KARIM2017
04-29-2019, 00:03
الجميع يريد أن يعرف من أين يبدء عمليات الشراء أو البيع في سوق معين، لكن الحقيقة هي أن التداول يدور حول معرفة متى يتم التداول ومتى يدخل في صفقة ما.
قد يبدو ذلك وكأنه الشيء نفسه في البداية، لكنني أؤكد لك أنه ليس كذلك.
على سبيل المثال، قد يكون زوج عملة اليورو / دولار قد شكل نقطة هبوط مثالية عند المقاومة، ولكن إذا حدث ذلك قبل قرار سعر الفائدة من البنك المركزي الأوروبي، فأن هذا ليس بالوقت المناسب للتداول.
دعني أخبرك أن الأمر ليس بهذه الصعوبة. في هذا المقال، سوف أوضح لك ثلاث أوقات لا يتم التداول فيهم ويكون الجلوس على الهامش اختيارًا حكيمًا، وكذلك الأيام المفضلة للتداول.
1. التداول مباشرة قبل أو بعد الأخبار ذات التأثير الكبير على السوق
كمتداول، يعتبر تقلب السوق هو المصدر لتحقيق الأرباح، حيث لا يمكننا الاستفادة من السوق الذي لا يتحرك.
لقد تعرضنا جميعًا إلى إحدى الصفقات التي تقلع على الفور تقريبًا لصالحنا ولا تريد التوقف. وبعد يومين من السفر 300 نقطة، غادرنا مع حمولة نقود.
وكما تعرف أن الأخبار، وخاصة الأحداث ذات التأثير الكبير مثل قرارات معدلات الفائدة و الرواتب غير الزراعية تؤدي إلى تقلب الظروف.
إذا كنت قد حاولت القيام بتداول مثل هذه الأحداث، فأنت تعرف مدى خطورتها. نعم، يمكن أن يحققلنا التقلب نقودًا، ولكن محاولة التداول في حدث له نتيجة عشوائية واستجابة للسوق ليست هي الطريقة المناسبة لذلك.
كما أنه يتعارض مع ما نقوم به كمتداول في حركة السعر. حيث تأتي ميزة التداول الخاصة بنا من الإشارات التي يولدها السوق على الأطار الزمني الأعلى، أي الرسوم البيانية اليومية.
ليس هناك أي ميزة في تداول الأخبار. هذا ينطبق على دخول الصفقة فورا قبل أو بعد وقوع الحدث.
حتى لو تحرك السوق لصالحك، فمن المحتمل أن تتوقف قبل أن تتمكن من تحقيق أي ربح.
إذن ما الحل؟
أنتظر حتى تغلق الجلسة عند الساعة الخامسة مساءً بالتوقيت الشرقي قبل اتخاذ أي اعتبارات أخرى.
2. اليوم الأول والأخير من الأسبوع
أول 24 ساعة من كل أسبوع عادة ما يكون التداول الجديد بطيئًا نسبيًا. حيث يعود المشاركون في السوق على الإنترنت بعد انقطاع دام 48 ساعة.
كما أن الأسواق هي التي تحدد الاتجاه الذي يجب أن تتجه إليه خلال الأسبوع القادم.
ومن هذا المنطلق، أميل إلى البقاء على الهامش كل يوم اثنين - ما لم يكن لدي بالفعل موقف ثابت من الأسابيع السابقة، وعلى الجانب الأخر، لدينا أيام الجمعة.
عادة ما يتم تمييز الساعات الأربع والعشرين الأخيرة من أسبوع التداول بانخفاض السيولة. كما تعلم، يعمل التحليل الفني بشكل أفضل في الأسواق عالية السيولة. وهذا أحد الأسباب التي دفعتني للتحول من الأسهم إلى فوركس مرة أخرى في عام 2007.
3. عندما لا تكون في الحالة العقلية الصحيحة
التداول هي لعبة الانضباط العقلي. أولئك الذين يستطيعون الحفاظ على عواطفهم تحت السيطرة يتوجهون إلى الأمام.
ربما لم تكن على ما يرام أو لم تحصل على ليلة نوم جيدة. قد يكون أيضًا أنك مشغول بمهام أخرى مما يعني أن أفكارك في مكان آخر خلال اليوم
إن معرفة وقت التداول، ومتى لا يكون، أمر بالغ الأهمية للمتداول. وسوف يساعدك في الحفاظ على رأس المال الخاص بك آمنًا عندما تكون الظروف متقلبة أو تكون الأسواق غير سائلة وتستفيد عندما يكون الوقت مناسبًا.
واحدة من أسوأ الأوقات لوضع الصفقات مباشرة قبل أو بعد الأخبار عالية التأثير. تتراوح هذه الأحداث من قرارات سعر البنك المركزي إلى الرواتب غير الزراعية.
