Adnan Mustafa
03-13-2019, 12:10
لا تكن واحدة من 95٪ ممن يفشلون في الفوركس
إليك نصائح وحيل مفيدة في الفوركس تساعدك على النجاح على الشبكة العنكبوتية بالنسبة للمبتدئين الذين يخطون أولى خطواتهم في هذا المجال، فإن هذه المرحلة تشبة التقدم بطلب للحصول على بطاقة ائتمان أو قرض عبر الإنترنت، عن طريق مودم من طرازات أواسط التسعينات. هل تذكر كم كانت تلك العملية بطيئة؟ أما اليوم وبعد أن قبلت ما بين وبين نفسك على کشف أوراقات وكشف شخصيتك، فإن هناك كم هائل من المصطلحات والمفردات المالية التخصصية التي يجب الإلمام بها قبل الخوض في هذه التجربة قبل النقر على زر الإرسال. إنها نفس التجربة في جميع أنحاء العالم، سواء أكانت في دبي في الإمارات العربية المتحدة أم في دترويت في الولايات المتحدة الأمريكية. لقد خاض معظمنا تلك التجربة
سيسعدك معرفة أن كل ذلك لا يتعلق بتعقيدات بطاقات الائتمان في دبي أو في أي مكان نتحدث هنا حول الفوركس أو التداول بالعملات، والتي سمع جميعنا عنها، وقد عرفها صدفة كثير منا أثناء التجول بين صفحات الإنترنت. من منا لم يتساءل حول ماهية الفوركس يا ترى؟ من منا لم يقرأ حول ذلك؟ وكان ذلك أسرة للكثيرين للخوض أكثر فأكثر. وعن حسن نية، فقد مارس بعضنا تداول الفوركس بعضأ من الوقت ثم تخلى عنه بسبب معوقات ما عند أولى خطواته في هذا المجال.
إن هذا ما يشبه جدأ قصة (ستان مارتن) صاحب موقع فوركس فيستور. فقد كانت مؤشرات النجاح لدى تجار الفوركس منخفضة للغاية وقد بلغت نسبة المنسحبين من هذه الصناعة حوالي 95% ممن خسروا أموالهم. لكن مع مرور الزمن فإن ذلك التوجه أخذ يميل إلى عكس ما كان عليه، لكن بعد فوات الأوان للكثيرين المنسحبين الأوائل. فبعد تكبد أولئك خسائر متكررة توقف الكثير من المتاجرين المبتدئين عن التداول بالفوركس ظنا منهم أن ذلك ليس المجال المناسب لهم للنجاح. لكن بحسب رأي السيد مارتن، فليس بالضرورة أن تنتهي الأمور دائمأ بهذا الشكل
إليك نصائح وحيل مفيدة في الفوركس تساعدك على النجاح على الشبكة العنكبوتية بالنسبة للمبتدئين الذين يخطون أولى خطواتهم في هذا المجال، فإن هذه المرحلة تشبة التقدم بطلب للحصول على بطاقة ائتمان أو قرض عبر الإنترنت، عن طريق مودم من طرازات أواسط التسعينات. هل تذكر كم كانت تلك العملية بطيئة؟ أما اليوم وبعد أن قبلت ما بين وبين نفسك على کشف أوراقات وكشف شخصيتك، فإن هناك كم هائل من المصطلحات والمفردات المالية التخصصية التي يجب الإلمام بها قبل الخوض في هذه التجربة قبل النقر على زر الإرسال. إنها نفس التجربة في جميع أنحاء العالم، سواء أكانت في دبي في الإمارات العربية المتحدة أم في دترويت في الولايات المتحدة الأمريكية. لقد خاض معظمنا تلك التجربة
سيسعدك معرفة أن كل ذلك لا يتعلق بتعقيدات بطاقات الائتمان في دبي أو في أي مكان نتحدث هنا حول الفوركس أو التداول بالعملات، والتي سمع جميعنا عنها، وقد عرفها صدفة كثير منا أثناء التجول بين صفحات الإنترنت. من منا لم يتساءل حول ماهية الفوركس يا ترى؟ من منا لم يقرأ حول ذلك؟ وكان ذلك أسرة للكثيرين للخوض أكثر فأكثر. وعن حسن نية، فقد مارس بعضنا تداول الفوركس بعضأ من الوقت ثم تخلى عنه بسبب معوقات ما عند أولى خطواته في هذا المجال.
إن هذا ما يشبه جدأ قصة (ستان مارتن) صاحب موقع فوركس فيستور. فقد كانت مؤشرات النجاح لدى تجار الفوركس منخفضة للغاية وقد بلغت نسبة المنسحبين من هذه الصناعة حوالي 95% ممن خسروا أموالهم. لكن مع مرور الزمن فإن ذلك التوجه أخذ يميل إلى عكس ما كان عليه، لكن بعد فوات الأوان للكثيرين المنسحبين الأوائل. فبعد تكبد أولئك خسائر متكررة توقف الكثير من المتاجرين المبتدئين عن التداول بالفوركس ظنا منهم أن ذلك ليس المجال المناسب لهم للنجاح. لكن بحسب رأي السيد مارتن، فليس بالضرورة أن تنتهي الأمور دائمأ بهذا الشكل