Ahmed Solimann
06-28-2019, 15:16
تراجع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الجمعة مقابل سلة من العملات العالمية ، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا على مدار ثلاثة أيام ضمن عمليات ارتداد من أدنى مستوى فى ثلاثة أشهر ، على وشك تكبد أكبر خسارة شهرية منذ كانون الثاني/يناير 2018 ، بفعل الاحتمالات القوية لقيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بخفض أسعار الفائدة خلال اجتماع الشهر المقبل ، يأتي هذا قبيل صدور بيانات اقتصادية هامة من الولايات المتحدة عن مستويات الإنفاق الاستهلاكي.
تراجع مؤشر الدولار بأكثر من 0.1 % إلى مستوى 96.06نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 96.19 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 96.25 نقطة.
حقق المؤشر بالأمس ارتفاعا بأقل من 0.1% ، فى ثالث مكسب يومي على التوالي ، مع استمرار عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى ثلاثة أشهر عن 95.84 نقطة.
وعلى مدار تعاملات حزيران/يونيو، فقد مؤشر الدولار نسبة 1.5% ، على وشك تكبد أول خسارة شهرية خلال الخمسة أشهر الأخيرة ،وبأكبر خسارة شهرية منذ كانون الثاني/يناير 2018 ، بفعل الاحتمالات القوية لخفض الفائدة الأمريكية.
قال مجلس الاحتياطي الاتحادي "المركزي الأمريكي" عقب انتهاء اجتماعه الأسبوع الماضي إن قضية تخفيض أسعار الفائدة أخذة فى الازدياد ،الأمر الذي عزز من احتمالات تخفيف السياسة النقدية خلال اجتماع تموز/يوليو المقبل ،وأعاذ البنك ذلك إلى مكافحة المخاطر العالمية والمحلية المتزايدة.
وتتمثل المخاطر العالمية فى الحروب التجارية التي تخوضها الولايات المتحدة مع عدة دول يأتي على رأسها الصين ،والمحلية ترتكز حول تصاعد المخاوف بشأن ضعف مستويات التضخم فى البلاد.
وأسقط الاحتياطي الاتحادي عبارة "تبني الصبر" عند تغيير أسعار الفائدة من بيان السياسة النقدية ،وأكد على اتخاذه ما يلزم للحافظ على النمو الاقتصادي فى البلاد ،وأبدى نحو نصف أعضائه استعدادا لخفض تكاليف الاقتراض خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وقال رئيس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" إن بعض المسؤولين فى المركزي الأمريكي يعتقدون أن قضية تخفيف السياسة النقدية قد تعززت خلال الفترة الأخيرة.
تراجع مؤشر الدولار بأكثر من 0.1 % إلى مستوى 96.06نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 96.19 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 96.25 نقطة.
حقق المؤشر بالأمس ارتفاعا بأقل من 0.1% ، فى ثالث مكسب يومي على التوالي ، مع استمرار عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى ثلاثة أشهر عن 95.84 نقطة.
وعلى مدار تعاملات حزيران/يونيو، فقد مؤشر الدولار نسبة 1.5% ، على وشك تكبد أول خسارة شهرية خلال الخمسة أشهر الأخيرة ،وبأكبر خسارة شهرية منذ كانون الثاني/يناير 2018 ، بفعل الاحتمالات القوية لخفض الفائدة الأمريكية.
قال مجلس الاحتياطي الاتحادي "المركزي الأمريكي" عقب انتهاء اجتماعه الأسبوع الماضي إن قضية تخفيض أسعار الفائدة أخذة فى الازدياد ،الأمر الذي عزز من احتمالات تخفيف السياسة النقدية خلال اجتماع تموز/يوليو المقبل ،وأعاذ البنك ذلك إلى مكافحة المخاطر العالمية والمحلية المتزايدة.
وتتمثل المخاطر العالمية فى الحروب التجارية التي تخوضها الولايات المتحدة مع عدة دول يأتي على رأسها الصين ،والمحلية ترتكز حول تصاعد المخاوف بشأن ضعف مستويات التضخم فى البلاد.
وأسقط الاحتياطي الاتحادي عبارة "تبني الصبر" عند تغيير أسعار الفائدة من بيان السياسة النقدية ،وأكد على اتخاذه ما يلزم للحافظ على النمو الاقتصادي فى البلاد ،وأبدى نحو نصف أعضائه استعدادا لخفض تكاليف الاقتراض خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وقال رئيس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" إن بعض المسؤولين فى المركزي الأمريكي يعتقدون أن قضية تخفيف السياسة النقدية قد تعززت خلال الفترة الأخيرة.