من خلال انتظار إغلاق الجلسة في الساعة الخامسة مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، يمكنك تجنب "الفروق" التي تحدث غالبًا حول هذه الأحداث. أقدر أن 90٪ من الإعدادات التي أجريها تحدث في الإطار الزمني اليومي. البقية تحدث على الرسم البياني للاربع ساعات
قد يبدو ذلك وكأنه الشيء نفسه في البداية، لكنني أؤكد لك أنه ليس كذلك.
على سبيل المثال، قد يكون زوج عملة اليورو / دولار قد شكل نقطة هبوط مثالية عند المقاومة، ولكن إذا حدث ذلك قبل قرار سعر الفائدة من البنك المركزي الأوروبي، فأن هذا ليس بالوقت المناسب للتداول.
دعني أخبرك أن الأمر ليس بهذه الصعوبة. في هذا المقال، سوف أوضح لك ثلاث أوقات لا يتم التداول فيهم ويكون الجلوس على الهامش اختيارًا حكيمًا، وكذلك الأيام المفضلة للتداول.
1. التداول مباشرة قبل أو بعد الأخبار ذات التأثير الكبير على السوق
كمتداول، يعتبر تقلب السوق هو المصدر لتحقيق الأرباح، حيث لا يمكننا الاستفادة من السوق الذي لا يتحرك.
لقد تعرضنا جميعًا إلى إحدى الصفقات التي تقلع على الفور تقريبًا لصالحنا ولا تريد التوقف. وبعد يومين من السفر 300 نقطة، غادرنا مع حمولة نقود.
وكما تعرف أن الأخبار، وخاصة الأحداث ذات التأثير الكبير مثل قرارات معدلات الفائدة و الرواتب غير الزراعية تؤدي إلى تقلب الظروف.
إذا كنت قد حاولت القيام بتداول مثل هذه الأحداث، فأنت تعرف مدى خطورتها. نعم، يمكن أن يحققلنا التقلب نقودًا، ولكن محاولة التداول في حدث له نتيجة عشوائية واستجابة للسوق ليست هي الطريقة المناسبة لذلك.
كما أنه يتعارض مع ما نقوم به كمتداول في حركة السعر. حيث تأتي ميزة التداول الخاصة بنا من الإشارات التي يولدها السوق على الأطار الزمني الأعلى، أي الرسوم البيانية اليومية.
ليس هناك أي ميزة في تداول الأخبار. هذا ينطبق على دخول الصفقة فورا قبل أو بعد وقوع الحدث.
حتى لو تحرك السوق لصالحك، فمن المحتمل أن تتوقف قبل أن تتمكن من تحقيق أي ربح.
إذن ما الحل؟
أنتظر حتى تغلق الجلسة عند الساعة الخامسة مساءً بالتوقيت الشرقي قبل اتخاذ أي اعتبارات أخرى.
2. اليوم الأول والأخير من الأسبوع
أول 24 ساعة من كل أسبوع عادة ما يكون التداول الجديد بطيئًا نسبيًا. حيث يعود المشاركون في السوق على الإنترنت بعد انقطاع دام 48 ساعة.
كما أن الأسواق هي التي تحدد الاتجاه الذي يجب أن تتجه إليه خلال الأسبوع القادم.
ومن هذا المنطلق، أميل إلى البقاء على الهامش كل يوم اثنين - ما لم يكن لدي بالفعل موقف ثابت من الأسابيع السابقة، وعلى الجانب الأخر، لدينا أيام الجمعة.
عادة ما يتم تمييز الساعات الأربع والعشرين الأخيرة من أسبوع التداول بانخفاض السيولة. كما تعلم، يعمل التحليل الفني بشكل أفضل في الأسواق عالية السيولة. وهذا أحد الأسباب التي دفعتني للتحول من الأسهم إلى فوركس مرة أخرى في عام 2007.
3. عندما لا تكون في الحالة العقلية الصحيحة
التداول هي لعبة الانضباط العقلي. أولئك الذين يستطيعون الحفاظ على عواطفهم تحت السيطرة يتوجهون إلى الأمام.
ربما لم تكن على ما يرام أو لم تحصل على ليلة نوم جيدة. قد يكون أيضًا أنك مشغول بمهام أخرى مما يعني أن أفكارك في مكان آخر خلال اليوم
إن معرفة وقت التداول، ومتى لا يكون، أمر بالغ الأهمية للمتداول. وسوف يساعدك في الحفاظ على رأس المال الخاص بك آمنًا عندما تكون الظروف متقلبة أو تكون الأسواق غير سائلة وتستفيد عندما يكون الوقت مناسبًا.
واحدة من أسوأ الأوقات لوضع الصفقات مباشرة قبل أو بعد الأخبار عالية التأثير. تتراوح هذه الأحداث من قرارات سعر البنك المركزي إلى الرواتب غير الزراعية.
من خلال انتظار إغلاق الجلسة في الساعة الخامسة مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، يمكنك تجنب "الفروق" التي تحدث غالبًا حول هذه الأحداث. أقدر أن 90٪ من الإعدادات التي أجريها تحدث في الإطار الزمني اليومي. البقية تحدث على الرسم البياني للاربع ساعات