Ahmed Mansour
06-22-2019, 21:39
وقبل أن نتجه إلى أسباب كون إدارة المشاعر أمر له أهمية كبيرة، من الضروري جدًا التوصل إلى أدراك السبب وراء أن تكون الأسواق خالية من المشاعر أو العواطف، في حالتي الربح أو الخسارة، أن السوق لا يكترث لعواطفك، وبالتأكيد أن المعنويات، أو ما يكون شعور المساهمون في السوق في اتجاه أصل معين أو مناخ السوق العام، يعد حافز يقوم بتغيير الأسعار وزيادة السوق، ولكن السوق يمكن اعتباره كائن غير حي أو لا يعتبر غير نقطة تقابل بين المساهمين في السوق.
وبالتأكيد في معظم الوقت يكون لديك شعور إنك تسير عكس تيار السوق وبعد تحملك خسارة أو أن السوق تقدر أفكارك وكذلك قراراتك بعد تسجيل أرباح، ولكن تلك المشاعر هي بعيدة جدًا عن الحقيقة، فأن السوق لا يقوم بمجازاة غير الأفراد الذين يقدرون طبيعتها، بحيث أن طبيعتها أثناء أفضل الأحوال لا يمكن التوقع بها، ويرجع السبب لضرورة التخطيط لكل تلك النتائج المتوقعة وكذلك تحديد الأزمات والمرجوع يتمثل في أنه يتعامل بطريقة مثالية مع الظروف والسيناريوهات المتباينة وذلك بدون أن يحدث أي تأثر بتلك التغيرات النفسية للاستثمار
وبالتأكيد في معظم الوقت يكون لديك شعور إنك تسير عكس تيار السوق وبعد تحملك خسارة أو أن السوق تقدر أفكارك وكذلك قراراتك بعد تسجيل أرباح، ولكن تلك المشاعر هي بعيدة جدًا عن الحقيقة، فأن السوق لا يقوم بمجازاة غير الأفراد الذين يقدرون طبيعتها، بحيث أن طبيعتها أثناء أفضل الأحوال لا يمكن التوقع بها، ويرجع السبب لضرورة التخطيط لكل تلك النتائج المتوقعة وكذلك تحديد الأزمات والمرجوع يتمثل في أنه يتعامل بطريقة مثالية مع الظروف والسيناريوهات المتباينة وذلك بدون أن يحدث أي تأثر بتلك التغيرات النفسية للاستثمار