HOSSAMABOUELSOUD2
12-06-2018, 13:38
تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأوروبية يوم الخميس مقابل سلة من العملات العالمية ، مقتربا مجددا من أدنى مستوى فى 20 شهرا مقابل الدولار الأمريكي ، يأتي هذا مع استمرار المخاوف حيال فشل رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي فى تمرير اتفاق الانفصال الأخير مع الاتحاد الأوروبي داخل البرلمان المحلي.
تراجع الجنيه مقابل الدولار بحوالي 0.2% حتى الساعة 08:05 جرينتش،ليتداول عند 1.2710$،وسعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2731$،وسجل الأعلى عند 1.2737$ ، والأدنى عند 1.2699$.
حقق الجنيه يوم الأربعاء ارتفاعا بنسبة 0.1% مقابل الدولار ، فى أول مكسب خلال خمسة أيام ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى 20 شهرا عند 1.2658$ المسجل فى اليوم السابق.
ارتفع مؤشر الدولار يوم الخميس بأكثر من 0.1% ، مواصلا صعوده لليوم الثاني على التوالي ، عاكسا استمرار تحسن مستويات العملة الأمريكية مقابل معظم العملات الرئيسية والثانوية ،وسط توقعات بأن تعزز بيانات سوق العمل الأمريكي المنتظر صدورها هذا الأسبوع ، مؤشرات قوة مسار نمو أكبر اقتصاد بالعالم.
فى المملكة المتحدة ، وبعد توصل رئيسة الوزراء تيريزا ماي لاتفاق نهائي مع الاتحاد الأوروبي حول الانفصال ينظم العلاقات المستقبلية بين الطرفين بعد آذار/مارس 2019 موعد دخول الانفصال حيز التنفيذ الفعلي.
اتجهت الأنظار صوب البرلمان البريطاني، حيث لابد من تمرير ذلك الاتفاق داخل البرلمان يوم 11 كانون الأول/ديسمبر الجاري، حتى يصبح اتفاقا رسميا قابل للتنفيذ، وفى حالة الرفض يعني صداما جديدا مع الاتحاد الأوروبي، سوف يعرض البلاد بلا أدنى شك للانفصال الفوضوي.
تراجع الجنيه مقابل الدولار بحوالي 0.2% حتى الساعة 08:05 جرينتش،ليتداول عند 1.2710$،وسعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2731$،وسجل الأعلى عند 1.2737$ ، والأدنى عند 1.2699$.
حقق الجنيه يوم الأربعاء ارتفاعا بنسبة 0.1% مقابل الدولار ، فى أول مكسب خلال خمسة أيام ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى 20 شهرا عند 1.2658$ المسجل فى اليوم السابق.
ارتفع مؤشر الدولار يوم الخميس بأكثر من 0.1% ، مواصلا صعوده لليوم الثاني على التوالي ، عاكسا استمرار تحسن مستويات العملة الأمريكية مقابل معظم العملات الرئيسية والثانوية ،وسط توقعات بأن تعزز بيانات سوق العمل الأمريكي المنتظر صدورها هذا الأسبوع ، مؤشرات قوة مسار نمو أكبر اقتصاد بالعالم.
فى المملكة المتحدة ، وبعد توصل رئيسة الوزراء تيريزا ماي لاتفاق نهائي مع الاتحاد الأوروبي حول الانفصال ينظم العلاقات المستقبلية بين الطرفين بعد آذار/مارس 2019 موعد دخول الانفصال حيز التنفيذ الفعلي.
اتجهت الأنظار صوب البرلمان البريطاني، حيث لابد من تمرير ذلك الاتفاق داخل البرلمان يوم 11 كانون الأول/ديسمبر الجاري، حتى يصبح اتفاقا رسميا قابل للتنفيذ، وفى حالة الرفض يعني صداما جديدا مع الاتحاد الأوروبي، سوف يعرض البلاد بلا أدنى شك للانفصال الفوضوي.