monay
08-29-2019, 22:17
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفتاح الأساسي لتلبية وإنجاز أرباح في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية هو تجنب القرارات العاطفية وان ملاحقة بجميع عناية الإستراتيجية التي تحط في اعتبارها جميع من الظروف الحالية والتاريخية للسوق . الاستماع إلي ما تقوله أمعائك ليس بأي حال من الأحوال الطريق للنجاح في سوق الفوركس, ان هذا الشأن قد يكلفك ضياع أموالك . تجارة الفوركس تتصف بدرجة عالية من التقلبات والتي صبر كمية عارم من المشاعر المتباينة . العواطف يمكنها ان تؤثر علي قرارات تداولك سوى لو أنه لديك إستراتيجية مخططه مسبقة وان تبقي ملتزما بها بغط البصر عما تشاهده يصدر في تلك اللحظة . لذا فان العوامل الرئيسية للنجاح في سوق الفوركس تبقي هي النظام والتحليل والمثابرة .
أكثرية المتداولون ذوى الخبرة عادة ما ينصحون التجار المبتدئين بأنهم بحاجة إلي تعديل نظام للتداول – وان يبقوا ملتزمين به مهما حدث .السماح لمشاعرك بالتحكم في مراسيم تداولاتك يستطيع ان يضر بتجارتك من عديدة قمته . النسق يخبرك متى تشتري وماذا تشتري . متى تتناقل وماذا تتناقل . وبالالتزام بنظام تداولاتك سوف يمكن لك من تدعيم أرباحك . نسق التبادل المعتمد علي التحليل الفني أو اتجاهات السوق التاريخية هو احد الأدوات الناجعة التي يمكن استعمالها إذا ما كنت بدئت حالا في تجارة الفوركس . كميات وفيرة من المتداولين الذين لديهم سنوات من الخبرة يواصلون استخدام ذات النظام الذي سمح لهم سابقا من تقصي المكاسب . أغلب المتداولون سيخبرونك بأنه حين تتصادم غريزة امعائهم مع نظام تداولاتهم فان الإطار طول الوقت ما يكون هو الذي علي حق.
استعمال نسق تبادل إلي سوف يستبعد تأثير العواطف من علي تجارتك وبالتالي يقضي علي احد عوامل الفشل . فنظام التبادل الآلي لن يتمايل مع العواطف حيث سيبقي ملتصقا بالمسار المختبر والحقيقي الذي تم توثِيقه . وحتى تصبح فاعلا فان نظام تداولاتك – سواء كنت طورته بنفسك أو انك تطبق نظام أخر صنعه فرد غيرك – يلزم ان يحدد نقط الدخول والخروج خلال التبادل ومن ثم يقلل من نفوذ الأسباب غير الحقيقية الأمر الذي يساعد بوضع تخطيط صحيحة للخروج في الوقت الملائم . بشكل عام فان ذلك الأمر يأتي كالتالي :
أسفل أي أحوال ينبغي ان تحوز ورقة نقدية ما ؟
لي طريق المثال ولقد تقوم بتنفيذ مناشدة شراء عندما تهبط عملة معينة بأكثر من خمسة نقاط لأنه وفق تحليلك فان قيمة تلك العملة لن ينخفض بأكثر من الدرجة والمعيار الحاضر .
متى أقوم بتجارة عملة بمقابل عملة أخرى و أي واحدة سوف اختارها ؟
هناك سببين رئيسين للخروج من السوق – سواء لتعظيم أرباحك أو تقليل خسارتك ذاك يقصد انه ينبغي ان تضع تعليمات لإيقاف الفقدان واخذ المكاسب لدى النقطة التي تري فيها من الخروج للتجارة .
ما هي العوامل التي سوف اسمح لها بتغير قراري؟
فيما تتحرك الأسواق المالية عادة بحسب أشكال معينة يمكن التنبؤ بها فان هناك طول الوقت متغيرات فردية في الترند داخل هذه النماذج الفنية . إذا وضعت هذه التغيرات في اعتبارك فان ذاك سيسهل عليك المسألة في تقرير ما إذا كان احد الأسباب يأتي ذلك اختلافا حقيقيا أم ان الأمر لا يعدوا مجرد تمنيات لا نفوذ لها . اذا لم تكن واعيا لذلك الموضوع فان العواطف غير المجدية قد تقوم بإفساد تجارتك .
