هل يمكن تداول الفوركس بنجاح ولكن علي أساس عدم التفرغ ؟

[nona5655]

تجارة الأوراق النقدية تعد سوق جديد وواعد للأشخاص الطموحين اللذين لديهم الرغبة في اختبار مهاراتهم ضمن بيئة تنافسية تصاحبها عن حق احتمالات تقصي أرباح عظيمة . إتقان تجارة الفوركس ليست بالأمر السهل فأنت بحاجة إلي الالتزام بتخصيص بعض الوقت وبذل التعب في سبيل التعلم والتدرب علي طريقة التبادل, فهذا الأمر يعد لازما قبل تقصي أية نتائج مرجوة وعلي أي مستوى . تلك الحقيقة قد تزعج أحيانا بعض المتداولين المحتملين إلي الدرجة التي قد تدفعهم إلي التخلي عن فكرة تجارة الأوراق النقدية نظرا للقيود التي تفرضها علي أوقاتهم وحياتهم العادية . .لعل الميزة الأكثر وضوحا في تجربة تبادل الفوركس هي الدرجة غير المقيدة تقريبا من المرونة التي يمكن ان نجدها في ذلك مكان البيع والشراء . الطبيعة الجزئية للرسوم البيانية تعني ان تجاهل تكاليف الوسيط أو التداول سواء علي النطاق البعيد أو القصير هي أمور جوهرية لا تقل في أهميتها عن التحليل الفني. علي المنحى الأخر فان التداول من وجهة نظر التحليل الاساسي تعني إمكانية تطبيق أساليب غير مشابهة كلية عند الاختيار ما بين التجارة علي المدى القصير أو البعيد .من ثم فان المرء يمكن ان يكون متعامل فوركس لبعض الوقت سواء علي المدى الطويل أو القصير ولكن سيتعين عليه استخدام بدائل غير مشابهة فضلا عن وجوب تحويل النهج الذي سيعتمده في التداول . المتداول غير المتفرغ في النطاق القصير سيتعين عليه ان ينتمي بشكل كامل النهج الفني جنبا إلي جنب مع تطبيق قواعد رأس المال بكل دقة وانضباط . في تلك الوضعية فان موعد الدخول لن يعني الكثير ولكن سوف يكون من المستحسن بشكل كبير تجنب الفترات التي تتصف بالتقلبات العالية ما لم يكن المرء يملك وقت وافي لاستيعاب التدفق المتواصل من أنباء مكان البيع والشراء . علي ذلك النحو فان المتداول غير المتفرغ سوف يفضل التعامل مع مكان البيع والشراء الهادئ والتداولات المستقرة إلي حدا ما والتي تغلب عليها الأسباب الفنية هذا السيناريو غالبا يمكن العثور عليه قبيل ساعات إقفال السوق .اما المتداول غير المتفرغ علي المدى الطويل فانه سيتعين عليه اختيار أوقات دخول مكان البيع والشراء بكل دقة . فبما ان مركز التبادل في المدى الطويل يحتاج قدرا من الاستيعاب والتحليل العميق فانه من الأهمية بمكان ان يسبق الأداء الفعلي للتجارة مرحلة من التحليل العميق والدقيق . الميزة الأساسية للتداول على حسب النهج الأساسي وعلي النطاق الطويل هي توفيرها لإمكانات عظيمة في تقصي أرباح عظيمة وايضا في التقليل من المخاطرة وهذا نحو مقارنتها بالافتراضات الأخرى . المتداول علي النطاق الطويل يلزم ان يستعمل مستويات هابطة من الرافعة المالية وهذا لأنه سيتعين عليه الاحتفاظ بمركز التبادل مفتوحا لمدة طويلة وبذلك فان تجنب تقلبات السوق ستجعل من استعمال معدلات عالية أو حتى معتدلة من الرافعة المالية أمرا يجب تجنبه بهدف تقليص احتمالات الضياع ايضاً فانه من اللازم وجود معايير واضحة تحدد محددات وقواعد إغلاق مركز التداول .حقيقة الشأن فانه ليس من الجائز اتخاذ مرسوم بخصوص المؤسسة الانسب لتجربة التداول دون تفرغ لاغير بمجرد قراءة استعراضات وسطاء الفوركس علي الانترنيت أو الذهاب وراء التقييمات المتاحة . سوف تكون بحاجة إلي ان تذهب بنفسك لاختبار الشركة على نحو فعلي ولبعض الوقت . وهذا لان المتداول غير المتفرغ يحتاج إلي درجة عالية من الدقة والموثوقية من الوسيط الذي يتعامل معه لأنه لا يتحمل فشل منصة التداول التي يستخدمها في الأوقات القليلة التي ستكون متاحة له للجلوس علي الانترنيت وبدء التداول . لهذا قم بتدقيق اختياراتك ; ولكن في جميع الظروف فان التجارة الفوركس لبعض الوقت تعد اختيارا عمليا طالما صاحبه تدريب كافي

