algendy
08-16-2019, 19:23
السلام عليكم و رحمة الله ،
أيها الاخوة تعلمون ان افضل مناطق الدخول فى صفقة هى عند اقل سعر للشراء و أعلى سعر للبيع و يفضل ان يكون الدخول فى اتجاة عام للسوق و لاجل ذلك هناك الكثير من استراتيجيات التداول منها ما يعتمد على مؤشرات و منها يعتمد على نظريات لحركة السعر و من هذه النظريات موجات اليوت التى تروج لفكرة ان السعر يحركه بالاساس المشاعر المشتركة للمتداولين فى السوق بدافع الخوف او الطمع و يظهر ذلك فى شكل موجات متكرره على اطر زمنية مختلفة .
يفضل الدخول فى صفقات بالاعتماد على نظرية اليوت عند انتهاء الموجات التصحيحية و ليس عند نهاية الموجات الدافعة لانها قد تمتد الى مستويات تتعدى حجم المخاطرة المقبولة فى الصفقة .
لكن هناك مشكلة فى موجات اليوت و هى ان من يتداول بها سيكون بدوره جزء فاعل فى السوق و تسرى عليه نظرية المشاعر المشتركة بين المتداولين و ساعتها تجد السعر قد يتحرك فى اتجاة معاكس للتوقعات حسب نظرية اليوت فمثلا قد يتوقع المتداول وجود تصحيح لموجة دافعة و ان التصحيح قد انتهى ثم يفاجا بعدها بامتداد التصحيح لدرجة ان الموجة الدافعة تصبح جزء من التصحيح فى صورة اكبر و هذا يعنى خسارة الصفقة .
الحلول لهذه المشكلة قليلة و لكنها ترفع من نسبة الربح المتوقع فى الصفقة و تدور الحلول حول استخدام اسلوب للتأكد من نهاية و بداية الموجات و من هذه الحلول استخدام النماذج السعرية مع خطوط الترند و القنوات السعرية او استخدام مؤشرات تظهر الدايفرجنس بين القمم و القيعان السعرية و يفضل انتظار تشكل موجتان صغيرتان مع كسر السعر لنهاية الموجة الاولى حتى ندخل الصفقة فى اتجاة الموجة الدافعة الكبيرة .
هذا و الله أعلم
أيها الاخوة تعلمون ان افضل مناطق الدخول فى صفقة هى عند اقل سعر للشراء و أعلى سعر للبيع و يفضل ان يكون الدخول فى اتجاة عام للسوق و لاجل ذلك هناك الكثير من استراتيجيات التداول منها ما يعتمد على مؤشرات و منها يعتمد على نظريات لحركة السعر و من هذه النظريات موجات اليوت التى تروج لفكرة ان السعر يحركه بالاساس المشاعر المشتركة للمتداولين فى السوق بدافع الخوف او الطمع و يظهر ذلك فى شكل موجات متكرره على اطر زمنية مختلفة .
يفضل الدخول فى صفقات بالاعتماد على نظرية اليوت عند انتهاء الموجات التصحيحية و ليس عند نهاية الموجات الدافعة لانها قد تمتد الى مستويات تتعدى حجم المخاطرة المقبولة فى الصفقة .
لكن هناك مشكلة فى موجات اليوت و هى ان من يتداول بها سيكون بدوره جزء فاعل فى السوق و تسرى عليه نظرية المشاعر المشتركة بين المتداولين و ساعتها تجد السعر قد يتحرك فى اتجاة معاكس للتوقعات حسب نظرية اليوت فمثلا قد يتوقع المتداول وجود تصحيح لموجة دافعة و ان التصحيح قد انتهى ثم يفاجا بعدها بامتداد التصحيح لدرجة ان الموجة الدافعة تصبح جزء من التصحيح فى صورة اكبر و هذا يعنى خسارة الصفقة .
الحلول لهذه المشكلة قليلة و لكنها ترفع من نسبة الربح المتوقع فى الصفقة و تدور الحلول حول استخدام اسلوب للتأكد من نهاية و بداية الموجات و من هذه الحلول استخدام النماذج السعرية مع خطوط الترند و القنوات السعرية او استخدام مؤشرات تظهر الدايفرجنس بين القمم و القيعان السعرية و يفضل انتظار تشكل موجتان صغيرتان مع كسر السعر لنهاية الموجة الاولى حتى ندخل الصفقة فى اتجاة الموجة الدافعة الكبيرة .
هذا و الله أعلم