ماذا تعرف عن اتفاقية بريتون وودز لعام ١٩٤٤؟

[moamen288]

اخواني اعضاء المنتدى الكريك. ماذا تعرف عن اتفاقية بريتون وودز لعام ١٩٤٤؟

[tamermosa]

اتفاقية بريتون وودز لعام 1944 هي اتفاقية هدفها تحديد أسعار صرف العملات الأجنبية الثابتة للعملات الرئيسية ، و تعمل على تدخل البنك المركزي في أسواق العملات ، و هدفها تثبيت سعر الذهب عند 35 دولارًا للأونصة الواحدة، و قد استمر الاتفاق لمدة 27 عام حتى عام 1971 ، عندما قام الرئيس نيكسون باسقاط اتفاقية بريتون وودز فيما عرف عندئذ بصدمة نيكسون، لأن الأتفاق القديم الملغى كان يقضي بتبادل الذهب مقابل الدولارات المطبوعه و بالتالي استولت امريكا مفاجأة على كمية ذهب لا حصر لها بعد ان كانت تطبع دولارات بطريقة خفية و لم تكن تكن تحترم الاتفاق فكانت تطبع بدون اي غطاء من الذهب، و اعلن عن تأسيس سعر صرف عائم جديد للعملات الرئيسية و بالتالي تم اعتبار منذ ذلك الوقت ان الدولار هو العملة الرئيسية و الأقوي و التى يتم على اساسها تحديد سعر الصرف لباقي العملات

[mido elshabrawy]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
اولا أخي الفاضل ان بريتون وودز هو المكان الذي أنعقد فيه المؤتمر والذ أدي في عام 1944 إلي تأسيس نظام الصرف الأجنبي في مرحلة ما بعد الحرب و نظل هذا النظام متماسكاً إلي أوائل السبعينات و نتج عم المؤتمر انشاء صندوق النقد الدولي كما ثبت النظام العملات في نظام للصرف الأجنبي بنسبة تذبذب 1% للعملة بالنسبة للذهب أو الدولار
و اتفاقية بريتون وودز الأسم الشائع لمؤتمر النقد الدولي الذي أنعقد من1 الي 22 يوليو 1944 في غابات بريتون في نيوهاميشر بالولايات المتحده الأمريكية
و قد حضر المؤتمر ممثلون لأربع و أربعين دولة و قد وعو الخطط من أجل أستقرار النظام العالمي المالي و تشجيع أنماء التجارة بعد الحرب العالمية الثانية
و لقد تأسست الاتفاقية من أجل استقرار سوق الفوركس و تنظيمة
ووافقت البلدان المشاركة علي المشاركة في المحافظة علي قيمة عملتها في نطاق هامش ضيق مقابل الدولار و سعر مماثل من الذهب عند الحجاة و لقد ربح الدولار في هذه الاتفاقية بعلاوة كعملة مرجعية
و لقد منعت الدول من تخفي قيمة عملتها لتستفيد تجارتها الخارجية و لم يسمح لها إلا بتخفي عملاتها بنسبة أقل من 10%
تقبل مروري و بالتوفيق للجميع أن شاء الله

[tazi larbi]