[مصطفي السيد]

تجارة الأوراق النقدية تعد سوق جديد وواعد للأشخاص الطموحين اللذين لديهم الرغبة في اختبار مهاراتهم ضمن بيئة تنافسية تصاحبها عن حق احتمالات تقصي أرباح عظيمة . إتقان تجارة الفوركس ليست بالأمر السهل فأنت بحاجة إلي الالتزام بتخصيص بعض الوقت وبذل التعب في سبيل التعلم والتدرب علي طريقة التبادل, فهذا الأمر يعد لازما قبل تقصي أية نتائج مرجوة وعلي أي مستوى . تلك الحقيقة قد تزعج أحيانا بعض المتداولين المحتملين إلي الدرجة التي قد تدفعهم إلي التخلي عن فكرة تجارة الأوراق النقدية نظرا للقيود التي تفرضها علي أوقاتهم وحياتهم العادية . .لعل الميزة الأكثر وضوحا في تجربة تبادل الفوركس هي الدرجة غير المقيدة تقريبا من المرونة التي يمكن ان نجدها في ذلك مكان البيع والشراء . الطبيعة الجزئية للرسوم البيانية تعني ان تجاهل تكاليف الوسيط أو التداول سواء علي النطاق البعيد أو القصير هي أمور جوهرية لا تقل في أهميتها عن التحليل الفني. علي المنحى الأخر فان التداول من وجهة نظر التحليل الاساسي تعني إمكانية تطبيق أساليب غير مشابهة كلية عند الاختيار ما بين التجارة علي المدى القصير أو البعيد .من ثم فان المرء يمكن ان يكون متعامل فوركس لبعض الوقت سواء علي المدى الطويل أو القصير ولكن سيتعين عليه استخدام بدائل غير مشابهة فضلا عن وجوب تحويل النهج الذي سيعتمده في التداول . المتداول غير المتفرغ في النطاق القصير سيتعين عليه ان ينتمي بشكل كامل النهج الفني جنبا إلي جنب مع تطبيق قواعد رأس المال بكل دقة وانضباط . في تلك الوضعية فان موعد الدخول لن يعني الكثير ولكن سوف يكون من المستحسن بشكل كبير تجنب الفترات التي تتصف بالتقلبات العالية ما لم يكن المرء يملك وقت وافي لاستيعاب التدفق المتواصل من أنباء مكان البيع والشراء . علي ذلك النحو فان المتداول غير المتفرغ سوف يفضل التعامل مع مكان البيع والشراء الهادئ والتداولات المستقرة إلي حدا ما والتي تغلب عليها الأسباب الفنية هذا السيناريو غالبا يمكن العثور عليه قبيل ساعات إقفال السوق .اما المتداول غير المتفرغ علي المدى الطويل فانه سيتعين عليه اختيار أوقات دخول مكان البيع والشراء بكل دقة . فبما ان مركز التبادل في المدى الطويل يحتاج قدرا من الاستيعاب والتحليل العميق فانه من الأهمية بمكان ان يسبق الأداء الفعلي للتجارة مرحلة من التحليل العميق والدقيق . الميزة الأساسية للتداول على حسب النهج الأساسي وعلي النطاق الطويل هي توفيرها لإمكانات عظيمة في تقصي أرباح عظيمة وايضا في التقليل من المخاطرة وهذا نحو مقارنتها بالافتراضات الأخرى . المتداول علي النطاق الطويل يلزم ان يستعمل مستويات هابطة من الرافعة المالية وهذا لأنه سيتعين عليه الاحتفاظ بمركز التبادل مفتوحا لمدة طويلة وبذلك فان تجنب تقلبات السوق ستجعل من استعمال معدلات عالية أو حتى معتدلة من الرافعة المالية أمرا يجب تجنبه بهدف تقليص احتمالات الضياع ايضاً فانه من اللازم وجود معايير واضحة تحدد محددات وقواعد إغلاق مركز التداول .حقيقة الشأن فانه ليس من الجائز اتخاذ مرسوم بخصوص المؤسسة الانسب لتجربة التداول دون تفرغ لاغير بمجرد قراءة استعراضات وسطاء الفوركس علي الانترنيت أو الذهاب وراء التقييمات المتاحة . سوف تكون بحاجة إلي ان تذهب بنفسك لاختبار الشركة على نحو فعلي ولبعض الوقت . وهذا لان المتداول غير المتفرغ يحتاج إلي درجة عالية من الدقة والموثوقية من الوسيط الذي يتعامل معه لأنه لا يتحمل فشل منصة التداول التي يستخدمها في الأوقات القليلة التي ستكون متاحة له للجلوس علي الانترنيت وبدء التداول . لهذا قم بتدقيق اختياراتك ; ولكن في جميع الظروف فان التجارة الفوركس لبعض الوقت تعد اختيارا عمليا طالما صاحبه تدريب كافي
بالطبع الكثير من المتداولين الجدد لا يستطيعون التفرغ للفوركس لان لهم اعمال اخري هي التي تتكفل بمتطلبات حياتهم ولا يمكنهم الاعتماد علي الفوركس كدخل وانما يعتبرونه محاوله لزياده دخلهم ان امكن ولان الفوركس يحتاج الي وقت طويل للتعلم

