monay
08-29-2019, 22:18
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميعنا نرغب في القراءة ودراسة المواضيع المتعلقة بالإستراتيجية والتحليل وتداول الفوركس . بالنسبة لكثير من المتداولون , فان ذلك الأمر معتاد واجتمع للفهم ويعد الجزء الأبسط في التجارة . على الضد من هذا , فان فرض السيطرة على المشاعر وإدارة رأس الثروة تنتمي إلى نمط مبهمة من مواضيع المعرفة في مجال تجارة الأوراق النقدية . على القنوات الإخبارية ومواقع الوسطاء ومنابع الأنباء والتحليل سواء المرئية أو التي تتواجد على الانترنيت , يمكن لك ان تجد عرض لتحركات السوق المختلفة والاستراتيجيات والتي تقوم فوق منها مناقشات ساخنة , ولكن المعلقين الذين هم عادة ليسوا متداولين بأنفسهم لا يشعرون بأهمية مناقشة الجانب السيكولوجي للتجارة في تقديماتهم .
برغم هذا فالحقيقة ان معظم متداولي الانترنيت يفشلون , والحافز الأساسي لعدم الفوز هو الفشل في فرض السيطرة على مشاعرهم وتحقيق الانضباط الذهني . في بعض الحالات , ستجد الذ يتم تداوله لا يبلغ حتى إلى الدرجة والمعيار الذي يمكن ان تؤدي معرفته الجيدة بالإحصاءات والبيانات الاقتصادية إلى دعم تداولاته من اجل تقصي نتائج أجود . بدلا عن هذا , فان عديد من الحسابات تمحى أرصدتها قبل أوانه لان المتداولون يتصرفون كالأرانب الخائفة في سوق مشحونة أجوائه بالتوتر طول الوقت . بوضوح , فان الباحثين عن النجاح في التجارة يلزم ان يكرسوا كمية هائل من جهودهم كي يصقلوا مهارتهم في ميدان الهيمنة النفسية .
ما الذي نبحث عنه في التجارة ؟ نبحث عن المال والأرباح . ولكن هل الثروة وتحركات مكان البيع والشراء التي تخلقها تستجيب لفرحنا أو فخرنا أو حزننا أو يأسنا ؟ هل الأسواق تصبح أكثر قسوة علينا حينما نشعر بالحزن أو تكون أكثر لطفا حينما تشعر بأنك الشخص الذي لا يقهر ؟ هل نحقق توفيق اكبر حالَما نتداول على قاعدة تفاؤل لا أساس لها أو التصرف ونحن متشائمون أو مذعورين ؟ ما هي الطريقة الأفضل لإدارة عواطفنا ؟
الكيفية الأفضل لإدارة مشاعرنا هي عزلها تماما خلال التصرف مع المتاجر . الأثمان تتحرك طبقا لردود التصرف العاطفية في النطاق القصير والديناميات الاستثمارية في الدومين الطويل . غير أن هؤلاء عامتهم لا يمكن تقييمهم إلا باستعمال المنطق لأنه هو الوسيلة الوحيدة التي يمتلكها الجنس البشري .
القلة هنا قد يصيح ويقول, وربما يكون حواره تبرير, بما ان الأسواق تتحرك على حسب المشاعر فانه لدى عزلها وإبعادها تماما عن قراراتنا فإننا نخسر إحتمالية إستيعاب المتاجر . في الاستجابة إلى هذا نقول ان الإنس تفهم وتحلل عن طريق الأسباب وحدها , وبما ان المشاعر غير ممكن التنبؤ بها بأسلوب منطقي , لذلك فانه لن تبقى أية نفع في محاولة تجارة المتاجر بناء على ردود التصرف الرومانسية . المشاعر غير ممكن التنبؤ بها , نعلم ذاك تماما . لذلك ما هو المنطق في تجربة التقدير والتنبؤ بحركة مكان البيع والشراء على أساس شخصي غير ممكن فهمه أو التنبؤ به ؟
ملخص القول , فان العواطف لا وجود لها في مهنة التجارة الناجحة . لا يجب ان يكون هنالك فرح لدى تقصي الأرباح أو وجع أو حزن لدى الخسارة . يمكننا ان نستمع بثمار أرباحنا مع الأصحاب والعائلة في وقت لاحق , غير أن إذا حاولنا ان نستمتع بها أثناء التجارة فان سعادتنا سوف تتبدل سريعا إلى الحزن . ما لم تكن قادرا على استيعاب حكمة الفوركس تلك , فلا تضيع وقتك في فحص قائمة وسطاء الفوركس للعثور على الخيار الأجود لك . الخطوة الأولى في الفوركس هي فرض السيطرة على العواطف وبدون ذلك فلن يساعدك وسيطك أو معلمك كثيرا .
