SooK9999
08-28-2019, 16:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تتساءل , لماذا يكتب ديفيد جينز حول اسوأ تخطيط تبادل في الفوركس ؟
هناك سببين :
أولا , لتحذيرك بشأن اسوأ إستراتيجية لتداول الفوركس لأنك حقا قد لا ترغب في التبطل عن استعمالها .
ثانيا, لأنه فور ان تعرف اسوأ إستراتيجية ممكنه لتجارة الفوركس , هذه المصممة لتعظيم خسائرك علي النطاق الطويل , يمكنك عندها ان تعكس ذاك لصياغة الإستراتيجية اللقاء لها على الإطلاق .
ما ستعرفه عن اسوأ إستراتيجية لتداول الفوركس سوف تَستطيع من بناء نسق التداول الذي يحقق لك مكاسب كبيرة وعلي المجال الطويل . اسوأ الاستراتيجيات التي أتحدث عنها هنا , والتي هي كذلك اسوأ إستراتيجية قابلتها في حياتي لتجارة الفوركس , تعرف باسم التوسط لدى النزول . تلك التخطيط المروعة في تجارة الفوركس هي بيسر عملية شراء الكثير من الأسهم التي في مرة سابقة واشتريت بعض منها وقتما يبدأ قيمتها في الانكماش .
المتداولون عادة يقومون بشراء الأسهم بهذه الطريقة في محاولة لتقليص تكلفة الدخول المبدئي .
لاغير المستثمرون غير زوي المهارة هم من يتوسطون عند النزول بشراء مزيد من أسهم المناشئ الهابطة بهدف خفض المتوسط العام لثمن السهم . هذه الإستراتيجية لتداول الفوركس ليست فعالة على الإطلاق وغالبا ما تشبه إلقاء الأموال الجيدة لتلحق بنظيرتها الخاسرة . أيضاً فهي تضخم من خسارة الذ يتم تداوله إذا ما أزاد ثمن السهم هبوطه . تذكر , فليس لمجرد ان ثمن السهم بات رخيصا هذه اللّحظة فان هذا لن يقصد ان قيمته سيتوقف عن الهبوط . برغم ذاك , دعنا نأخذ مثال علي طريقة عمل تلك الإستراتيجية المدمرة . لنفترض مثلا انك اشتريت ألف سهم لدى قيمة أربعين$ .
المستثمر المبتدئ عادة لا يحط أوامر تعطيل الفقدان , لنفترض ان سعر السهم انخفض إلي 30$ . هنا يجيء غباء هذه الإستراتيجية لتداول الفوركس – للتوسط لدى النزول فان الذ يتم تداوله قليل الخبرة قد يشتري 1000 سهم أخرى عند 30$ ليخفض معتدل سعر السهم الذي قام بشرائه . وبالفعل فان متوسط ثمن السهم في هذه الموقف سيهبط إلي 35$ .
إلا أن لسوء الحظ فان ثمن السهم قد يواصل هبوطه وقد يلتجئ هذا الذ يتم تداوله المبتدئ إلي شراء الكثير من تلك الأسهم ليحقق تقليل مساعد في وسطي قيمة السهم . وعلي نفس المنوال يواصل الشراء مرة حتى الآن الأخرى لنفس السهم وبالتبعية يتابع معها فقدان أمواله .
الان تخيل تنفيذ تلك الإستراتيجية على محفظة أصولك في تداول الفوركس. في خاتمة المسألة , فان رأس مالك سوف يشطب حصره تلقائيا في محفظة تحوي معها المنابع الاسوأ أداءا في حين المنابع الجيدة ينهي بيعها بدلا عن هذا . النتيجة في أجود الأوضاع هي أداء كارثي في في مقابل تحركات السوق .
أما لو أنه الذ يتم تداوله يستعمل نظام التوسط لدى النزول جنبا إلي جنب مع الهامش , فان خسائره سوف تتضخم بشكل اكبر . المشكلة الأول في إستراتيجية تبادل الفوركس هذه هو ان المتداول يحد من مكاسبه سريعا فيا يطلق العنان لخسائره . نصيحتي هي – لا تتوسط لدى النزول أبدا . عملية شراء سهم يستكمل الانخافض ثم رمي زيادة من الثروة باتجاهه علي أمل انه سوف يرتد من جديد صوب نقطة التعادل أو يقوم بانعكاس عارم يفضي إلي أرباح ليست إلا إحدى اسوأ الإرشادات التي يمكن ان تسمع عنها في وول ستريت . لا تحط نفسك بأي حال من الأحوال في ذلك الوضعية الذي تتساءل فيه عن ما إذا كان يتعين عليك المخاطرة بأموال أكثر من تلك التي كنت تنتوي المخاطرة بها منذ الافتتاح في مسعى فاشلة لتخفيض تكاليف التداول وإنقاذ الزورق الغارق ؟
بدلا عن هذا, قم بتصميم نسق تبادل صلب وعادي مصحوبا بقواعد جيدة لإدارة رأس الثروة . بأسلوب عملي أؤكد لك ان النتائج ستكون أسمى بشكل أكثر من التوسط عند النزول.