[Ahmed Mansour]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فكره التفرغ الكامل للتداول فى مجال الفوركس الحقيقه شئ شبه مستحيل ودا راجع بسبب خطوره هذا المجال ماحدش يقدر يتعمد على الفوركس مهما كان ناجح وبيقدر يحقق ارباح منه انه يكون هو دخله الاساسى ويتفرغ ليه بشكل تام دا شئ صعب جدا بتهيقلى ان تقريبا 95% من المتداولين الاشخاص طبعا مش بتكلم عن بنوك مركزيه ولا مؤسسات الاقصد عنا هما الاشخاص العادين بيعتبروا الفوركس مصدر تانى للدخل حاجه كدا على جنب يعنى بجانب شغله الاصلى اللى ليه راتب ثابت وانا شايف ان دا صح جدا

[kareemeldakrory]

الفوركس شىء جميل ومهما كانت مهاراتك التى تمتلكها لابد لك من امتلاك عمل اخر حيث السوق غير مضمون كما ان هناك مقولة تقول لا تضيع البيض فى سلة واحدة حيث علمنا التداولان نحسب المخاطرة اقبل الربح فماذا ستفعل لو خسرت يوما ما راس مالك من المؤكد انك ستخسر يوما ما كمان الجلوس قدام الشارت كثير يجعلك تخطىء بسبب الملل

[ehabbob]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الفوركس للجميع بداية من الطلبة و نهاية بالمتقاعدين و الفصيل في ذلك القدرة على التعلم و التدرب و استخدام الكمبيوتر و الانترنت بشكل جيد و ايضا توفير الوقت و هذه النقطة هامة للطلية لانشغالهم بالدراسة و يجب الانتباه اليها جيد و الاهتمام بتنظيم الوقت فالفوركس عمل اضافي من المنزل و خارج المنزل بواسطة اللابتوب و الموبايل و هو افضل عمل اضافي ممكن ان تجده في حياتك كلها و من خلال ممكن تحقيق ربح بالفعل و بالتوفيق للجميع