السلام عليكم
قبل أن نتعرف على مؤتمر بريتون وودز يجدر بنا أن نقف على بعض العوامل التي كانت سببا في التفكير في انعقاده منذ بداية الحرب العالمية إلى وقتنا هذا مرت النظم النقدية باطورمختلفة وطرأت عليها تغيرات هامة.عندما نشبت الحرب العالمية الأولى كان النظام النقدي السائد في العالم يقوم على «قاعدة الذهب بحيث كانت النقود المتداولة عبارة عن قطع ذهبية وأوراق نقدية قابلة للتحويل إلى ذهب.بمجرد إعلان الحرب عمدت معظم الدول إلى الخروج عن هذا النظام وذلك بإيقافها قابلية تحويل أوراق نقدها إلى ذهب لندرته ولحاجتها الماسة إليه وقتذاك وكان لهذا التصرف وقع شيء على التجارة الدولية فقدت العملات لهذا الدول قيمتها نظرا للتضخم الذي شمل عملاتها نتيجة الإصدار بدون مراعاة الغطاء الذهبي وفقد ثقة الممثلين بها بعد هذه الفوضى فكرت تلك الدول في أمر لعلاج الموقف فلم تجد وقتئذ من وسيلة إلا العودة إلى قاعدة الذهب ثانية وذلك ابتداء من سنة 1924فنجد دولا أخرى كانجلترا مثلا تبتت سعر عملتها عند نفس المستوى الذي كان عليه قبل الحرب وهذا خطا ان التجارة قبل الحرب كانت تتمتع بحرية التصدير والاستيراد أما بعدها فان معظم الدول عمدت إلى فرض رقابة جمركية على تجارتها الخارجية فعرقل ذلك النشاط التجاري الدولي اخذ هذا المستوى يرتفع بانتهاء الحرب فلم يعد والحل أمام انجلترا إلا أن تخرج عن قاعدة الذهب مرة أخرى أما فترة الحرب العالمية الثانية فقد شهدت تطبيق نظام الرقابة على النقد بكل تشديد حتى تستطيع أن توجه الدول مواردها الإنتاجية نحو تحقيق أهدافها الحربية، وحفظ قيمة عملها من الانهيار والتدهور كما أصبحت التجارة في أن تشتري ممن تشاء من دول بل تراعي الشراء فقط من تلك الدولة التي باعت لها منتجاتها وتكون لها رصيد دائن لديها وقد أسفرت الدراسات التي أولاها دول الغرب جانبا خاصا من اهتمامهم إلى وجود ثلاثة اتجاهات متضاربة في الرأي هي:
1- اتجاه يعرف باسم «مشروع فريزر» يرى العودة إلى قاعدة الذهب بعد إعادة توزيع الذهب على الدول المختلفة توزيعا نسبيا 2- اتجاه يعرف «بمشروع كينز» ويرمي إلى احتفاظ كل دولة بحق تعديل القيمة الخارجية لعملتها بحيث يظل مستوى أسعارها الداخلية ثابتا 3- الاتجاه الأخير يعرف باسم «مشروع هوايت» نسبة إلى واضعه الدكتور هاري هوايت «وكيل وزارة المالية بالولايات المتحدة حينذاك» ويرى ضرورة إنشاء هيئة دولية تشرف على عمليات الصرف وقد تم التوفيق أخيرا بين المشروعين الثاني و الثالث بمعرفة لجنة دولية من الخبراء الماليين ضمت مندوبي عشرين دولة وبعد النقاش الذي دار حول الفكرة الأساسية التي قام عليها وهي ضرورة تحقيق التضامن والتوازن الاقتصادي في العالم لان أي اختلال في أية دولة سرعان ما ينتقل إلى سائر الدول الأخرى لينتهي المؤتمر بوضع وثيقة نهائية اشتملت على مشروعين هامين هما:
1- تثبيت النقد 2- الإقراض الدوليوقد نصت الاتفاقية على تأسيس هيئتين عالميتين لخدمة الاستقرار النقدي المتوازن والتمويل العالمي على نطاق واسع والهيئتان هما:
1- صندوق النقد الدولي.ر
2- البنك الدولي لإنشاء والتعمير وقد أصبحت نصوص الاتفاقية سارية المفعول ابتداء من 27 ديسمبر عام 1945كما نص في اتفاق صندوق النقد الدولي على استئناف عمليات تحويل عملات البلاد المختلفة من بعضها إلى بعض دون قيد مادام هذا التحويل لإغراض تجارية وفي حدود ميزان المدفوعات لكل بلد فالانضمام إلى هيئة الصندوق فائدة أخرى ذات أهمية كبرى كما أن فوائد الانضمام إلى هيئة البنك لا يستهان بها إذ يكفي أن يكون في مقدور كل دولة الالتجاء إليه لمساعدتها ارجو انني قدمت معلومة كافية اتمنى لكم النجاح والله الموفق

[mogamal]

