SooK9999
07-29-2019, 02:53
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يجابه المتداولون المبتدئون لدى نقطة محددة على منحنى التعلم بعض المشكلات المصاحبة للتداول في سوق الفوركس. هنا قد يبرز السؤال عن طبيعة تلك المشاكل وكيفية التداول معها أو كحد أدنى تجنبها؟
توقف التّخطيطات القديمة عن الشغل. يجب أن تكون مستعد دائماً لتجديد وتطويع وصقل استراتيجية التبادل التي تستخدمها طالما كنت تريد مواصلة تقصي المكاسب في سوق الفوركس. تتغير أوضاع السوق بشكل متواصل وبذلك تصبح التّخطيطات القديمة أصغر فاعلية. وبرغم أن بعض الاستراتيجيات البسيطة قد صممت لتلائم جميع حالات السوق، لكن هذه النوعية تحوي معها عادةً عدد ضخم من المعلمات التي بحاجة لتهيئتها كي تتناسب مع الأحوال السائدة في مكان البيع والشراء.
اختلاف تجربة التبادل الحقيقي عن الحساب التجريبي. برغم أن مواصفات الحساب التجريبي من المفترض أن تكون مطابقة لتلك المتوفرة في حساب التبادل الحقيقي، إلا أن هنالك بعض المحاذير في ذلك الصدد. أولاً، لن تحس مع التداول التجريبي بنفس الانفعالات التي ستمر بها لدى المخاطرة بأموال حقيقية، وثانياً، يتم تطبيق العمليات التجارية في الحساب التجريبي بسلاسة تامة لدى جميع وسطاء الفوركس، غير أن عند الانتقال إلى التبادل الحقيقي قد تصادف مشكلات لا حصر لها، لاسيماً في الأوقات التي يشهد فيها مكان البيع والشراء تذبذبات حادة (خلال صدور الأنباء أو بسبب تطبيق رسوم تبييت الصفقات).
الوسطاء المحتالون. لسوء الحظ، لا يتمتع جميع الوسطاء العاملين في سوق الفوركس بالنزاهة المفترضة، حيث يوجد الكثير من المحتالون في ذلك مكان البيع والشراء. تتلاعب مؤسسات الوساطة المحتالة بعملائها عبر الكثير من الأساليب والحيل: تبدأ من الانزلاقات السعرية الحادة واصطناع قفزات وهمية في مكان البيع والشراء بهدف ضرب مستويات الوقف وسرقة الإيداعات أو المكاسب. لذلك ننصح طول الوقتً بتجنب مؤسسات الفوركس غير المعروفة وجعل اختيارك مقتصراً على المؤسسات التي تتمتع بسمعة طيبة.
المعرفة المحدودة. القفز إلى عالم التبادل وأنت لا تمتلك سوى القدر اليسير من المعرفة النظرية أو التجربة العملية هو أقصر طريق لضياع أموالك. تجيء الخبرة من المداومة على التبادل والتعلم. ولذا ننصح باستمرارً بالتدرب على الحساب التجريبي لمدة طويلة وتعلم مختلَف المعلومات اللازمة عن الفوركس؛ وفي حال واجهتك أي صعوبات غير متوقعة سوف يكون أمامك متسع من الزمان للبحث عن إجابات دون الإرتباك من ضياع أموالك.
الإفراط في التبادل. حافظ على اعتدالك طول الوقتً، حتى خلال التداول. لا تفتح صفقتك الآتية لمجرد أنك أغلقت للتو الاتفاقية الماضية على أرباح. كما لا تفتح صفقة حديثة لمجرد تعويض تلفيات الصفقات السابقة. بسهولة: لا تتداول فقط لأجل أن مشاعرك تدفعك لذلك، بل تداول لاغير وقتما يخبرك السوق بوجود فرص سانحة.
روبوتات واستراتيجيات الفوركس المدفوعة. سيكلفك شراء هذه الأنظمة مبالغ باهظة ولن تحصد في النهاية المكاسب التي يعدونك بها، وحتى إذا كانت مربحة، لا تتوقع أن تحقق الثراء منها. الأدهى من هذا هو أنك تدفع مبالغ مالية طائلة فيما توجد العديد من الاستراتيجيات والروبوتات والمستشارون الخبراء المتاحة بدون مقابلً عبر الشبكة العنكبوتية.
البحث عن المصباح السحري. ستضيع وقتك ومجهودك هباءً إذا كنت تعتنق تلك الفكرة لأنه ببساطة لا يوجد نظام مثالي قادر على تحقيق نتائج مذهلة في مختلف الظروف والأوضاع التي يتجاوز بها مكان البيع والشراء. المصباح السحري هو أنت – لست بحاجة لأكثر من قضاء الوقت الضروري في التعلم وإتقان الخصال الشخصية التي من الممكن أن تساعدك على تقصي نتائج أفضل من التداول، بدلاً من استنزاف أموالك وجهدك بلا طائل.
