alisheta2000
01-13-2019, 23:08
أسطورة النقص في عدد الموظفين في شركات الوساطة، أو لماذا تستغرق الصفقة وقتاً طويلاً في وقت الحركة السعرية القوية
طبعاً، التأخير قد يكون بسبب العوامل التالية:
البرامج أو الأجهزة لا تتحمل الضغط الزائد بعشرات المرات وقت حركة قوية سيل الطلبات؛
النقص في عدد الموظفين - وسطاء.
و لكن، عادتاً، شركات الوساطة، العاملة عدة سنوات في السوق، لا يوجد لديها مشاكل موظفين أو أعطال فنية. ولكن التأخير موجود. لماذا؟
الشكل المنتشر لعمل الشركات الكبيرة هو الثاني (أنظر أعلى) ــ عندما يتم تخريج صافي إجمالي صفقات العملاء إلى طرف الخارجي. عندما يكون السوق هادِئ، الوسيط عملياً على الفور يقوم بتثبيت صفقة العميل حال تلقي الطلب، وبعد ذلك فقط يبدأ التفكير بإخراج صافي إجمالي صفقات العملاء (في حال بلغت الحد المطلوب) إلى طرف الخارجي. نمو السوق يجعل الوسيط يدخل بعدة نطاق أفضل من العميل و كذالك الخروج. إذ لا داعي للتسرع، كون السوق هادئ. السوق سيمنح الوسيط إمكانية الدخول بعدة نقاط أفضل من العميل (و كذلك الخروج).
لكن الأمور تختلف في السوق المتقلبة. تحويط الصفقات يجب أن يكون فوري، و إلا قد يذهب السعر في الاتجاه الغير مناسب و يخسر الوسيط. لذا معالجة طلبات العملاء يتم بالتوازي مع إخراج فائض إجمالي صفقات العملاء إلى طرف الخارجي. و بطبيعة الحال يزداد وقت معالجة طلبات العملاء. علينا أن ننظر إلى ذلك كضريبة ثمن موثوقية الشركة، التي تُخرج الصفقات إلى البنوك الخارجية.المصدر: "أساطير وواقع سوق الفوركس"
طبعاً، التأخير قد يكون بسبب العوامل التالية:
البرامج أو الأجهزة لا تتحمل الضغط الزائد بعشرات المرات وقت حركة قوية سيل الطلبات؛
النقص في عدد الموظفين - وسطاء.
و لكن، عادتاً، شركات الوساطة، العاملة عدة سنوات في السوق، لا يوجد لديها مشاكل موظفين أو أعطال فنية. ولكن التأخير موجود. لماذا؟
الشكل المنتشر لعمل الشركات الكبيرة هو الثاني (أنظر أعلى) ــ عندما يتم تخريج صافي إجمالي صفقات العملاء إلى طرف الخارجي. عندما يكون السوق هادِئ، الوسيط عملياً على الفور يقوم بتثبيت صفقة العميل حال تلقي الطلب، وبعد ذلك فقط يبدأ التفكير بإخراج صافي إجمالي صفقات العملاء (في حال بلغت الحد المطلوب) إلى طرف الخارجي. نمو السوق يجعل الوسيط يدخل بعدة نطاق أفضل من العميل و كذالك الخروج. إذ لا داعي للتسرع، كون السوق هادئ. السوق سيمنح الوسيط إمكانية الدخول بعدة نقاط أفضل من العميل (و كذلك الخروج).
لكن الأمور تختلف في السوق المتقلبة. تحويط الصفقات يجب أن يكون فوري، و إلا قد يذهب السعر في الاتجاه الغير مناسب و يخسر الوسيط. لذا معالجة طلبات العملاء يتم بالتوازي مع إخراج فائض إجمالي صفقات العملاء إلى طرف الخارجي. و بطبيعة الحال يزداد وقت معالجة طلبات العملاء. علينا أن ننظر إلى ذلك كضريبة ثمن موثوقية الشركة، التي تُخرج الصفقات إلى البنوك الخارجية.المصدر: "أساطير وواقع سوق الفوركس"