monay
08-29-2019, 22:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المعرفة بالسوق والقدرة علي استيعاب التحليلات المتصلة به هي الأسلوب والكيفية الوحيدة للولوج إلي تجارة الفوركس , غير أن دون توافر الجرأة علي المسابقة بفعالية والمخاطرة بأموالك الخاصة في تلك العملية فلن تصبح أبدا متداول ناجح .
مقادير هائلة من الثروات في السوق عرضه للتغير دوما, المسألة الذي من شأنه ان يتسبب بمعدلات هائلة من المشاعر المتناقضة ؛ الخوف والإثارة والقلق هي أمثلة علي سبيل المثال لا الحصر . الحرب ضد عواطفك لإتمام عملية تجارية ناجحة هي احد العقبات الرئيسية التي يجب التغلب فوق منها إذا أرت ان تكون متعامل قادر علي تشطيب صفقات التداول علي ربح مقادير كبيرة من الثروة . إذا استطعت علي هذه المشاعر أو حتى استخدامها طوال تداول الفوركس , حينها فان مستقبل مشرق في ذلك المجال سوف يكون بانتظارك , غير أن الفشل في تقصي هذا علي الأرجح سوف يكلفك ضياع مبلغ هائل من المال سينهي رغباتك العالقة للتقدم في عالم تجارة العملات المزحوم دوما .
بداية وإغلاق إتفاقية تجارية تبادل في الأوقات الصحيحة هي العمود الفقري لمتداول الفوركس الناجح . إذا لم يستطيع الواحد من تطبيق تلك الاتفاقيات التجارية في الأوقات السليمة , فان الأضرار النفسية والمادية ستكون معوقة له . الفشل في الإمساك بأحد الاتجاهات الرئيسية أو الإبقاء لمقدار طويلة علي إتفاقية تجارية شرائية سيقود في عاقبة الأمر إلي المرور بتجارب محبطة , إلا أنها في جميع الأوضاع هي احد الأشياء التي سيواجهها أغلبنا طوال تجارة الفوركس .
الدخول في الدهر المناسب هو احد الأمور التي يلزم فعلها بشكل صحيح, ولكن ليس جميع الأشياء بالتأكيد. لأنك ان لم تكن قادرا علي الخروج في الزمان المناسب أو الاحتفاظ بجرأتك طوال المعاملات فان الآثار المترتبة علي ذلك سوف تكون حادة . علي سبيل المثال إستحسان خسارة ضئيلة قبيل تصاعُدات مكان البيع والشراء قد يتولى قيادة إلي هامش عظيم لمعدل المخاطرة/ العائد . بأسلوب مناظرة فان الاحتفاظ بأحد الأوراق النقدية التي ينكمش تكلفتها لبرهة طويلة قد يصبح معوقا ماليا في النهاية . فهم سوق الفوركس والإيمان بقدرتك علي الحكم علي الترند سوف يؤتي ثماره إذا حافظت علي جرأتك, في حين استكمال الإصرار في الأوقات الخاطئة قد يقود إلي أخطاء كارثية .
الخوف الذي يولده استثمار أموالك المخصصة في الفوركس هو الشيء الأساسي الذي يلزم التغلب أعلاه . طول الوقت كان هو العامل المشترك في مختلَف قصص الفشل التي سمعناها من هؤلاء المتداولون الذين لم يتمكنوا من التغلب علي قلقهم الاستثماري بأسلوب حكيم , فعادة هؤلاء ينسحبون في الدهر الخطأ ويتخلفون طول الوقت عن موجات الارتفاع ومن ثم فان عموم النتائج التي تولد من رحم الخوف عادة ما تكون فاشلة . رضى ذلك الرهاب و استخدامه ضمن محددات التجارة سيكون كفيلا بجعلك متداولا قويا يملك القدرة علي التجارة بأريحيه والاستمتاع بتجارة الأوراق النقدية المشوقة . فيما محاربة الرهاب لن تبلغ بك إلي أي مقر. فهمه والتغلب أعلاه هما أفضل العلاجات المتاحة لمثل تلك النوعية من المشاعر التي لا أساس لها .