يجابه المتداولون المبتدئون لدى نقطة محددة على منحنى التعلم بعض المشكلات المصاحبة للتداول في سوق الفوركس. هنا قد يبرز السؤال عن طبيعة تلك المشاكل وكيفية التداول معها أو كحد أدنى تجنبها؟
توقف التّخطيطات القديمة عن الشغل. يجب أن تكون مستعد دائماً لتجديد وتطويع وصقل استراتيجية التبادل التي تستخدمها طالما كنت تريد مواصلة تقصي المكاسب في سوق الفوركس. تتغير أوضاع السوق بشكل متواصل وبذلك تصبح التّخطيطات القديمة أصغر فاعلية. وبرغم أن بعض الاستراتيجيات البسيطة قد صممت لتلائم جميع حالات السوق، لكن هذه النوعية تحوي معها عادةً عدد ضخم من المعلمات التي بحاجة لتهيئتها كي تتناسب مع الأحوال السائدة في مكان البيع والشراء.
اختلاف تجربة التبادل الحقيقي عن الحساب التجريبي. برغم أن مواصفات الحساب التجريبي من المفترض أن تكون مطابقة لتلك المتوفرة في حساب التبادل الحقيقي، إلا أن هنالك بعض المحاذير في ذلك الصدد. أولاً، لن تحس مع التداول التجريبي بنفس الانفعالات التي ستمر بها لدى المخاطرة بأموال حقيقية، وثانياً، يتم تطبيق العمليات التجارية في الحساب التجريبي بسلاسة تامة لدى جميع وسطاء الفوركس، غير أن عند الانتقال إلى التبادل الحقيقي قد تصادف مشكلات لا حصر لها، لاسيماً في الأوقات التي يشهد فيها مكان البيع والشراء تذبذبات حادة (خلال صدور الأنباء أو بسبب تطبيق رسوم تبييت الصفقات).
الوسطاء المحتالون. لسوء الحظ، لا يتمتع جميع الوسطاء العاملين في سوق الفوركس بالنزاهة المفترضة، حيث يوجد الكثير من المحتالون في ذلك مكان البيع والشراء. تتلاعب مؤسسات الوساطة المحتالة بعملائها عبر الكثير من الأساليب والحيل: تبدأ من الانزلاقات السعرية الحادة واصطناع قفزات وهمية في مكان البيع والشراء بهدف ضرب مستويات الوقف وسرقة الإيداعات أو المكاسب. لذلك ننصح طول الوقتً بتجنب مؤسسات الفوركس غير المعروفة وجعل اختيارك مقتصراً على المؤسسات التي تتمتع بسمعة طيبة.
المعرفة المحدودة. القفز إلى عالم التبادل وأنت لا تمتلك سوى القدر اليسير من المعرفة النظرية أو التجربة العملية هو أقصر طريق لضياع أموالك. تجيء الخبرة من المداومة على التبادل والتعلم. ولذا ننصح باستمرارً بالتدرب على الحساب التجريبي لمدة طويلة وتعلم مختلَف المعلومات اللازمة عن الفوركس؛ وفي حال واجهتك أي صعوبات غير متوقعة سوف يكون أمامك متسع من الزمان للبحث عن إجابات دون الإرتباك من ضياع أموالك.
الإفراط في التبادل. حافظ على اعتدالك طول الوقتً، حتى خلال التداول. لا تفتح صفقتك الآتية لمجرد أنك أغلقت للتو الاتفاقية الماضية على أرباح. كما لا تفتح صفقة حديثة لمجرد تعويض تلفيات الصفقات السابقة. بسهولة: لا تتداول فقط لأجل أن مشاعرك تدفعك لذلك، بل تداول لاغير وقتما يخبرك السوق بوجود فرص سانحة.
روبوتات واستراتيجيات الفوركس المدفوعة. سيكلفك شراء هذه الأنظمة مبالغ باهظة ولن تحصد في النهاية المكاسب التي يعدونك بها، وحتى إذا كانت مربحة، لا تتوقع أن تحقق الثراء منها. الأدهى من هذا هو أنك تدفع مبالغ مالية طائلة فيما توجد العديد من الاستراتيجيات والروبوتات والمستشارون الخبراء المتاحة بدون مقابلً عبر الشبكة العنكبوتية.
البحث عن المصباح السحري. ستضيع وقتك ومجهودك هباءً إذا كنت تعتنق تلك الفكرة لأنه ببساطة لا يوجد نظام مثالي قادر على تحقيق نتائج مذهلة في مختلف الظروف والأوضاع التي يتجاوز بها مكان البيع والشراء. المصباح السحري هو أنت – لست بحاجة لأكثر من قضاء الوقت الضروري في التعلم وإتقان الخصال الشخصية التي من الممكن أن تساعدك على تقصي نتائج أفضل من التداول، بدلاً من استنزاف أموالك وجهدك بلا طائل.