كان النظام المتبع و السائد في العالم يقوم على قاعدة الذهب بحيث كانت النقود المتداولة عبارة عن قطع ذهبية وأوراق نقدية قابلة للتحويل إلى ذهب
بريتون وودز هو مكان انعقاد المؤتمر الذي كان في 1944
حيث تم انشاء نظام الصرافه الاجنبي وذلك بعد الحرب العالميه الثانيه
وظل اهذا النظام يعمل وهو نظام الصرافه الاجنبي الي السبعينات
حيث تم انشاء صندوق النقد الدولي
ثبت النظام العملات في نظام ثابت للصرف الأجنبي بنسبة تذبذب 1% للعملة
فهذا المؤتمر تم حضور ممثلون من اربعه واربعون دوله لوضع خطط لاستقرار النظام المالي العالميوتشجيع التجاره بعد الحرب العالميه الثانيه

[abousara]

لعبة الجول الععظمى في تحقيق التوازن الاقتصادي و التضامن على اعتبار ان اي اختلال سيصيب باقي الدول سارعت الى عقد اتفاقية بمدينة بريتون وودز بمحضر الرئيس الامريكي روزفلت سنة 1944 بحضور ممثلي كل الدول
حيث تم وضع وثيقة اشتملت على مشروعين هامين هما تثبيت النقد و الاقراض الدولي
وتم تاسيس هيئتين عالميتين لخجمة الاستقرار النقدي المتوازن والتمويل العالمي و هما صندوق النقد الدولي و البنك الدولي للانشاء و التعمير

[skylol]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الغالي بخصوص سؤالك عن تلك الاتفاقية فاتفاقية بريتون وودز يعتبر الاسم الشائع لمؤتمر النقد الدولي الذي انعقد من تاريخ 1 إلى 22 يوليو 1944 في غابات بريتون في نيوهامبشر في الولايات المتحدة الامريكية وقد حضر المؤتمر مندوبين من 44 دولة وكان سبب هذا الاجتماع هو وضع خطة من اجل استقرار النظام العالمي المالي وتشجيع انماء التجارة العالمية بعد الحرب العالمية الثانية وبعد ان اتفقوا على الخطط تم رفعها الى صندوق النقد الدولي والبنك الدولي للانشاء والتعمير الذي بدوره قام بتشجيع الاستقرار المالي من خلال توفير المساعدات للاعضاء الذين يعانوان من عجز مالي في دولهم وتأسست هذه الاتفاقية من اجل سوف الفوركس بشكل خاص وقد اتفق الحاضرون على المحافظة على قيمة عملتها في نطاق هامش ضيق مقابل الدولار الامريكي

[m.abdo1020]

لقد تأسست الاتفاقية من أجل استقرار سوق الفوركس وتنظيمه. وافقت البلدان المشاركة على المشاركة في المحافظة على قيمة عملتها في نطاق هامش ضيق مقابل الدولار وسعر مماثل من الذهب عند الحاجة. لقد ربح الدولار مركزاً بعلاوة كعملة مرجعية، يعكس التغير في الاقتصاد العالمي من هيمنة أوروبا إلي الولايات المتحدة الأمريكية. لقد منعت الدول من تخفيض قيمة عملاتها لتستفيد تجارتها الخارجية ولم يسمح لها إلا بتخفيض عملاتها بنسبة أقل من 10%. الحجم الكبير من المتاجرة في الفوركس دوليًأ أدى إلى تحركات ضخمة لرؤوس المال، التي نتجت عن العمران بعد الحرب خلال الخمسينات، وأدت هذه التحركات إلي عدم استقرار سعر الفوركس الذي وطده ببرتون وودز.size][/color]

[muhammdmr]

bretton woods agreement
اتفاقيه بريتون وودز
وقعت الدول اعضاء الامم المتحده في عام 1944 هذه الاتفاقيه لانشاء تسعير صرف العملات للدول المتقدمه في مدينه بريتون وودز في الولايات المتحده الامريكيه واصبح الدولار الامريكي عمله الاحتياط منذ ذلك التاريخ واصبحت الولايات المتحده لها القدره علي تغيير عملتها بمقدار معين من الذهب ولقد تم انشاؤ صندوق النقد الدولي لدعم نظام مدفوعات دولي الي ان الاتفاقيه لم تحسب بحساب ان دولا ستعي لخلق احتياطات كبيره من الدولار الامريكي مما سيعني ان الولايات المتحده قد نفسها في موقف لا يسمح لها بتغطيه الاحتياطات باستخدام الذهب عندما بدأت المانيا الغربيه وفرنسا باستبدال احتياطات الدولار بالذهب عام 1971 قامت الولايات المتحده بالتخلي عن التزامتها التي قطعتها علي نفسها عام 1944

