anaboda
11-25-2018, 22:06
ن التعقيدات الشديدة تظهر البساطة الشديدة.
)وينستون تشرتشل(
إذا كنت تقرأ هذا الكتاب، فمن المحتمل أنك متداول فني. وقد قضيت الكثير من الوقت وأنفقت المال،
وبذلت الجهد في التعلم عن المؤشرات. قد تكون قد تعلمت من خالل التجربة أن التداول بالمؤشرات
يمكن أن يكون صعبا للغاية. في بعض النواحي، التداول بالمؤشرات يجعل من الصعب العثور على
األرباح. ربما بإلقاء نظرة فاحصة سنعرف سبب أن أنظمة التداول القائمة على المؤشرات تواجه
صعوبة في تحقيق األرباح.
يتم إنشاء جميع المؤشرات من بيانات األسعار. هذا هو ما تفعله جميع المؤشرات لبيانات األسعار:
بيانات السعر تدخل في المعادلة وتخرج كشئ آخر. في بعض األحيان المنتج النهائي هو خط متعرج،
لون أو رقم. هذا يعتمد على المؤشر. النتيجة النهائية هي نفسها دائما : يقوم
وأحيانا خط مستقيم، وأحيانا
المؤشر بتغيير بيانات األسعار عبر صيغة. قد يختلف شكل هذه النتيجة النهائية )المؤشر(، ولكن العملية
هي نفسها دائما.
وتهدف هذه المؤشرات ذاتها، استنادا إلى بيانات األسعار، إلى اإلشارة إلى التحركات المستقبلية في
السوق. وبطريقة أخرى، سوف يمتص المؤشر بيانات األسعار ويعالج هذه البيانات، ومن ثم يخرج
تمثيل رسومي من هذه البيانات. وتوفر المؤشرات بيانات األسعار في شكل آخر. ولعل هذا الشكل الجديد
من بيانات األسعار أسهل للتفسير؛ وربما هذا الشكل الجديد من بيانات األسعار سوف يعطي تلميحا عما
يمكن أن تفعله السوق في المستقبل القريب. وتستند جميع نظم التداول القائمة على المؤشرات إلى فكرة
أن بيانات األسعار تكون في شكل أفضل عند تقديمها كمؤشر. وتفترض القرارات التداولية المستندة إلى
المؤشرات أن البيانات الواردة في شكل المؤشر أكثر قابلية للتقدير من بيانات األسعار الخام.
المؤشر
مقياس مستمد من بيانات األسعار. يتم إدخال بيانات األسعار التاريخية )مثل بيانات االفتتاح واإلغالق
والقمم والقيعان( في صيغة لحساب المقياس. ثم يتم تمثيل هذا المقياس بيانيا لتوقع وتفسير تحركات
السوق.
يريد المتداولون معرفة أين سيذهب السعر في المستقبل. يدفع المتداولون الماليين من الدوالرات للندوات
حتى هذا الكتاب واحدا . التعليمية، وأقراص الفيديو الرقمية، والدروس على شبكة اإلنترنت، نعم، منها
األمل الكبير لمعظم المتداولين هو أن هناك مؤشرا
قيما )أو وصفة للمؤشرات( التي ستالحظ أين يتجه
السوق في المستقبل. وتنفق ماليين الدوالرات سنويا من قبل المتداولين )وكذلك شركات االستثمار
وصناديق التحوط والبنوك، الخ(، ألن الميزة الطفيفة قد توفر ماليين الدوالرات من األرباح. في
الفوركس قد تعني ميزة طفيفة مليارات الدوالرات من األرباح.
)وينستون تشرتشل(
إذا كنت تقرأ هذا الكتاب، فمن المحتمل أنك متداول فني. وقد قضيت الكثير من الوقت وأنفقت المال،
وبذلت الجهد في التعلم عن المؤشرات. قد تكون قد تعلمت من خالل التجربة أن التداول بالمؤشرات
يمكن أن يكون صعبا للغاية. في بعض النواحي، التداول بالمؤشرات يجعل من الصعب العثور على
األرباح. ربما بإلقاء نظرة فاحصة سنعرف سبب أن أنظمة التداول القائمة على المؤشرات تواجه
صعوبة في تحقيق األرباح.
يتم إنشاء جميع المؤشرات من بيانات األسعار. هذا هو ما تفعله جميع المؤشرات لبيانات األسعار:
بيانات السعر تدخل في المعادلة وتخرج كشئ آخر. في بعض األحيان المنتج النهائي هو خط متعرج،
لون أو رقم. هذا يعتمد على المؤشر. النتيجة النهائية هي نفسها دائما : يقوم
وأحيانا خط مستقيم، وأحيانا
المؤشر بتغيير بيانات األسعار عبر صيغة. قد يختلف شكل هذه النتيجة النهائية )المؤشر(، ولكن العملية
هي نفسها دائما.
وتهدف هذه المؤشرات ذاتها، استنادا إلى بيانات األسعار، إلى اإلشارة إلى التحركات المستقبلية في
السوق. وبطريقة أخرى، سوف يمتص المؤشر بيانات األسعار ويعالج هذه البيانات، ومن ثم يخرج
تمثيل رسومي من هذه البيانات. وتوفر المؤشرات بيانات األسعار في شكل آخر. ولعل هذا الشكل الجديد
من بيانات األسعار أسهل للتفسير؛ وربما هذا الشكل الجديد من بيانات األسعار سوف يعطي تلميحا عما
يمكن أن تفعله السوق في المستقبل القريب. وتستند جميع نظم التداول القائمة على المؤشرات إلى فكرة
أن بيانات األسعار تكون في شكل أفضل عند تقديمها كمؤشر. وتفترض القرارات التداولية المستندة إلى
المؤشرات أن البيانات الواردة في شكل المؤشر أكثر قابلية للتقدير من بيانات األسعار الخام.
المؤشر
مقياس مستمد من بيانات األسعار. يتم إدخال بيانات األسعار التاريخية )مثل بيانات االفتتاح واإلغالق
والقمم والقيعان( في صيغة لحساب المقياس. ثم يتم تمثيل هذا المقياس بيانيا لتوقع وتفسير تحركات
السوق.
يريد المتداولون معرفة أين سيذهب السعر في المستقبل. يدفع المتداولون الماليين من الدوالرات للندوات
حتى هذا الكتاب واحدا . التعليمية، وأقراص الفيديو الرقمية، والدروس على شبكة اإلنترنت، نعم، منها
األمل الكبير لمعظم المتداولين هو أن هناك مؤشرا
قيما )أو وصفة للمؤشرات( التي ستالحظ أين يتجه
السوق في المستقبل. وتنفق ماليين الدوالرات سنويا من قبل المتداولين )وكذلك شركات االستثمار
وصناديق التحوط والبنوك، الخ(، ألن الميزة الطفيفة قد توفر ماليين الدوالرات من األرباح. في
الفوركس قد تعني ميزة طفيفة مليارات الدوالرات من األرباح.