جميعنا نرغب في القراءة ودراسة المواضيع المتعلقة بالإستراتيجية والتحليل وتداول الفوركس . بالنسبة لكثير من المتداولون , فان ذلك الأمر معتاد واجتمع للفهم ويعد الجزء الأبسط في التجارة . على الضد من هذا , فان فرض السيطرة على المشاعر وإدارة رأس الثروة تنتمي إلى نمط مبهمة من مواضيع المعرفة في مجال تجارة الأوراق النقدية . على القنوات الإخبارية ومواقع الوسطاء ومنابع الأنباء والتحليل سواء المرئية أو التي تتواجد على الانترنيت , يمكن لك ان تجد عرض لتحركات السوق المختلفة والاستراتيجيات والتي تقوم فوق منها مناقشات ساخنة , ولكن المعلقين الذين هم عادة ليسوا متداولين بأنفسهم لا يشعرون بأهمية مناقشة الجانب السيكولوجي للتجارة في تقديماتهم .
برغم هذا فالحقيقة ان معظم متداولي الانترنيت يفشلون , والحافز الأساسي لعدم الفوز هو الفشل في فرض السيطرة على مشاعرهم وتحقيق الانضباط الذهني . في بعض الحالات , ستجد الذ يتم تداوله لا يبلغ حتى إلى الدرجة والمعيار الذي يمكن ان تؤدي معرفته الجيدة بالإحصاءات والبيانات الاقتصادية إلى دعم تداولاته من اجل تقصي نتائج أجود . بدلا عن هذا , فان عديد من الحسابات تمحى أرصدتها قبل أوانه لان المتداولون يتصرفون كالأرانب الخائفة في سوق مشحونة أجوائه بالتوتر طول الوقت . بوضوح , فان الباحثين عن النجاح في التجارة يلزم ان يكرسوا كمية هائل من جهودهم كي يصقلوا مهارتهم في ميدان الهيمنة النفسية .
ما الذي نبحث عنه في التجارة ؟ نبحث عن المال والأرباح . ولكن هل الثروة وتحركات مكان البيع والشراء التي تخلقها تستجيب لفرحنا أو فخرنا أو حزننا أو يأسنا ؟ هل الأسواق تصبح أكثر قسوة علينا حينما نشعر بالحزن أو تكون أكثر لطفا حينما تشعر بأنك الشخص الذي لا يقهر ؟ هل نحقق توفيق اكبر حالَما نتداول على قاعدة تفاؤل لا أساس لها أو التصرف ونحن متشائمون أو مذعورين ؟ ما هي الطريقة الأفضل لإدارة عواطفنا ؟
الكيفية الأفضل لإدارة مشاعرنا هي عزلها تماما خلال التصرف مع المتاجر . الأثمان تتحرك طبقا لردود التصرف العاطفية في النطاق القصير والديناميات الاستثمارية في الدومين الطويل . غير أن هؤلاء عامتهم لا يمكن تقييمهم إلا باستعمال المنطق لأنه هو الوسيلة الوحيدة التي يمتلكها الجنس البشري .
القلة هنا قد يصيح ويقول, وربما يكون حواره تبرير, بما ان الأسواق تتحرك على حسب المشاعر فانه لدى عزلها وإبعادها تماما عن قراراتنا فإننا نخسر إحتمالية إستيعاب المتاجر . في الاستجابة إلى هذا نقول ان الإنس تفهم وتحلل عن طريق الأسباب وحدها , وبما ان المشاعر غير ممكن التنبؤ بها بأسلوب منطقي , لذلك فانه لن تبقى أية نفع في محاولة تجارة المتاجر بناء على ردود التصرف الرومانسية . المشاعر غير ممكن التنبؤ بها , نعلم ذاك تماما . لذلك ما هو المنطق في تجربة التقدير والتنبؤ بحركة مكان البيع والشراء على أساس شخصي غير ممكن فهمه أو التنبؤ به ؟
ملخص القول , فان العواطف لا وجود لها في مهنة التجارة الناجحة . لا يجب ان يكون هنالك فرح لدى تقصي الأرباح أو وجع أو حزن لدى الخسارة . يمكننا ان نستمع بثمار أرباحنا مع الأصحاب والعائلة في وقت لاحق , غير أن إذا حاولنا ان نستمتع بها أثناء التجارة فان سعادتنا سوف تتبدل سريعا إلى الحزن . ما لم تكن قادرا على استيعاب حكمة الفوركس تلك , فلا تضيع وقتك في فحص قائمة وسطاء الفوركس للعثور على الخيار الأجود لك . الخطوة الأولى في الفوركس هي فرض السيطرة على العواطف وبدون ذلك فلن يساعدك وسيطك أو معلمك كثيرا .