noara
06-17-2019, 20:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تجارة الفوركس اليومية اجتاحت أمريكا عن طريق الانترنيت. بعض المستثمرين كانوا ناجحين للغاية وتمكنوا من تقصي مكاسب كبيرة وفي وقت قصير بشكل كبير بشكل لا يصدق. وعلي الضد من هذا, فقد كان هناك آخرون تعرضوا لخسائر مدمرة لأنهم لم يقوموا باستغلال ستة عوامل ضرورية لتحقيق التوفيق في تجارة العقود الآجلة والفوركس.
تقصي النجاح في أية وظيفة يمكن تقسيمه إلي مجموعة من الأسباب الحاسمة وتجارة العملات ليست استثناءا من هذا. إستراتيجية التداول الناجحة تحوي علي الأسباب الستة التي سيرد ذكرها الان.
1. تعرف علي الأفضلية : تجارة العقود الآجلة هي لعبة صفرية. لذلك يجب ان تكون هناك أفضلية معرفية بخصوص المشاركين الآخرين في السوق.
2. التنفيذ الممنهج : لن تكون هناك أهمية في التعرف علي ميزات التبادل إن لم يكن هناك نظام يتم إتباعه. أناس بوضع خطة ثم تمسك بها ولاحقا حدد ما إذا كانت تلك التدبير ناجحة. إذا لم تكن ناجحة, قم بتغيير تلك الخطة. الشيء الهام هنا هو ان يتم التنفيذ بشكل ممنهج ومتقن.
3. إدارة رأس المال : إذا كانت مخاطر التبادل مرتفعة بشكل كبير, إذا فان هناك خطر خسارة الحساب. فيما لو كان أسلوب التبادل محافظا بشكل أكثر من اللازم, فان إمكانية ترقية المردود قد يتم إضاعتها. لهذا فانه يبدوا أمرا حاسما ان يقوم الذ يتم تداوله بتحديد الحد الاقصى الذي يمكن سحبه من أي نسق ومن ثم وضع نُظم إدارة رأس المال طبقا لذلك.
4. قم بوضع خطة تداول : تدبير التداول سوف يتم عن طريقها تحديد ما يتوجب فعله في مواجهة أية مواقف محددة خلال يوم التداول. تلك التدبير ستساعد الذ يتم تداوله في توجيه تركيزه باتجاه التنفيذ عوضا عن ان يظل مشتتا.
5. المسئولية : المسئولية تقع بصفة رئيسية علي عاتق البائع. فالمكاسب والخسائر والنجاح أو الفشل يتم تحديدهم جميعا على حسب مهارات وتصميم ومدى انتظام الذ يتم تداوله نفسه.
6. الالتزام : يلزم ان يكون هناك التزام بوضع كل ترتيب تداول على حسب تدبير معينة وحتى خلال الأوقات التي ينهزم فيها المتداول ويبدوا أثناءها بان تجارته سوف تكمل علي فقدان. فالتجارة في بعض الأحيان ما تضع الذ يتم تداوله في أقصي درجات الرضا وأحيانا تأتي في أوقات الضراء. ايضاً فالمتداول يلزم الا يبالغ في ثقته بنفسه خلال الأوقات الجيدة مثلما يتعين عليه الا يستسلم حين تدور عليه الدوائر. بالإضافة لذلك, فانه لابد وان يخصص الذ يتم تداوله جزءا مناسبا من زمانه في يومياً للمقارنة بين أداءه الفعلي في في مقابل تدبير التبادل التي وضعها
تجارة الفوركس اليومية اجتاحت أمريكا عن طريق الانترنيت. بعض المستثمرين كانوا ناجحين للغاية وتمكنوا من تقصي مكاسب كبيرة وفي وقت قصير بشكل كبير بشكل لا يصدق. وعلي الضد من هذا, فقد كان هناك آخرون تعرضوا لخسائر مدمرة لأنهم لم يقوموا باستغلال ستة عوامل ضرورية لتحقيق التوفيق في تجارة العقود الآجلة والفوركس.
تقصي النجاح في أية وظيفة يمكن تقسيمه إلي مجموعة من الأسباب الحاسمة وتجارة العملات ليست استثناءا من هذا. إستراتيجية التداول الناجحة تحوي علي الأسباب الستة التي سيرد ذكرها الان.
1. تعرف علي الأفضلية : تجارة العقود الآجلة هي لعبة صفرية. لذلك يجب ان تكون هناك أفضلية معرفية بخصوص المشاركين الآخرين في السوق.
2. التنفيذ الممنهج : لن تكون هناك أهمية في التعرف علي ميزات التبادل إن لم يكن هناك نظام يتم إتباعه. أناس بوضع خطة ثم تمسك بها ولاحقا حدد ما إذا كانت تلك التدبير ناجحة. إذا لم تكن ناجحة, قم بتغيير تلك الخطة. الشيء الهام هنا هو ان يتم التنفيذ بشكل ممنهج ومتقن.
3. إدارة رأس المال : إذا كانت مخاطر التبادل مرتفعة بشكل كبير, إذا فان هناك خطر خسارة الحساب. فيما لو كان أسلوب التبادل محافظا بشكل أكثر من اللازم, فان إمكانية ترقية المردود قد يتم إضاعتها. لهذا فانه يبدوا أمرا حاسما ان يقوم الذ يتم تداوله بتحديد الحد الاقصى الذي يمكن سحبه من أي نسق ومن ثم وضع نُظم إدارة رأس المال طبقا لذلك.
4. قم بوضع خطة تداول : تدبير التداول سوف يتم عن طريقها تحديد ما يتوجب فعله في مواجهة أية مواقف محددة خلال يوم التداول. تلك التدبير ستساعد الذ يتم تداوله في توجيه تركيزه باتجاه التنفيذ عوضا عن ان يظل مشتتا.
5. المسئولية : المسئولية تقع بصفة رئيسية علي عاتق البائع. فالمكاسب والخسائر والنجاح أو الفشل يتم تحديدهم جميعا على حسب مهارات وتصميم ومدى انتظام الذ يتم تداوله نفسه.
6. الالتزام : يلزم ان يكون هناك التزام بوضع كل ترتيب تداول على حسب تدبير معينة وحتى خلال الأوقات التي ينهزم فيها المتداول ويبدوا أثناءها بان تجارته سوف تكمل علي فقدان. فالتجارة في بعض الأحيان ما تضع الذ يتم تداوله في أقصي درجات الرضا وأحيانا تأتي في أوقات الضراء. ايضاً فالمتداول يلزم الا يبالغ في ثقته بنفسه خلال الأوقات الجيدة مثلما يتعين عليه الا يستسلم حين تدور عليه الدوائر. بالإضافة لذلك, فانه لابد وان يخصص الذ يتم تداوله جزءا مناسبا من زمانه في يومياً للمقارنة بين أداءه الفعلي في في مقابل تدبير التبادل التي وضعها