كيف يمكن الخروج من تبادل احد العملات ؟
إستراتيجية خروجك قد تتسم بالبساطة الشديدة بحيث لا تتعدي وحط كلف إنهاء الفقدان حين تجتاز 5% أو وضع وجّه اخذ الربح حين تحقق أرباحا ب40% .
احد المفاتيح الرئيسية لتلبية وإنجاز التفوق هي المثابرة . تحليل اتجاهات مكان البيع والشراء سوف يتضح لك بان تحركات السوق التي تجيء في شكل تراجعات أو طفرات تبقي عامتها في إطار نماذج الحركة المتعارف عليها والتي يمكن أيضا التنبؤ بها . لا يوجد اتجاه يتحرك بشكل لين سواء إلي اعلي أو إلي أدنى – فهناك دائما أوقات زمنية لا مفر منها يأتي ذلك فيها ازدياد أو هبوط حاد ومفاجئ في التكلفة نتيجة لتأثير احد الأسباب الخارجية . تلك الأوقات هي التي يمكن ان تؤذي فيها العواطف تداولاتك . فحينما ينشأ وبشكل مفاجئ ان تهبط احد العملات التي قمت بشرائها على نحو بالغ فقد تستسلم إلي الفزع لِكَي يسيطر عليك خلال تداولاتك ومن ثم تسعي إلي إنقاص خسائرك وإقفال مقر التبادل علي الرغم من ان الإطار يخبرك بالاستمرار في التداول . علي المنحى الأخر فانه من اليسير الإمساك بالارتفاعات المثيرة حين تبدأ التعاملات في الصعود بشكل ملحوظ وهكذا تحفزك علي مزيد من الشراء في ذلك الوقت . حقيقة الموضوع فان مثل هذه الأوقات تمثل أكثر الأشياء سلبية علي نظام تداولاك . أسمى الأوقات تجيء مع الاعتماد بشكل أساسي علي نظام تداولاتك, فهذا الإطار سيخبرك على وجه التحديد متى تتداول لتحقيق أحسن المكاسب .
إذا إستطاعت من الهيمنة علي مشاعرك والتزمت بنظام تداولاتك فان هذا سوف يساعدك في ترقية أرباحك وان تبقي دائما تجارتك فاعلة بأسلوب لين
المفتاح الأساسي لتلبية وإنجاز أرباح في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية هو تجنب القرارات العاطفية وان ملاحقة بجميع عناية الإستراتيجية التي تحط في اعتبارها جميع من الظروف الحالية والتاريخية للسوق . الاستماع إلي ما تقوله أمعائك ليس بأي حال من الأحوال الطريق للنجاح في سوق الفوركس, ان هذا الشأن قد يكلفك ضياع أموالك . تجارة الفوركس تتصف بدرجة عالية من التقلبات والتي صبر كمية عارم من المشاعر المتباينة . العواطف يمكنها ان تؤثر علي قرارات تداولك سوى لو أنه لديك إستراتيجية مخططه مسبقة وان تبقي ملتزما بها بغط البصر عما تشاهده يصدر في تلك اللحظة . لذا فان العوامل الرئيسية للنجاح في سوق الفوركس تبقي هي النظام والتحليل والمثابرة .
أكثرية المتداولون ذوى الخبرة عادة ما ينصحون التجار المبتدئين بأنهم بحاجة إلي تعديل نظام للتداول – وان يبقوا ملتزمين به مهما حدث .السماح لمشاعرك بالتحكم في مراسيم تداولاتك يستطيع ان يضر بتجارتك من عديدة قمته . النسق يخبرك متى تشتري وماذا تشتري . متى تتناقل وماذا تتناقل . وبالالتزام بنظام تداولاتك سوف يمكن لك من تدعيم أرباحك . نسق التبادل المعتمد علي التحليل الفني أو اتجاهات السوق التاريخية هو احد الأدوات الناجعة التي يمكن استعمالها إذا ما كنت بدئت حالا في تجارة الفوركس . كميات وفيرة من المتداولين الذين لديهم سنوات من الخبرة يواصلون استخدام ذات النظام الذي سمح لهم سابقا من تقصي المكاسب . أغلب المتداولون سيخبرونك بأنه حين تتصادم غريزة امعائهم مع نظام تداولاتهم فان الإطار طول الوقت ما يكون هو الذي علي حق.
