Ahmed Mansour
06-22-2019, 21:17
تقبلت الكثير من القوى التي تهتم بالاقتصاد بشكل كبير على تحديد قيمة العملة الخاصة بها بالعملة اﻷمريكية وذلك بسبب، تعيين قيمة الدولار اﻷمريكي 35 دولار لكل أونصة ذهب، أي سعر الدولار أصبح يعادل سعر الذهب، وحدث ذلك منذ معاهدة "بريتون وودز” التي تمت بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، حتى نهاية عام 1971، وبعد ذلك بدأت الولايات المتحدة مجموعة من التخفيضات من قيمة العملة أمام الذهب وحدث ذلك في عام 1971، أي قبل تخليها عن الأمور التي تربط بين معدن الذهب وعملة الدولار في عام 1976.
قامت فكرة ممارسة" التداول القصير" بسبب أن كثيراً من التجار اعتقدوا أن الأسعار ستنخفض ولا يملكون أي أسهم أو سلع التي صارت مكان مجال تداول العملات الذي قل عدد متداوليها قبل سبعينيات القرن الماضي فركز تجار التداول على سوق الأسهم والسلع، الذي استطاعوا من خلالها شراء اﻷسهم والسلع بسعر قليل وبيعها بسعر مرتفع، ومع وجود التداول القصير سيصبح التجار المضاربين في وضع بيع اﻷسهم أو السلع من خلال اقتراضها ثم بيعها ، وقبل أن يتم شرائها مرة ثانية في وقت آخر بمبلغ أرخص كما يريدون، ويجب على البائعين أن يقوموا بدفع فوائد على أي مبلغ يتم اقتراضه والتي كانوا بحاجتها لكي يقوموا بشراء الأسهم أو السلع، كما أنه يمكنك أن تعيد الأسهم والسلع المقترضة والحصول على أرباح من فرق السعر بينهم.
عليك أن تشعر بالذعر إذا بدأ تداولك في التحرك في غير صالحك، من الجدير بالذكر أن الصفقة الطويلة أي "البيع” تختلف تماماً عن الصفقة القصيرة أي "الشراء"فمن الطبيعي أن تكون الأسهم والسلع تميل إلى "تحيز ممتد" أي من الممكن أن ترتفع اﻷسهم والسلع أما "اﻷسواق الهابطة" تكون أقوى وأكثر قوة من اﻷسواق اﻷخرى، ونستطيع توضيح أنه إذا كنت تقوم ببيع الأسهم التي اقترضت المال حتى تدفع ثمنها، فهذا يؤدي لتحرك السوق ضدك وعليك أن تقلق حيال هذا الأمر ، أكثر من قلقك على انخفاض سعر الأسهم
قامت فكرة ممارسة" التداول القصير" بسبب أن كثيراً من التجار اعتقدوا أن الأسعار ستنخفض ولا يملكون أي أسهم أو سلع التي صارت مكان مجال تداول العملات الذي قل عدد متداوليها قبل سبعينيات القرن الماضي فركز تجار التداول على سوق الأسهم والسلع، الذي استطاعوا من خلالها شراء اﻷسهم والسلع بسعر قليل وبيعها بسعر مرتفع، ومع وجود التداول القصير سيصبح التجار المضاربين في وضع بيع اﻷسهم أو السلع من خلال اقتراضها ثم بيعها ، وقبل أن يتم شرائها مرة ثانية في وقت آخر بمبلغ أرخص كما يريدون، ويجب على البائعين أن يقوموا بدفع فوائد على أي مبلغ يتم اقتراضه والتي كانوا بحاجتها لكي يقوموا بشراء الأسهم أو السلع، كما أنه يمكنك أن تعيد الأسهم والسلع المقترضة والحصول على أرباح من فرق السعر بينهم.
عليك أن تشعر بالذعر إذا بدأ تداولك في التحرك في غير صالحك، من الجدير بالذكر أن الصفقة الطويلة أي "البيع” تختلف تماماً عن الصفقة القصيرة أي "الشراء"فمن الطبيعي أن تكون الأسهم والسلع تميل إلى "تحيز ممتد" أي من الممكن أن ترتفع اﻷسهم والسلع أما "اﻷسواق الهابطة" تكون أقوى وأكثر قوة من اﻷسواق اﻷخرى، ونستطيع توضيح أنه إذا كنت تقوم ببيع الأسهم التي اقترضت المال حتى تدفع ثمنها، فهذا يؤدي لتحرك السوق ضدك وعليك أن تقلق حيال هذا الأمر ، أكثر من قلقك على انخفاض سعر الأسهم