bedogemy
12-03-2013, 03:15
برأس مال مليار دولار أمريكي كاملة, دعا السيد / عبد الله المليحي " رئيس مجلس الأعمال السعودي السنغافوري المشترك " رسميا لتأسيس أول بنك إسلامي خليجي سنغافوري على الإطلاق في دولة سنغافورة من أجل مزيد من الاستثمار والدخول بعمق إلى الأسواق السنغافورية الواعدة بقوة ومنها إلى كافة أسواق المنطقة الأسيوية.
ففي أحدث تصريحاته لوسائل الإعلام العربية والعالمية أكد المليحي أن الفرصة الآن سانحة أكثر من أي وقت مضى لتأسيس علاقات اقتصادية عربية خليجية من دول مجلس التعاون الخليجي الست من جهة وهي المملكة العربية السعودية ودولة الكويت ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان ومملكة البحرين مع دول سنغافورة من الجهة الأخرى, فالدولة الأسيوية تعد فعليا وفقا لأحدث الإحصاءات والبيانات الفنية الرسمية المتخصصة أكبر مركز لإدارة الأصول المتصاعدة في القارة الأسيوية كلها على الإطلاق, وذلك برصيد قيمة مالية يقدر بنحو 1.29 تريليون دولار أمريكي.
وبناءا على الزيادة الأخيرة في قيمة إدارة الأصول المتصاعدة في قارة آسيا في الدولة السنغافورية بشكل يزيد عن نسبة 22% كاملة بالمقارنة على أساسا سنويا مع معدلات نفس الفترة من العام الماضي 2012, فقد أكد المليحي أن الدول الخليجية يجب عليها وبشكل عاجل استغلال تلك المكانة لسنغافورة والمسارعة في الحرص على التواجد الفعلي في تلك السوق الاستثمارية الأسيوية العالمية الكبيرة.
وبالفعل فإن دولة سنغافورة حاليا تذخر بالمكاتب الإدارية للعديد من السادة المستثمرين من أصحاب جنسيات دول مجلس التعاون الخليجي, فالدولة منذ فترة وهي تمثل مصدر جذب كبير لمستثمري القطاع الخاص العربي بصفة عامة ودول الخليج العربي بصفة خاصة, فهي تعد فعليا أحد أميز بوابات العبور للأسواق الأسيوية كاملة.
والميزة الكبرى حاليا في سنغافورة هي أنها بالفعل أصبحت أقوى منافس عالمي للأموال والمستثمرين للدولة السويسرية العتيدة صاحبة الباع الطويل, فهي أحد أأمن ملاذات الثروة في العالم أجمع, وقد توقع المليحي أن تحل سنغافورة رسميا محل سويسرا وذلك مع دخول فترة عام 2015 على أقصى تقدير, وذلك وفقا لأحدث المؤشرات العالمية.
وعن البنك نفسه فقد اقترح المليحي أن يخصص له رأس مال مبدئي يقدر بنحو من 100 إلى 250 مليون دولار أمريكي, ثم مع التدرج تزيد تلك الأصول بشكل مدروس إلى أن تصل إلى ما يقدر بنحو 1 مليار دولار أمريكي بالتمام والكمال. وقد دعا كافة مستثمري الخليج الأقوياء للدخول في شراكة من أجل تأسيس هذا البنك الكبير الذي سيعم بالفائدة التامة على الجميع سواء الجانب العربي أو الجانب الأسيوي نفسه, مشددا على ضرورة ملاحظة أن سنغافورة تحديدا تحظى أيضا بتسهيلات كبيرة من الجانب الصيني للاستثمار في السوق الصينية العملاقة وهو ما يضيف لها ميزة تنافسية كبيرة.
ففي أحدث تصريحاته لوسائل الإعلام العربية والعالمية أكد المليحي أن الفرصة الآن سانحة أكثر من أي وقت مضى لتأسيس علاقات اقتصادية عربية خليجية من دول مجلس التعاون الخليجي الست من جهة وهي المملكة العربية السعودية ودولة الكويت ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان ومملكة البحرين مع دول سنغافورة من الجهة الأخرى, فالدولة الأسيوية تعد فعليا وفقا لأحدث الإحصاءات والبيانات الفنية الرسمية المتخصصة أكبر مركز لإدارة الأصول المتصاعدة في القارة الأسيوية كلها على الإطلاق, وذلك برصيد قيمة مالية يقدر بنحو 1.29 تريليون دولار أمريكي.
وبناءا على الزيادة الأخيرة في قيمة إدارة الأصول المتصاعدة في قارة آسيا في الدولة السنغافورية بشكل يزيد عن نسبة 22% كاملة بالمقارنة على أساسا سنويا مع معدلات نفس الفترة من العام الماضي 2012, فقد أكد المليحي أن الدول الخليجية يجب عليها وبشكل عاجل استغلال تلك المكانة لسنغافورة والمسارعة في الحرص على التواجد الفعلي في تلك السوق الاستثمارية الأسيوية العالمية الكبيرة.
وبالفعل فإن دولة سنغافورة حاليا تذخر بالمكاتب الإدارية للعديد من السادة المستثمرين من أصحاب جنسيات دول مجلس التعاون الخليجي, فالدولة منذ فترة وهي تمثل مصدر جذب كبير لمستثمري القطاع الخاص العربي بصفة عامة ودول الخليج العربي بصفة خاصة, فهي تعد فعليا أحد أميز بوابات العبور للأسواق الأسيوية كاملة.
والميزة الكبرى حاليا في سنغافورة هي أنها بالفعل أصبحت أقوى منافس عالمي للأموال والمستثمرين للدولة السويسرية العتيدة صاحبة الباع الطويل, فهي أحد أأمن ملاذات الثروة في العالم أجمع, وقد توقع المليحي أن تحل سنغافورة رسميا محل سويسرا وذلك مع دخول فترة عام 2015 على أقصى تقدير, وذلك وفقا لأحدث المؤشرات العالمية.
وعن البنك نفسه فقد اقترح المليحي أن يخصص له رأس مال مبدئي يقدر بنحو من 100 إلى 250 مليون دولار أمريكي, ثم مع التدرج تزيد تلك الأصول بشكل مدروس إلى أن تصل إلى ما يقدر بنحو 1 مليار دولار أمريكي بالتمام والكمال. وقد دعا كافة مستثمري الخليج الأقوياء للدخول في شراكة من أجل تأسيس هذا البنك الكبير الذي سيعم بالفائدة التامة على الجميع سواء الجانب العربي أو الجانب الأسيوي نفسه, مشددا على ضرورة ملاحظة أن سنغافورة تحديدا تحظى أيضا بتسهيلات كبيرة من الجانب الصيني للاستثمار في السوق الصينية العملاقة وهو ما يضيف لها ميزة تنافسية كبيرة.