bedogemy
12-03-2013, 02:53
خلال حفل رسمي، دشّن الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك،" اليوم مركز الشركة التقني في مدينة شنغهاي الصينية باستثمار يقدر بـنحو 100 مليون دولار.
يستخدم المركز الجديد، الذي تبلغ مساحته 60 ألف متر مربع، أكثر من 500 موظف من بينهم 170 فنياً تقنياً في مجال تطوير التطبيقات والمواد.
ويعد المشروع جزءًا من استراتيجية شركة "سابك" الشاملة في مجال تطوير الجيل الجديد من الحلول التقنية وسيفتح آفاقًا لمستقبل أعمال الشركة ويجلب النجاح
لزبائنها.
وستوقع الشركة اتفاقا جديدا مع "معهد داليان للفيزياء والكيمياء" التابع لأكاديمية الصين للعلوم وهو شريك لـسابك منذ قرابة عامين لإجراء بحوث علمية وتطوير حلول تقنية متقدمة لإنتاج مواد كيماوية باستخدام مواد أولية بديلة.
ووفقا للاتفاقية ستؤدي "سابك" دورًا فعالًا ضمن منظومة معهد داليان للفيزياء والكيمياء من خلال إضافة إلى أن المشروع سيدعم الأنشطة البحثية التي ترعاها الشركة وخاصة في تطوير منتجات كيمياوية عبر استخدام مواد أولية أحفورية.
وسيعزز المركز بشكلٍ كبير دور شركة "سابك" المهم في مجالي البحوث والتطوير في آسيا ليمثل إضافة نوعية لمركزي تطوير التطبيقات الموجودين سابقاً في موكا باليابان، وسيونغنام بكوريا الجنوبية.الاستفادة من الباحثين وإجراء مهام بحثية والإسهام في تمويل الأنشطة الأكاديمية.
من جهته، أعرب الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان في كلمته خلال الحفل عن سعادته بافتتاح المركز ،مشيرًا إلى أنه يمثل خطوة مهمة تجاه التزام "سابك" نحو الصين ويمثل كذلك التزامًا نحو عملاء الشركة وشركائها في جمهورية الصين الشعبية الصديقة.
يستخدم المركز الجديد، الذي تبلغ مساحته 60 ألف متر مربع، أكثر من 500 موظف من بينهم 170 فنياً تقنياً في مجال تطوير التطبيقات والمواد.
ويعد المشروع جزءًا من استراتيجية شركة "سابك" الشاملة في مجال تطوير الجيل الجديد من الحلول التقنية وسيفتح آفاقًا لمستقبل أعمال الشركة ويجلب النجاح
لزبائنها.
وستوقع الشركة اتفاقا جديدا مع "معهد داليان للفيزياء والكيمياء" التابع لأكاديمية الصين للعلوم وهو شريك لـسابك منذ قرابة عامين لإجراء بحوث علمية وتطوير حلول تقنية متقدمة لإنتاج مواد كيماوية باستخدام مواد أولية بديلة.
ووفقا للاتفاقية ستؤدي "سابك" دورًا فعالًا ضمن منظومة معهد داليان للفيزياء والكيمياء من خلال إضافة إلى أن المشروع سيدعم الأنشطة البحثية التي ترعاها الشركة وخاصة في تطوير منتجات كيمياوية عبر استخدام مواد أولية أحفورية.
وسيعزز المركز بشكلٍ كبير دور شركة "سابك" المهم في مجالي البحوث والتطوير في آسيا ليمثل إضافة نوعية لمركزي تطوير التطبيقات الموجودين سابقاً في موكا باليابان، وسيونغنام بكوريا الجنوبية.الاستفادة من الباحثين وإجراء مهام بحثية والإسهام في تمويل الأنشطة الأكاديمية.
من جهته، أعرب الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان في كلمته خلال الحفل عن سعادته بافتتاح المركز ،مشيرًا إلى أنه يمثل خطوة مهمة تجاه التزام "سابك" نحو الصين ويمثل كذلك التزامًا نحو عملاء الشركة وشركائها في جمهورية الصين الشعبية الصديقة.