chakympe
11-16-2013, 19:08
لا تزال أصداء النتيجة الكارثية للمنتخب الأردني وخسارته بخمسة أهداف في الملحق أمام ممثل أمريكا الجنوبية أوروجواي، تمثل صدى واسعًا وكبيرًا وقد أفرد الفيفا تقريرًا مفصلًا بعد المباراة، كما فعلها قبل المباراة في تقرير أشرنا له هنا في سبورتانا الفيفا: الأردن وأوروجواي بين الواقع والأحلام !
وأتى عنون الفيفا في تغطيته للحدث عقب اللقاء " عندما يجتمع الفخر والحزن في آن واحد " مشيرا إلي أن المباراة أظهرت الفوارق التاريخية بين المنتخبين، والتي كانت بكل تأكيد تصب في صالح أوروجواي، وظهرت جلية أثناء أحداث اللقاء ونتيجته حيث لعبت الخبرة القول الفصل في الفوز الكاسح علي أرض النشامى.
وأشار التقرير إلي أن المباراة كانت تمثل حدثًا مهمًا وأكثر أهمية عند النشامى، أكثر من منافسيهم الذين يدركون جيدا الفوارق التاريخية والقدرات التي مالت بشدة لصالحهم، فكانوا الأهدأ رغم بداية النشامى مدعومًا بحماس جماهيري منقطع النظير.
وأشار التقرير إلي حضور الملك عبد الله الثاني منذ بداية الشوط الثاني، في إشارة هامة لأهمية الحدث بالنسبة للأردن ككل.
ونقل الفيفا في تقريره تصريح حسام حسن المقتضب بعد اللقاء بأن المنافس يملك خبرات دولية أهلته للفوز الكبير، وأيضا أوضح الموقع الأخطاء التي وقع فيها النشامى أو مدربهم والتي أدت إلي النتيجة القاسية التي آلت لها النهاية الحزينة علي جماهير الأردن، التي كانت تمنى النفس بأن يكتمل الحلم بالصعود لمونديال البرازيل أو على الأقل تقديم أداء يشعرهم بالفخر.
لكن لا هذا أو ذاك حدث، لكن في النهاية الكلمة المتداولة حاليًا بحسب الفيفا في الأوساط الكروية الأردنية وفي الشارع الأردني بصفة عامة.. " نحن فخورون بكم ".
وأتى عنون الفيفا في تغطيته للحدث عقب اللقاء " عندما يجتمع الفخر والحزن في آن واحد " مشيرا إلي أن المباراة أظهرت الفوارق التاريخية بين المنتخبين، والتي كانت بكل تأكيد تصب في صالح أوروجواي، وظهرت جلية أثناء أحداث اللقاء ونتيجته حيث لعبت الخبرة القول الفصل في الفوز الكاسح علي أرض النشامى.
وأشار التقرير إلي أن المباراة كانت تمثل حدثًا مهمًا وأكثر أهمية عند النشامى، أكثر من منافسيهم الذين يدركون جيدا الفوارق التاريخية والقدرات التي مالت بشدة لصالحهم، فكانوا الأهدأ رغم بداية النشامى مدعومًا بحماس جماهيري منقطع النظير.
وأشار التقرير إلي حضور الملك عبد الله الثاني منذ بداية الشوط الثاني، في إشارة هامة لأهمية الحدث بالنسبة للأردن ككل.
ونقل الفيفا في تقريره تصريح حسام حسن المقتضب بعد اللقاء بأن المنافس يملك خبرات دولية أهلته للفوز الكبير، وأيضا أوضح الموقع الأخطاء التي وقع فيها النشامى أو مدربهم والتي أدت إلي النتيجة القاسية التي آلت لها النهاية الحزينة علي جماهير الأردن، التي كانت تمنى النفس بأن يكتمل الحلم بالصعود لمونديال البرازيل أو على الأقل تقديم أداء يشعرهم بالفخر.
لكن لا هذا أو ذاك حدث، لكن في النهاية الكلمة المتداولة حاليًا بحسب الفيفا في الأوساط الكروية الأردنية وفي الشارع الأردني بصفة عامة.. " نحن فخورون بكم ".