[mayo2345]

ارى ان تفاقية بريتون وودز (بالإنجليزية: Bretton Woods) والاسم الشائع لمؤتمر النقد الدولي الذي انعقد من الفتره 1 إلى 22 يوليو 1944 في غابات بريتون في نيوهامبشر بالولايات المتحدة الأمريكية وقد حضر المؤتمر ممثلون لأربع وأربعين دولة وقد وضعوا الخطط من أجل استقرار النظام العالمي المالي وتشجيع إنماء التجارة بعد الحرب العالمية الثانية وتمنى الممثلون إزالة العقبات على المدى الطويل بشأن الإقراض والتجارة الدولية والمدفوعات ومن خلال رفع مؤتمر غابات بريتون خططه إلى منظمتين دوليتين هما: صندوق النقد الدولي والبنك الدولي للإنشاء والتعمير وقد عمل الصندوق على تشجيع الاستقرار المالي الدولي وذلك من خلال توفير المساعدات قصيرة الأجل لمساعدة الأعضاء الذين يواجهون عجزًا في ميزان المدفوعات، وقد أعطى البنك قروضًا دولية ذات آجال طويلة خاصة للدول ذات النمو المتدني والضعيف

[elateri]

اظن ان جميع اخواني الاعضاء يتوافقون كثيرا في ما يتعلق بتعريف اتفاقية (بريتون وودز عام 1944) فتقريبا كل من يمارس نشاط التجارة الاستثمار المالي له علم مسبق بهذه الاتفاقية وحتى لا اعيد من طرحه اخواني من تعريفات حول هذه الاتفاقية الا انني قد اضيف اشياء اخرى قد لايعرفها البعض خاصة ان هذه الاتفاقية الغيت منها الالية التي تحدد ثبات سعر الصرف للعملات الاجنبية خاصة عملات دول الاعضاء المشكلين للاتفاقية حيث استبدال هذه الالية التي كانت معتمدة في السابق بالية اخرى تعرف ب(التعويم) اي ان سعر الصرف يترك ليتحدد بحرية وشفافية عالية وفقا لالية العرض والطلب ويتوقف هذا الامر على ما يطلبه السوق وبهذه الاتفاقية تحقق الاستقرار الاقتصادي العالمي خاصة ان الاتفاقية ساهمت كثيرا بتثبيت عملات الدولار اما الدولار الامريكي وعدم السماح لسعر صرف العملة بالتقلب اكثر من 2بالمئة من القيمة الثابتة اما الدولار الامريكي سواء كان هذا التقلب صعود او هبوطا وكل ما قمت بذكره يعتبر جزء قليل جدا من المعرفة قفارى ان من يريد معرفة هذه الاتقافية وما جائت في طياتها وما الاهداف التي ترمي اليها فعليه ان يتابعها على مواقع تعليمية خاصة .

[theprof]

في عام 1944 وقعت الدول أعضاء الأمم المتحدة اتفاقية لانشاء نظام تسعير صرف العملات للدول المتقدمة اقتصاديا في مدينة بريتون وودز في الولايات المتحدة الأمريكية. وأصبح الدولار الأمريكي عملة الاحتياط منذ تلك اللحظة، حيث أصبح بمقدور الولايات المتحدة أن تضمن تغيير عملتها بوزن معين من الذهب. لقد تم انشاء صندوق النقد الدولي لدعم نظام مدفوعات دولي. الى أن الاتفاقية لم تحسب بحساب أن دولا ستعى لخلق احتياطات كبيرة من الدولار الأمريكي، مما سيعنى أن الولايات المتحدة قد تجد نفسها في موقف لا يسمح لها بتغطية الاحتياطات باستخدام الذهب. عندما بدأت ألمانيا الغربية وفرنسا باستبدال احتياطيات الدولار بالذهب في عام 1971، قامت الولايات المتحدة بالتخلي عن التزاماتها التي قطعتها على نفسها في عام 1944

[boshra]