استعمال نسق تبادل إلي سوف يستبعد تأثير العواطف من علي تجارتك وبالتالي يقضي علي احد عوامل الفشل . فنظام التبادل الآلي لن يتمايل مع العواطف حيث سيبقي ملتصقا بالمسار المختبر والحقيقي الذي تم توثِيقه . وحتى تصبح فاعلا فان نظام تداولاتك – سواء كنت طورته بنفسك أو انك تطبق نظام أخر صنعه فرد غيرك – يلزم ان يحدد نقط الدخول والخروج خلال التبادل ومن ثم يقلل من نفوذ الأسباب غير الحقيقية الأمر الذي يساعد بوضع تخطيط صحيحة للخروج في الوقت الملائم . بشكل عام فان ذلك الأمر يأتي كالتالي :
أسفل أي أحوال ينبغي ان تحوز ورقة نقدية ما ؟
لي طريق المثال ولقد تقوم بتنفيذ مناشدة شراء عندما تهبط عملة معينة بأكثر من خمسة نقاط لأنه وفق تحليلك فان قيمة تلك العملة لن ينخفض بأكثر من الدرجة والمعيار الحاضر .
متى أقوم بتجارة عملة بمقابل عملة أخرى و أي واحدة سوف اختارها ؟
هناك سببين رئيسين للخروج من السوق – سواء لتعظيم أرباحك أو تقليل خسارتك ذاك يقصد انه ينبغي ان تضع تعليمات لإيقاف الفقدان واخذ المكاسب لدى النقطة التي تري فيها من الخروج للتجارة .
ما هي العوامل التي سوف اسمح لها بتغير قراري؟
فيما تتحرك الأسواق المالية عادة بحسب أشكال معينة يمكن التنبؤ بها فان هناك طول الوقت متغيرات فردية في الترند داخل هذه النماذج الفنية . إذا وضعت هذه التغيرات في اعتبارك فان ذاك سيسهل عليك المسألة في تقرير ما إذا كان احد الأسباب يأتي ذلك اختلافا حقيقيا أم ان الأمر لا يعدوا مجرد تمنيات لا نفوذ لها . اذا لم تكن واعيا لذلك الموضوع فان العواطف غير المجدية قد تقوم بإفساد تجارتك .
كيف يمكن الخروج من تبادل احد العملات ؟
إستراتيجية خروجك قد تتسم بالبساطة الشديدة بحيث لا تتعدي وحط كلف إنهاء الفقدان حين تجتاز 5% أو وضع وجّه اخذ الربح حين تحقق أرباحا ب40% .
احد المفاتيح الرئيسية لتلبية وإنجاز التفوق هي المثابرة . تحليل اتجاهات مكان البيع والشراء سوف يتضح لك بان تحركات السوق التي تجيء في شكل تراجعات أو طفرات تبقي عامتها في إطار نماذج الحركة المتعارف عليها والتي يمكن أيضا التنبؤ بها . لا يوجد اتجاه يتحرك بشكل لين سواء إلي اعلي أو إلي أدنى – فهناك دائما أوقات زمنية لا مفر منها يأتي ذلك فيها ازدياد أو هبوط حاد ومفاجئ في التكلفة نتيجة لتأثير احد الأسباب الخارجية . تلك الأوقات هي التي يمكن ان تؤذي فيها العواطف تداولاتك . فحينما ينشأ وبشكل مفاجئ ان تهبط احد العملات التي قمت بشرائها على نحو بالغ فقد تستسلم إلي الفزع لِكَي يسيطر عليك خلال تداولاتك ومن ثم تسعي إلي إنقاص خسائرك وإقفال مقر التبادل علي الرغم من ان الإطار يخبرك بالاستمرار في التداول . علي المنحى الأخر فانه من اليسير الإمساك بالارتفاعات المثيرة حين تبدأ التعاملات في الصعود بشكل ملحوظ وهكذا تحفزك علي مزيد من الشراء في ذلك الوقت . حقيقة الموضوع فان مثل هذه الأوقات تمثل أكثر الأشياء سلبية علي نظام تداولاك . أسمى الأوقات تجيء مع الاعتماد بشكل أساسي علي نظام تداولاتك, فهذا الإطار سيخبرك على وجه التحديد متى تتداول لتحقيق أحسن المكاسب .
إذا إستطاعت من الهيمنة علي مشاعرك والتزمت بنظام تداولاتك فان هذا سوف يساعدك في ترقية أرباحك وان تبقي دائما تجارتك فاعلة بأسلوب لين