستتكون حركته نتيجة لقرارات عدد هائل من المشاركين اتخذوها بعد دراستهم لقدر هائل من البيانات عند قيامهم بعقد المراكز التداول بالفوركس. إن سلوك الأسعار الصرف هو نتيجة هذه القرارات، وبمراقبته يكون لديك مدخلاًً لكل البيانات في هذا البورصة. ان ما يلزم المتاجر واقع هو قليل -أن يعرف زخم حركة الأسعار الصرف. والدرس الفني يعطي كماً هائلاً من الأدوات تمكننا من استخلاص تنبؤات مفيدة من الرسومات التحليلية للأسعار الصرف.
الدرس البسيكولوجي هو درس سلوكيات المتاجرين في البورصة وحالتهم البسيكولوجي وتوقعاتهم وآمالهم وتخوفاتهم. وهذا النوع من الدرس مهم جدا لان نسبة صحته عالية جداً. ويجب ان لا ننسي ان خلف محطات الحاسوب التي تعطي توقعات