monay
07-31-2019, 02:56
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقوم المتاجرون بالأوراق النقدية الأجنبية بدراسة التحليل الفني ليس من منطلق الإهتمام الأكاديمي، ولكن بهدف خلق استراتيجيات متاجرة فنية يمكن استعمالها لاتخاذ قرارات المتاجرة. وبهذا، إذا كان التحليل يعتبر الفترة الثانوية للمتاجرة، فإن إنشاء وتطبيق الاستراتيجيات هو قضية الدراسة بجامعة الفوركس.
المبدأ الابرز لتأسيس تَخطيطات فنية، على الرغم من سيناريوهات عددها قليل غير منطقية، هو إمكانية إنشاء واحدة مع أي مؤشر، والمتاجرة بربحية، بشرط إتخاذ الأفعال الوقائية الكافية ضد التلفيات بتطبيق تخطيطية إدارة الثروات بحذر.
سوف نقوم هنا فقط باختبار أنواع متنوعة من الشواهد، وأهميتها في إنشاء استراتيجيات فنية. إنها مهمة حاسمة للمتاجر لاختبار وتجربة كل أنواع المؤشرات المتغايرة لكسب التعود على معدات المتاجرة.
النمط
الأنماط أو Pattern (مثل المثلثات والقمم والقيعان) تقدم لاغير إشارات غامضة جدا، وهي في حد نفسها ليست فكرة جيدة أن تكون استراتيجيتك مبنية أعلاها. يمكن للقيعان أو القمم أن تكون نافعة جدا للمحللين الأساسيين إذا عُرف أن درجة ومعيار سعر معين محمي بلاعب معلوم جيدا مثل مؤسسة كبيرة أو بنك مركزي أو كيان حكومي. إلا أن في عدم حضور تلك المعرفة، فإن الأنماط تعتبر وسيلة غير ممكن الإعتماد فوقها للإستراتيجيات الفنية. أجود أسلوب وكيفية من أجل استعمالها هي اللجوء إليها في حالة الحاجة إلى فحص أعمق على يد استعمال أدوات أخرى.
المذبذبات
الإشاراة الأكثر أهمية التي تحدثها المذبذبات (بالإنجليزية:
Oscillator ) هي التقارب أو التباعد المتكون مع حركة الثمن. ومع هذا، فإنها منتشرة بشكل كبير، ويجب دمجها مع أدوات أخرى لإشارة أكثر دقة. يمكن استعمال المذبذبات لتحديد نقطة الانكماش لاستراتيجيات المتاجرة بالمجالات Ranging (هذا التوع من التّخطيطات لم يعد مفيدا)، إلا أن عند المتاجرة بالإتجاهات Trending فإن العلامات التي تحدثها ذات قيمة ثانوية للاستراتيجيات.
المتوسط المتحرك
تتحرك الأسعار بين المتوسطات المتحركة (Moving Average) خلال حركة مكان البيع والشراء في أي يوم. من الممكن التفكير فيها كمستويات الطاقة التي تتنقل فيها إلكترونات الذرة. بشكل عام، سوف تبدأ أي حركة سعرية عند نقطة دعم أو مقاومة ينشأها متوسط متحرك، ثم تتحرك إلى درجة ومعيار آخر تتوقف عنده أو ترتد عائدة. يمكنك محاولة هذا بنفسك بعمل جدول مواعيد ورسم المتوسطات المتحركة لدى الفترات الزمنية 14 و30 و50 و100 بأي إطار زمني من اختيارك.
مؤشرات أخرى
هنالك كذلك بعض المؤشرات الأخرى التي غير ممكن تصنيفها في إطار العناوين الماضية وأبرزها هو سلسلة الفيبوناتشي. تلك السلسلة من أبرز الادوات الفعالة التي يمتلكها أي محلل، وحيث أنها تعتمد على التكوين الطبيعي في تأسيس ظواهر مغايرة أخرى بعيدا عن حركة السعر، فهناك درجة أضخم من الثقة في توظيفها. يعتبر مؤشر فيبوناتشي من المؤشرات عالية المستوى، ما يقصد أنه لدى استعماله مع أدوات أخرى، فإنه يحدد أساس عمل الفحص. وفي مفردات أخرى، يجب أن نعرّف المدة الإجمالية ومجال العملية التجارية مع تلك الأداة ثم نذهب إلى فحص النمط بتفصيل أكثر بينما في أعقاب مع أدوات فنية أخرى. على المنحى الآخر، على الارجح استخدام سلسلة فيبوناتشي وحدها بالتركيز على مراحل زمنية أدنى حيث أننا نحلل حركة مكان البيع والشراء الذي نريد المتاجرة فيه.
ومن الجدير التحذير أنه لا يبقى درس واحد وشامل لكيفية تشييد الاستراتيجيات الفنية والتي تجعلك في أعقاب دراستها محترفا بالمجالات الفنية اللازمة للمتاجرة ، لأن في رأس التخطيط الفنية الناجحة هو هدوء العقل وعدم الإنجرار خلف ضغوطات مكان البيع والشراء، والأهم هو إختيار المؤشر الصحيح والذي يكون حاسم عند مسعى تنبؤ حركة السوق. وبهذا، فإن الممارسة في حاجز ذاتها هي الغرض من الدراسة، ويجب عليك أن تكرس وقتك للتجربة وليس الرعاية أو حتى قراءة التحليلات الفنية
يقوم المتاجرون بالأوراق النقدية الأجنبية بدراسة التحليل الفني ليس من منطلق الإهتمام الأكاديمي، ولكن بهدف خلق استراتيجيات متاجرة فنية يمكن استعمالها لاتخاذ قرارات المتاجرة. وبهذا، إذا كان التحليل يعتبر الفترة الثانوية للمتاجرة، فإن إنشاء وتطبيق الاستراتيجيات هو قضية الدراسة بجامعة الفوركس.