لقد تم عقد اتفاقية بريتون وودز بتاريخ 22/جويلية (شهر07 ) /1944 حيث ثبتت عملات أجنبية في مقابل الدولار وتم تحديد الدولار بثمن 35 دولاراً في مقابل أونس من الذهب في عام 1967 رفض مصرف في شيكاغو عطاء قرضاً بالجنية الإسترليني لأستاذ جامعي اسمه ميلتون فريدمان لأنه كان يعتزم استخدام الثروات لإنقاص الورقة النقدية البريطانية رفض المصرف عطاء السلفة كان نتيجة لـ اتفاقية بريتون وودز.
هدفت تلك الاتفاقية لإنشاء استقرار مالي عالمي بمنع تداول الأوراق النقدية بين البلاد والمدن والحد من المضاربة في الأوراق النقدية العالمية قبل بريتون وودز قاعدة تداول الذهب في غرض الضرورة بين 1876 والحرب الدولية الأولى—سيطرة على الإطار الاستثماري العالمي. تحت تداول الذهب تمتعت الأوراق النقدية بعصر حديث من الثبات نتيجة لـ مساندة سعر الذهب لها إلا أن قاعدة تداول الذهب كان بها نقطة تضاؤل تتمثل في عدة أنواع من الازدهار التعسر. مع تقوية الاستثمار قد يستورد العديد قبل أن يقل الرصيد من الذهب المطلوب لمساندة الورقة النقدية. نتيجة لهذا يقل تدفق المال وتتصاعد أسعار النفع ويتباطأ النشاط الاستثماري لنقطة الخمول في الخاتمة تتأثر أسعار المنتجات وتظهر فانتة لغيرها من البلاد والمدن التي قد تسرع في شراء محموم يعزز الاستثمار بالذهب حتى يضيف إلى الإنتقاد الذ يتم تداوله ويدفع لتقليص سعر النفع ويستعيد الثراء للاقتصاد مثل تلك الأنماط من الازدهار التعسر السائدة طوال مرحلة قاعدة الذهب حتى الحرب الدولية الأولى أوقفت مؤقتاً التدفق التجاري وحرية حركة الذهب.

[shaheer]

اتِّفاقية، أو محفل بريتون وودز (بالإنجليزيّة: Bretton Woods Conference): هي اتِّفاقية عالميّة بدأ انعقادها في منطقة بريتون الحادثة في ولاية نيوهامبشير الأمريكيّة، وهذا في أعقاب الموقعة العالَميّة الثانية، وبالتحديدً في الأوّل من شهر يوليو/يوليو من عام 1944م، واستمرَّت حتى الـ2 والعشرين من الشهر ذاته، وقد تمثّلت أطراف تلك الاتِّفاقية بأربعٍ وأربعين جمهورية، أو حكومة، ومن داخلها الاتِّشديد السوفيتي (سابقاً)، حيث سعى الاجتماع بأسلوب أساسيّ إلى ترتيب إجراءات الترتيبات الماليّة عقب الموقعة.وتهدف اتفاقية بريتون وودز (Bretton Woods Agreement Forex Markets) إلى العثور على صنف من الثبات في السياسات المادية وأثمان الصرف بين دول العالم عبر وضع البنية الأساسية لتنقل رؤوس الأموال بين الدول كأساس لتيسير التجارة الدولية.

[nona5655]

اتفاقية بريتون وودز (بالإنجليزية: Bretton Woods) الاسم المنتشر لمؤتمر الإنتقاد العالمي الذي انعقد من 1 إلى 22 تموز 1944 في غابات بريتون في نيوهامبشر بأميركا الأمريكية. وقد حضر الاجتماع ممثلون لأربع وأربعين جمهورية. وقد وضعوا التدابير بهدف استقرار النسق الدولي المالي وتحميس تنمية التجارة في أعقاب المعركة الدولية الثانية. وتمنى الممثلون إزاحة العوائق على المجال الطويل بخصوص الإعارة والتجارة العالمية والمدفوعات. وقد ترقية محفل غابات بريتون خططه إلى منظمتين دوليتين هما: البنك الدولي والبنك العالمي للإنشاء والتعمير. وقد عمل الحاوية على تحفيز الثبات المالي العالمي وهذا عن طريق إدخار الإعانات قصيرة الأجل لمساعدة الأعضاء الذين يواجهون عجزًا في ميزان المدفوعات، وقد أعطى البنك قروضًا عالمية ذات آجال طويلة خاصة للدول ذات التطور المنخفض.