قد تتساءل , لماذا يكتب ديفيد جينز حول اسوأ تخطيط تبادل في الفوركس ؟
هناك سببين :
أولا , لتحذيرك بشأن اسوأ إستراتيجية لتداول الفوركس لأنك حقا قد لا ترغب في التبطل عن استعمالها .
ثانيا, لأنه فور ان تعرف اسوأ إستراتيجية ممكنه لتجارة الفوركس , هذه المصممة لتعظيم خسائرك علي النطاق الطويل , يمكنك عندها ان تعكس ذاك لصياغة الإستراتيجية اللقاء لها على الإطلاق .
ما ستعرفه عن اسوأ إستراتيجية لتداول الفوركس سوف تَستطيع من بناء نسق التداول الذي يحقق لك مكاسب كبيرة وعلي المجال الطويل . اسوأ الاستراتيجيات التي أتحدث عنها هنا , والتي هي كذلك اسوأ إستراتيجية قابلتها في حياتي لتجارة الفوركس , تعرف باسم التوسط لدى النزول . تلك التخطيط المروعة في تجارة الفوركس هي بيسر عملية شراء الكثير من الأسهم التي في مرة سابقة واشتريت بعض منها وقتما يبدأ قيمتها في الانكماش .
المتداولون عادة يقومون بشراء الأسهم بهذه الطريقة في محاولة لتقليص تكلفة الدخول المبدئي .
لاغير المستثمرون غير زوي المهارة هم من يتوسطون عند النزول بشراء مزيد من أسهم المناشئ الهابطة بهدف خفض المتوسط العام لثمن السهم . هذه الإستراتيجية لتداول الفوركس ليست فعالة على الإطلاق وغالبا ما تشبه إلقاء الأموال الجيدة لتلحق بنظيرتها الخاسرة . أيضاً فهي تضخم من خسارة الذ يتم تداوله إذا ما أزاد ثمن السهم هبوطه . تذكر , فليس لمجرد ان ثمن السهم بات رخيصا هذه اللّحظة فان هذا لن يقصد ان قيمته سيتوقف عن الهبوط . برغم ذاك , دعنا نأخذ مثال علي طريقة عمل تلك الإستراتيجية المدمرة . لنفترض مثلا انك اشتريت ألف سهم لدى قيمة أربعين$ .
المستثمر المبتدئ عادة لا يحط أوامر تعطيل الفقدان , لنفترض ان سعر السهم انخفض إلي 30$ . هنا يجيء غباء هذه الإستراتيجية لتداول الفوركس – للتوسط لدى النزول فان الذ يتم تداوله قليل الخبرة قد يشتري 1000 سهم أخرى عند 30$ ليخفض معتدل سعر السهم الذي قام بشرائه . وبالفعل فان متوسط ثمن السهم في هذه الموقف سيهبط إلي 35$ .
إلا أن لسوء الحظ فان ثمن السهم قد يواصل هبوطه وقد يلتجئ هذا الذ يتم تداوله المبتدئ إلي شراء الكثير من تلك الأسهم ليحقق تقليل مساعد في وسطي قيمة السهم . وعلي نفس المنوال يواصل الشراء مرة حتى الآن الأخرى لنفس السهم وبالتبعية يتابع معها فقدان أمواله .
الان تخيل تنفيذ تلك الإستراتيجية على محفظة أصولك في تداول الفوركس. في خاتمة المسألة , فان رأس مالك سوف يشطب حصره تلقائيا في محفظة تحوي معها المنابع الاسوأ أداءا في حين المنابع الجيدة ينهي بيعها بدلا عن هذا . النتيجة في أجود الأوضاع هي أداء كارثي في في مقابل تحركات السوق .
أما لو أنه الذ يتم تداوله يستعمل نظام التوسط لدى النزول جنبا إلي جنب مع الهامش , فان خسائره سوف تتضخم بشكل اكبر . المشكلة الأول في إستراتيجية تبادل الفوركس هذه هو ان المتداول يحد من مكاسبه سريعا فيا يطلق العنان لخسائره . نصيحتي هي – لا تتوسط لدى النزول أبدا . عملية شراء سهم يستكمل الانخافض ثم رمي زيادة من الثروة باتجاهه علي أمل انه سوف يرتد من جديد صوب نقطة التعادل أو يقوم بانعكاس عارم يفضي إلي أرباح ليست إلا إحدى اسوأ الإرشادات التي يمكن ان تسمع عنها في وول ستريت . لا تحط نفسك بأي حال من الأحوال في ذلك الوضعية الذي تتساءل فيه عن ما إذا كان يتعين عليك المخاطرة بأموال أكثر من تلك التي كنت تنتوي المخاطرة بها منذ الافتتاح في مسعى فاشلة لتخفيض تكاليف التداول وإنقاذ الزورق الغارق ؟
بدلا عن هذا, قم بتصميم نسق تبادل صلب وعادي مصحوبا بقواعد جيدة لإدارة رأس الثروة . بأسلوب عملي أؤكد لك ان النتائج ستكون أسمى بشكل أكثر من التوسط عند النزول.