المبدأ الابرز لتأسيس تَخطيطات فنية، على الرغم من سيناريوهات عددها قليل غير منطقية، هو إمكانية إنشاء واحدة مع أي مؤشر، والمتاجرة بربحية، بشرط إتخاذ الأفعال الوقائية الكافية ضد التلفيات بتطبيق تخطيطية إدارة الثروات بحذر.
سوف نقوم هنا فقط باختبار أنواع متنوعة من الشواهد، وأهميتها في إنشاء استراتيجيات فنية. إنها مهمة حاسمة للمتاجر لاختبار وتجربة كل أنواع المؤشرات المتغايرة لكسب التعود على معدات المتاجرة.
النمط
الأنماط أو Pattern (مثل المثلثات والقمم والقيعان) تقدم لاغير إشارات غامضة جدا، وهي في حد نفسها ليست فكرة جيدة أن تكون استراتيجيتك مبنية أعلاها. يمكن للقيعان أو القمم أن تكون نافعة جدا للمحللين الأساسيين إذا عُرف أن درجة ومعيار سعر معين محمي بلاعب معلوم جيدا مثل مؤسسة كبيرة أو بنك مركزي أو كيان حكومي. إلا أن في عدم حضور تلك المعرفة، فإن الأنماط تعتبر وسيلة غير ممكن الإعتماد فوقها للإستراتيجيات الفنية. أجود أسلوب وكيفية من أجل استعمالها هي اللجوء إليها في حالة الحاجة إلى فحص أعمق على يد استعمال أدوات أخرى.
المذبذبات
الإشاراة الأكثر أهمية التي تحدثها المذبذبات (بالإنجليزية:
Oscillator ) هي التقارب أو التباعد المتكون مع حركة الثمن. ومع هذا، فإنها منتشرة بشكل كبير، ويجب دمجها مع أدوات أخرى لإشارة أكثر دقة. يمكن استعمال المذبذبات لتحديد نقطة الانكماش لاستراتيجيات المتاجرة بالمجالات Ranging (هذا التوع من التّخطيطات لم يعد مفيدا)، إلا أن عند المتاجرة بالإتجاهات Trending فإن العلامات التي تحدثها ذات قيمة ثانوية للاستراتيجيات.
المتوسط المتحرك
تتحرك الأسعار بين المتوسطات المتحركة (Moving Average) خلال حركة مكان البيع والشراء في أي يوم. من الممكن التفكير فيها كمستويات الطاقة التي تتنقل فيها إلكترونات الذرة. بشكل عام، سوف تبدأ أي حركة سعرية عند نقطة دعم أو مقاومة ينشأها متوسط متحرك، ثم تتحرك إلى درجة ومعيار آخر تتوقف عنده أو ترتد عائدة. يمكنك محاولة هذا بنفسك بعمل جدول مواعيد ورسم المتوسطات المتحركة لدى الفترات الزمنية 14 و30 و50 و100 بأي إطار زمني من اختيارك.
مؤشرات أخرى
هنالك كذلك بعض المؤشرات الأخرى التي غير ممكن تصنيفها في إطار العناوين الماضية وأبرزها هو سلسلة الفيبوناتشي. تلك السلسلة من أبرز الادوات الفعالة التي يمتلكها أي محلل، وحيث أنها تعتمد على التكوين الطبيعي في تأسيس ظواهر مغايرة أخرى بعيدا عن حركة السعر، فهناك درجة أضخم من الثقة في توظيفها. يعتبر مؤشر فيبوناتشي من المؤشرات عالية المستوى، ما يقصد أنه لدى استعماله مع أدوات أخرى، فإنه يحدد أساس عمل الفحص. وفي مفردات أخرى، يجب أن نعرّف المدة الإجمالية ومجال العملية التجارية مع تلك الأداة ثم نذهب إلى فحص النمط بتفصيل أكثر بينما في أعقاب مع أدوات فنية أخرى. على المنحى الآخر، على الارجح استخدام سلسلة فيبوناتشي وحدها بالتركيز على مراحل زمنية أدنى حيث أننا نحلل حركة مكان البيع والشراء الذي نريد المتاجرة فيه.
ومن الجدير التحذير أنه لا يبقى درس واحد وشامل لكيفية تشييد الاستراتيجيات الفنية والتي تجعلك في أعقاب دراستها محترفا بالمجالات الفنية اللازمة للمتاجرة ، لأن في رأس التخطيط الفنية الناجحة هو هدوء العقل وعدم الإنجرار خلف ضغوطات مكان البيع والشراء، والأهم هو إختيار المؤشر الصحيح والذي يكون حاسم عند مسعى تنبؤ حركة السوق. وبهذا، فإن الممارسة في حاجز ذاتها هي الغرض من الدراسة، ويجب عليك أن تكرس وقتك للتجربة وليس الرعاية أو حتى قراءة التحليلات الفنية