تَخطيطات التداول سوف تساعدك علي تجاوز الأوقات العصبية والاستفادة من الأوقات الجيدة . في بعض الأحيان عندما تخطو خطوة إلي الوراء وتقبل بعض التلفيات البسيطة فان ذلك المسألة سوف يعطيك القدرة والمعرفة على مهاجمة سوق الفوركس بطاقة متجددة وهكذا تحقيق مكاسب جديدة . موافقة فكرة انك سوف تخسر من وقت لآخر هو مرسوم حكيم في ذاك السوق حيث لا تبقى أية ضمانات للتجارة به , لذلك فان القدرة علي التحرك والبدء مكررا تعد احد المهارات الضرورية للنجاح في هذا الميدان .
الفحص والرسوم البيانية يمكنها فحسب ان توصلك إلي مكان البيع والشراء . إلا أن أولا يجب عليك السيطرة علي هذه الأمور وان تكون قادرا علي شرح دلالات الأرقام المماثلة كي تتمكن من رصد الاتجاهات لتبني فوقها تحركاتك . إلا أن كل ذاك لن يعني أي شيء إذا لم تكن لديك الشجاعة لتطبيق قناعاتك. إذا أصابك الخوف القوي حينما تم اتخاذ قرار الشراء أو شعرت بعدم التيقن باستمرار حينما تقرر البيع فان الفوز في هذا السوق علي الأرجح سوف يراوغك . " الوجهة هو صديقك " ولكن هذه المقولة لن تعني شيء إن لم تتمكن اعتبارا من الإمساك بالترند وتاليا إذا لم تكن لديك القدرة للركوب علي ظهره . المعرفة واستراتجيات التبادل والتغلب علي الرهاب من الممكن أن تكون أحسن ثلاثة طرق يمكن لها ان تفتح لك الباب الذي ستدخل منه كمتداول ناجح . بدون أيا من هذه الثلاثة فانك ستفشل علي الأرجح . لذا استعد جيدا وتدرب وقم بتقدير كل شيء قبل ان تبدأ الغوص في عالم تجارة الفوركس المعقد.
المعرفة بالسوق والقدرة علي استيعاب التحليلات المتصلة به هي الأسلوب والكيفية الوحيدة للولوج إلي تجارة الفوركس , غير أن دون توافر الجرأة علي المسابقة بفعالية والمخاطرة بأموالك الخاصة في تلك العملية فلن تصبح أبدا متداول ناجح .
مقادير هائلة من الثروات في السوق عرضه للتغير دوما, المسألة الذي من شأنه ان يتسبب بمعدلات هائلة من المشاعر المتناقضة ؛ الخوف والإثارة والقلق هي أمثلة علي سبيل المثال لا الحصر . الحرب ضد عواطفك لإتمام عملية تجارية ناجحة هي احد العقبات الرئيسية التي يجب التغلب فوق منها إذا أرت ان تكون متعامل قادر علي تشطيب صفقات التداول علي ربح مقادير كبيرة من الثروة . إذا استطعت علي هذه المشاعر أو حتى استخدامها طوال تداول الفوركس , حينها فان مستقبل مشرق في ذلك المجال سوف يكون بانتظارك , غير أن الفشل في تقصي هذا علي الأرجح سوف يكلفك ضياع مبلغ هائل من المال سينهي رغباتك العالقة للتقدم في عالم تجارة العملات المزحوم دوما .
بداية وإغلاق إتفاقية تجارية تبادل في الأوقات الصحيحة هي العمود الفقري لمتداول الفوركس الناجح . إذا لم يستطيع الواحد من تطبيق تلك الاتفاقيات التجارية في الأوقات السليمة , فان الأضرار النفسية والمادية ستكون معوقة له . الفشل في الإمساك بأحد الاتجاهات الرئيسية أو الإبقاء لمقدار طويلة علي إتفاقية تجارية شرائية سيقود في عاقبة الأمر إلي المرور بتجارب محبطة , إلا أنها في جميع الأوضاع هي احد الأشياء التي سيواجهها أغلبنا طوال تجارة الفوركس .
