benmezroua1
08-30-2018, 15:02
ﺻﻌﺪﺕ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺒﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ( ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺳﻴﻠﻴﻨﺞ ) ﻋﻠﻰ ﺃﺳﻬﻢ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺃﻭ ﻣﺎ ﻳﻤﺴﻰ ﺑﻤﺠﻤﻮﻋﺔ " ﺇﻑ . ﺇﻳﻪ . ﺇﻳﻪ . ﺇﻥ . ﺟﻲ " ﺑﺄﻛﺜﺮ ﻣﻦ %40 ﺧﻼﻝ ﻋﺎﻡ ﻣﻀﻰ، ﻣﻊ ﻣﺮﺍﻫﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﻮﻁ ﺍﻷﺳﻬﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﺩﺕ ﻣﻜﺎﺳﺐ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ .
ﻭﺑﻠﻐﺖ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﺿﺪ ﺃﺳﻬﻢ ﺷﺮﻛﺎﺕ " ﻓﻴﺴﺒﻮﻙ ﻭﺁﺑﻞ ﻭﺃﻣﺎﺯﻭﻥ ﻭﻧﺘﻔﻠﻜﺲ ﻭﺃﻟﻔﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﺔ ﻟﺠﻮﺟﻞ " 37 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺧﻼﻝ ﺍﻹﺛﻨﻰ ﻋﺸﺮﺓ ﺷﻬﺮﺍً ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺑﺎﺭﺗﻔﺎﻉ ﻗﺪﺭﻩ %42 ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﺎﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻪ .
ﻭﻳﻌﻨﻲ ﺗﺴﺎﺭﻉ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺳﻴﻠﻴﻨﺞ ﺗﺰﺍﻳﺪ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﻥ ﻫﺒﻮﻁ ﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ، ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻟﻴﺔ ﻋﺒﺮ ﺍﻗﺘﺮﺍﺽ ﺍﻟﺴﻬﻢ ﺛﻢ ﺑﻴﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺑﺈﻋﺎﺩﺓ ﺷﺮﺍﺀﻩ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼً ﻟﺮﺩﻩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻘﺮﺽ .
ﻭﻭﻓﻘﺎً ﻟﻠﺘﻘﺮﻳﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮﺗﻪ ﻭﻛﺎﻟﺔ " ﺑﻠﻮﻣﺒﺮﺝ " ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﻳﺤﺴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺎﻧﺎﺕ ﺣﺘﻰ 28 ﺃﻏﺴﻄﺲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ، ﻓﺈﻥ ﺳﻬﻢ " ﺃﻣﺎﺯﻭﻥ " ﻗﺎﺩ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ 10 ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﺩﻭﻻﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﻮﻃﻪ .
ﻭﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ، ﺗُﺸﻜﻞ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻧﺼﻒ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻊ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﻤﻼﻕ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ " ﻋﻠﻲ ﺑﺎﺑﺎ " ﻓﻲ ﺻﺪﺍﺭﺓ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ 19 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ
ﻭﺗﺄﺗﻲ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﻮﻁ ﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻌﻤﻼﻗﺔ ﺑﺎﻟﺘﺰﺍﻣﻦ ﻣﻊ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ " ﻭﻭﻝ ﺳﺘﺮﻳﺖ " ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﻗﻴﺎﺳﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ .
ﻭﻛﺎﻥ " ﻧﺎﺳﺪﺍﻙ " ﺻﻌﺪ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ 8 ﺁﻻﻑ ﻧﻘﻄﺔ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺗﺪﺍﻭﻻﺕ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﻜﻠﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ " ﺇﻑ . ﺇﻳﻪ . ﺇﻳﻪ . ﺇﻥ . ﺟﻲ " ﺣﻮﺍﻟﻲ %48 ﻣﻦ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﻭﺑﻠﻐﺖ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﺿﺪ ﺃﺳﻬﻢ ﺷﺮﻛﺎﺕ " ﻓﻴﺴﺒﻮﻙ ﻭﺁﺑﻞ ﻭﺃﻣﺎﺯﻭﻥ ﻭﻧﺘﻔﻠﻜﺲ ﻭﺃﻟﻔﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﺔ ﻟﺠﻮﺟﻞ " 37 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺧﻼﻝ ﺍﻹﺛﻨﻰ ﻋﺸﺮﺓ ﺷﻬﺮﺍً ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺑﺎﺭﺗﻔﺎﻉ ﻗﺪﺭﻩ %42 ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﺎﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻪ .
ﻭﻳﻌﻨﻲ ﺗﺴﺎﺭﻉ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺳﻴﻠﻴﻨﺞ ﺗﺰﺍﻳﺪ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﻥ ﻫﺒﻮﻁ ﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ، ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻟﻴﺔ ﻋﺒﺮ ﺍﻗﺘﺮﺍﺽ ﺍﻟﺴﻬﻢ ﺛﻢ ﺑﻴﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺑﺈﻋﺎﺩﺓ ﺷﺮﺍﺀﻩ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼً ﻟﺮﺩﻩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻘﺮﺽ .
ﻭﻭﻓﻘﺎً ﻟﻠﺘﻘﺮﻳﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮﺗﻪ ﻭﻛﺎﻟﺔ " ﺑﻠﻮﻣﺒﺮﺝ " ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﻳﺤﺴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺎﻧﺎﺕ ﺣﺘﻰ 28 ﺃﻏﺴﻄﺲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ، ﻓﺈﻥ ﺳﻬﻢ " ﺃﻣﺎﺯﻭﻥ " ﻗﺎﺩ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ 10 ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﺩﻭﻻﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﻮﻃﻪ .
ﻭﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ، ﺗُﺸﻜﻞ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻧﺼﻒ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻊ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﻤﻼﻕ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ " ﻋﻠﻲ ﺑﺎﺑﺎ " ﻓﻲ ﺻﺪﺍﺭﺓ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ 19 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ
ﻭﺗﺄﺗﻲ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﻮﻁ ﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻌﻤﻼﻗﺔ ﺑﺎﻟﺘﺰﺍﻣﻦ ﻣﻊ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ " ﻭﻭﻝ ﺳﺘﺮﻳﺖ " ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﻗﻴﺎﺳﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ .
ﻭﻛﺎﻥ " ﻧﺎﺳﺪﺍﻙ " ﺻﻌﺪ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ 8 ﺁﻻﻑ ﻧﻘﻄﺔ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺗﺪﺍﻭﻻﺕ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﻜﻠﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ " ﺇﻑ . ﺇﻳﻪ . ﺇﻳﻪ . ﺇﻥ . ﺟﻲ " ﺣﻮﺍﻟﻲ %48 ﻣﻦ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