كمال الحمادي
11-18-2013, 19:51
قبيل انطلاق الموسم الكروي الجاري، تزايد الحديث بشأن حتمية التحاق الناشيء سيرغي روبرتو بالفريق الأول لبرشلونة لخلافة المايسترو تشافي هرنانديز كبير السن، ولتعويض رحيل تياغو الكانتارا الى بايرن ميونخ الألماني، لكن ابن مدرسة لاماسيا وجد نفسه بعيدا تماما عن حسابات المدرب الأرجنتيني تاتا مارتينو.
وامام هذا التجاهل المستمر، قرر ابن الـ21 ربيعا دراسة العروض المقدمة له، وأبرزها من توتنهام وليفربول الإنكليزيين، كما كشفت صحيفة (سبورت) الكتالونية.
وأشارت الصحيفة الى أن روبرتو يشعر بخيبة أمل كبيرة لعجزه عن تحقيق حلمه باللعب وسط نجوم البرسا، لاسيما أن تاتا مارتينو متمسك بالتعاقد مع الألماني ماركو رويس نجم بروسيا دورتموند لتعزيز خط الوسط الهجومي.
ويبدو ليفربول الأقرب للحصول على توقيع روبرتو والأكثر حاجة اليه فعليا، خاصة أن توتنهام يمتلك لاعبين كثر في نفس مركزه مثل الدنماركي إريكسن والبرازيلي باولينيو والأرجنتيني لاميلا.
ولم يشترك سيرغي روبرتو هذا الموسم سوى في 29 دقيقة فقط موزعة على 4 مباريات، وذلك رغم أدائه المتميز في مرحلة الاعداد الصيفية.
ويمتد عقد سيرغي مع برشلونة حتى 2015 ، لكنه بات قريبا للحاق بمواهب لاماسيا التي فرط فيها النادي مؤخرا سواء بالبيع أو بالإعارة، والأمثلة كثيرة مثل بويان كركيتش وديولوفيو والكانتارا ورافينيا وكوينكا ومونييسا وفونتاس، لتضيع بالتدريج سمعة أكبر مصنع للنجوم في العالم، والتي أصبحت طاردة للمواهب.
وامام هذا التجاهل المستمر، قرر ابن الـ21 ربيعا دراسة العروض المقدمة له، وأبرزها من توتنهام وليفربول الإنكليزيين، كما كشفت صحيفة (سبورت) الكتالونية.
وأشارت الصحيفة الى أن روبرتو يشعر بخيبة أمل كبيرة لعجزه عن تحقيق حلمه باللعب وسط نجوم البرسا، لاسيما أن تاتا مارتينو متمسك بالتعاقد مع الألماني ماركو رويس نجم بروسيا دورتموند لتعزيز خط الوسط الهجومي.
ويبدو ليفربول الأقرب للحصول على توقيع روبرتو والأكثر حاجة اليه فعليا، خاصة أن توتنهام يمتلك لاعبين كثر في نفس مركزه مثل الدنماركي إريكسن والبرازيلي باولينيو والأرجنتيني لاميلا.
ولم يشترك سيرغي روبرتو هذا الموسم سوى في 29 دقيقة فقط موزعة على 4 مباريات، وذلك رغم أدائه المتميز في مرحلة الاعداد الصيفية.
ويمتد عقد سيرغي مع برشلونة حتى 2015 ، لكنه بات قريبا للحاق بمواهب لاماسيا التي فرط فيها النادي مؤخرا سواء بالبيع أو بالإعارة، والأمثلة كثيرة مثل بويان كركيتش وديولوفيو والكانتارا ورافينيا وكوينكا ومونييسا وفونتاس، لتضيع بالتدريج سمعة أكبر مصنع للنجوم في العالم، والتي أصبحت طاردة للمواهب.