الدخول في الدهر المناسب هو احد الأمور التي يلزم فعلها بشكل صحيح, ولكن ليس جميع الأشياء بالتأكيد. لأنك ان لم تكن قادرا علي الخروج في الزمان المناسب أو الاحتفاظ بجرأتك طوال المعاملات فان الآثار المترتبة علي ذلك سوف تكون حادة . علي سبيل المثال إستحسان خسارة ضئيلة قبيل تصاعُدات مكان البيع والشراء قد يتولى قيادة إلي هامش عظيم لمعدل المخاطرة/ العائد . بأسلوب مناظرة فان الاحتفاظ بأحد الأوراق النقدية التي ينكمش تكلفتها لبرهة طويلة قد يصبح معوقا ماليا في النهاية . فهم سوق الفوركس والإيمان بقدرتك علي الحكم علي الترند سوف يؤتي ثماره إذا حافظت علي جرأتك, في حين استكمال الإصرار في الأوقات الخاطئة قد يقود إلي أخطاء كارثية .
الخوف الذي يولده استثمار أموالك المخصصة في الفوركس هو الشيء الأساسي الذي يلزم التغلب أعلاه . طول الوقت كان هو العامل المشترك في مختلَف قصص الفشل التي سمعناها من هؤلاء المتداولون الذين لم يتمكنوا من التغلب علي قلقهم الاستثماري بأسلوب حكيم , فعادة هؤلاء ينسحبون في الدهر الخطأ ويتخلفون طول الوقت عن موجات الارتفاع ومن ثم فان عموم النتائج التي تولد من رحم الخوف عادة ما تكون فاشلة . رضى ذلك الرهاب و استخدامه ضمن محددات التجارة سيكون كفيلا بجعلك متداولا قويا يملك القدرة علي التجارة بأريحيه والاستمتاع بتجارة الأوراق النقدية المشوقة . فيما محاربة الرهاب لن تبلغ بك إلي أي مقر. فهمه والتغلب أعلاه هما أفضل العلاجات المتاحة لمثل تلك النوعية من المشاعر التي لا أساس لها .
تَخطيطات التداول سوف تساعدك علي تجاوز الأوقات العصبية والاستفادة من الأوقات الجيدة . في بعض الأحيان عندما تخطو خطوة إلي الوراء وتقبل بعض التلفيات البسيطة فان ذلك المسألة سوف يعطيك القدرة والمعرفة على مهاجمة سوق الفوركس بطاقة متجددة وهكذا تحقيق مكاسب جديدة . موافقة فكرة انك سوف تخسر من وقت لآخر هو مرسوم حكيم في ذاك السوق حيث لا تبقى أية ضمانات للتجارة به , لذلك فان القدرة علي التحرك والبدء مكررا تعد احد المهارات الضرورية للنجاح في هذا الميدان .
الفحص والرسوم البيانية يمكنها فحسب ان توصلك إلي مكان البيع والشراء . إلا أن أولا يجب عليك السيطرة علي هذه الأمور وان تكون قادرا علي شرح دلالات الأرقام المماثلة كي تتمكن من رصد الاتجاهات لتبني فوقها تحركاتك . إلا أن كل ذاك لن يعني أي شيء إذا لم تكن لديك الشجاعة لتطبيق قناعاتك. إذا أصابك الخوف القوي حينما تم اتخاذ قرار الشراء أو شعرت بعدم التيقن باستمرار حينما تقرر البيع فان الفوز في هذا السوق علي الأرجح سوف يراوغك . " الوجهة هو صديقك " ولكن هذه المقولة لن تعني شيء إن لم تتمكن اعتبارا من الإمساك بالترند وتاليا إذا لم تكن لديك القدرة للركوب علي ظهره . المعرفة واستراتجيات التبادل والتغلب علي الرهاب من الممكن أن تكون أحسن ثلاثة طرق يمكن لها ان تفتح لك الباب الذي ستدخل منه كمتداول ناجح . بدون أيا من هذه الثلاثة فانك ستفشل علي الأرجح . لذا استعد جيدا وتدرب وقم بتقدير كل شيء قبل ان تبدأ الغوص في عالم تجارة الفوركس المعقد.