alisheta2000
01-12-2019, 17:25
التداول على المدى المتوسط والقصير
التداول على المدى القصير مثل التداول على المدى المتوسط سواء في الأسهم أو العقود الآجلة حيث تتم الفترة بين الدخول للسوق والخروج منه (إغلاق الصفقة) في ظرف مدة زمنية قصيرة، قد تدوم من بضع دقائق لعدة أيام. التداول على المدى القصير / المتوسط قد يكون مربحا للغاية ولكن في نفس الوقت يحتوي مخاطرة باعتبار أن الأسواق لا يمكن التنبؤ باتجاهها دائما وتختلف في طبيعتها، وأيضا بسبب العديد من المؤثرات التي يمكن أن تتعرض لها أسواق الأسهم في أي وقت من الأوقات.
فهم المخاطر والمردود من كل عملية تداول ستساهم في نجاح استراتيجيتك وستسمح لك بإضافة تعزيزات كمنطقة عازلة للحماية من زحف أحداث الأسواق الغير متوقعة. اعداد صفقة ناجحة سواء على المدى القصير أو المتوسط يتطلب مفاهيم أساسية التي يجب أن يدركها المتداول ويتقنها بشكل جيد.
أساسيات التداول على المدى القصير والمتوسط:
التعرف على إمكانيات السوق ـ الفرق بين فرص السوق مقابل الأشياء الأخرى التي يمكن تجنبها أحيانا، من الحكمة أن تتمسك برأس مالك أفضل من المخاطرة والخسارة في سوق نشيط بشكل مفرط.
مواكبة المتوسطات المتحركة ـ المقصود بها هي “متوسط” سعر السهم خلال فترة محددة من الزمن (تحديدا 15، 20، 30، 50، 100 و 200 يوم)، حيث يمكن أن تكوّن فكرة حول اتجاه السهم، هل أنه في منحنى صعودي أو هبوطي.
التعرف على نمط الدورة العامة ـ تميل الأسواق للتحرك داخل دورات. مراقبة المتداولين لهذه الدورات من شأنه أن يساعدهم على إدراك الوقت المناسب للدخول بصفقات.
أنماط واتجاهات السوق ـ يمكن أن تتطور على مدى بضعة أيام وعند دراستها، ستلاحظ نماذج معينة من صعود وهبوط. تعرف على الترند الخاص بسهمك وكل ما عليك هو أن تركب الموجة.
إدارة المخاطر الخاصة بك ـ من المهم جدا لكل متداول اتقان: “الحد من المخاطر وزيادة العوائد”. من خلال ادخال الأوامر بما فيها إيقاف الخسارة المتوفرة لديك على المنصة، مما سيمكنك من ألا يتجاوز رأس المال المتاح على حسابك للتداول.
استعمال التحليل الفني ـ تقييم ودراسة السهم تكون من خلال استعمال الأسعار والنماذج الفنية السابقة الخاصة بالسهم بهدف توقع اتجاه الأداة المالية على المدى القريب.
أفضل تعريف للتداول على المدى المتوسط هو الأخذ بعين الاعتبار ما سبق، فضلا عن مجموعة من المتداولين الذين يفضلون الإبقاء على صفقاتهم لعدة أيام للاستفادة من إيجابيات الأوضاع الفنية.
التداول على المدى القصير مثل التداول على المدى المتوسط سواء في الأسهم أو العقود الآجلة حيث تتم الفترة بين الدخول للسوق والخروج منه (إغلاق الصفقة) في ظرف مدة زمنية قصيرة، قد تدوم من بضع دقائق لعدة أيام. التداول على المدى القصير / المتوسط قد يكون مربحا للغاية ولكن في نفس الوقت يحتوي مخاطرة باعتبار أن الأسواق لا يمكن التنبؤ باتجاهها دائما وتختلف في طبيعتها، وأيضا بسبب العديد من المؤثرات التي يمكن أن تتعرض لها أسواق الأسهم في أي وقت من الأوقات.
فهم المخاطر والمردود من كل عملية تداول ستساهم في نجاح استراتيجيتك وستسمح لك بإضافة تعزيزات كمنطقة عازلة للحماية من زحف أحداث الأسواق الغير متوقعة. اعداد صفقة ناجحة سواء على المدى القصير أو المتوسط يتطلب مفاهيم أساسية التي يجب أن يدركها المتداول ويتقنها بشكل جيد.
أساسيات التداول على المدى القصير والمتوسط:
التعرف على إمكانيات السوق ـ الفرق بين فرص السوق مقابل الأشياء الأخرى التي يمكن تجنبها أحيانا، من الحكمة أن تتمسك برأس مالك أفضل من المخاطرة والخسارة في سوق نشيط بشكل مفرط.
مواكبة المتوسطات المتحركة ـ المقصود بها هي “متوسط” سعر السهم خلال فترة محددة من الزمن (تحديدا 15، 20، 30، 50، 100 و 200 يوم)، حيث يمكن أن تكوّن فكرة حول اتجاه السهم، هل أنه في منحنى صعودي أو هبوطي.
التعرف على نمط الدورة العامة ـ تميل الأسواق للتحرك داخل دورات. مراقبة المتداولين لهذه الدورات من شأنه أن يساعدهم على إدراك الوقت المناسب للدخول بصفقات.
أنماط واتجاهات السوق ـ يمكن أن تتطور على مدى بضعة أيام وعند دراستها، ستلاحظ نماذج معينة من صعود وهبوط. تعرف على الترند الخاص بسهمك وكل ما عليك هو أن تركب الموجة.
إدارة المخاطر الخاصة بك ـ من المهم جدا لكل متداول اتقان: “الحد من المخاطر وزيادة العوائد”. من خلال ادخال الأوامر بما فيها إيقاف الخسارة المتوفرة لديك على المنصة، مما سيمكنك من ألا يتجاوز رأس المال المتاح على حسابك للتداول.
استعمال التحليل الفني ـ تقييم ودراسة السهم تكون من خلال استعمال الأسعار والنماذج الفنية السابقة الخاصة بالسهم بهدف توقع اتجاه الأداة المالية على المدى القريب.
أفضل تعريف للتداول على المدى المتوسط هو الأخذ بعين الاعتبار ما سبق، فضلا عن مجموعة من المتداولين الذين يفضلون الإبقاء على صفقاتهم لعدة أيام للاستفادة من إيجابيات الأوضاع الفنية.