monay
08-31-2019, 18:43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عملية تبادل العملات هو شراء وبيع العملات في سوق العملات الأجنبية (فوركس) بنية تحقيق الأرباح. التداول لا يناسب الجميع حيث أنه يتضمن على نطاق عالي من المخاطرة. قبل أن تبدأ، عليك أن تفهم أهدافك وقدرتك على المخاطرة ومستوى خبراتك. وقتما تحدد موقفك، تَستطيع البدأ بالتداول، غير أن من الجوهري إدراك بأن تبادل العملات يفتقر إلى خبرة مهارية. يمكن الاستحواذ على تلك المهارة عن طريق الممارسة والإنضباط والذي يجب أن يكمل قبل أن تبدأ بالتداول إن كنت تعتزم التفوق. اتبع تلك التعليمات لأجل أن تحسن من مهاراتك.
أسلوب التبادل والغايات
من المهم أيضا أن يكون أسلوبك التداولي موائم لشخصيتك. كمثال على هذا، إن كنت ترغب في نمو المال من التبادل على فترة زمنية ممتدة، بال بأن تصبح متعامل صفقات. إن كنت تجد الذهاب إلى الغفو مع صفقات مفتوحة أمراً موتراً، عليك أن تصبح متصرف يومي. كل فئة من تبادل الأوراق النقدية يحتوي على مخاطره المختصة و أنت بحاجة لفهم هذه المخاطر و أن تكون واقعياً بشأن مساحة السكون المختصة بك قبل أن تختار الأسلوب التداولي الخاص بك.
حينما تقوم بإختيار أسلوب التداول و تحديد منهجيتك التداولية، عليك التأكد من الإلتزام بتلك الخطط. عليك تحديد الإطار الزمني والمخطط الأساسية لتحقيق أهدافك.
التنبؤات
عليك أن تفهم مجال اعتمادية نظامك ومن أجل القيام بهذا عليك أن تحلل جميع تداولاتك. ذاك يقصد بأنك بحاجة إلى العودة وتفحص معاملات الناجحة والخاسرة ومقارنتها. عد إلى أحدث عشر معاملات لكي ترى دومين ربحية نظامك.
اختيار الشركة
الوسيط الذي تختاره لدى تداول العملات مهم للغايةً وبحاجة إلى بحث دقيق. عليك أن تفهم كيف يعمل الوسيط في مكان البيع والشراء وسياساته وأن تضمن بأن المنصة التداولية المخصصة به سوف تمكنك من القيام بالتحليل الضروري لك. أنت بحاجة إلى مؤسسة تبادل مع منبر جيدة.
رأس الثروة
سوف يساعدك ذلك الموضوع أيضاًً على رضى الخسائر الضئيلة. بعبارة أخرى، لدى تداول العملات، استخدم المال المختص فحسب للتداول وليس المال اللازم لأغراض أخرى بحيث إن تعرضت إلى خسارة بسيطة، سيكون الشأن مقبولاً. عليك أيضاً التخطيط لأن يكون الحد الأقصى للمخاطرة لا يتجاوز 2% من كامل المبلغ. ذلك يعني بأنك يلزم أن لا تسمح بأن تخسر زيادة عن 2% من كلي حسابك في التداول الفرد.
التحضير
عليك أن تتعلم وتستعد على نحو مستديم. وقتما تتاح لك الإمكانية، مثل أجازة نهاية الأسبوع أو وقتما يكون السوق مغلقاً، عليك التأهب للأسبوع الآتي. قم بقراءة الأخبار وتحليل الرسوم البيانية الأسبوعية للبحث عن أنواع مختلفة من المحتمل أن يقع تأثيرها على تداولاتك. قم بالتخطيط وبعد ذاك تأكد من الإلتزام بالخطط خلال الأسبوع التالي.
الصبر
مثلما أن من المهم وضع الخطط، من الهام كذلك الإنتظار حتى يبلغ مكان البيع والشراء إلى نقطة الدخول. قد يحتاج ذاك الشأن إلى مرحلة أطول الأمر الذي تتوقع، غير أن عليك الجلَد. تذكر دائماً بأنك إن فوتت تصرفاً، سوف يكون هناك غيره.
فحص تداولاتك
لتطوير أي شيء عليك الرجوع وتحليل ما قمت به ومعرفة طريقة تحسينه. الشأن نفسه ينطبق على تبادل العملات. احتفظ بسجل مطبوع وقم بإدراج جميع الإيجابيات والسلبيات الخاصة بالتداول، بالإضافة إلى الملاحظات المفصلة التي يمكن لك الرجوع لها فيما بعدً
عملية تبادل العملات هو شراء وبيع العملات في سوق العملات الأجنبية (فوركس) بنية تحقيق الأرباح. التداول لا يناسب الجميع حيث أنه يتضمن على نطاق عالي من المخاطرة. قبل أن تبدأ، عليك أن تفهم أهدافك وقدرتك على المخاطرة ومستوى خبراتك. وقتما تحدد موقفك، تَستطيع البدأ بالتداول، غير أن من الجوهري إدراك بأن تبادل العملات يفتقر إلى خبرة مهارية. يمكن الاستحواذ على تلك المهارة عن طريق الممارسة والإنضباط والذي يجب أن يكمل قبل أن تبدأ بالتداول إن كنت تعتزم التفوق. اتبع تلك التعليمات لأجل أن تحسن من مهاراتك.
أسلوب التبادل والغايات
من المهم أيضا أن يكون أسلوبك التداولي موائم لشخصيتك. كمثال على هذا، إن كنت ترغب في نمو المال من التبادل على فترة زمنية ممتدة، بال بأن تصبح متعامل صفقات. إن كنت تجد الذهاب إلى الغفو مع صفقات مفتوحة أمراً موتراً، عليك أن تصبح متصرف يومي. كل فئة من تبادل الأوراق النقدية يحتوي على مخاطره المختصة و أنت بحاجة لفهم هذه المخاطر و أن تكون واقعياً بشأن مساحة السكون المختصة بك قبل أن تختار الأسلوب التداولي الخاص بك.
حينما تقوم بإختيار أسلوب التداول و تحديد منهجيتك التداولية، عليك التأكد من الإلتزام بتلك الخطط. عليك تحديد الإطار الزمني والمخطط الأساسية لتحقيق أهدافك.
التنبؤات
عليك أن تفهم مجال اعتمادية نظامك ومن أجل القيام بهذا عليك أن تحلل جميع تداولاتك. ذاك يقصد بأنك بحاجة إلى العودة وتفحص معاملات الناجحة والخاسرة ومقارنتها. عد إلى أحدث عشر معاملات لكي ترى دومين ربحية نظامك.
اختيار الشركة
الوسيط الذي تختاره لدى تداول العملات مهم للغايةً وبحاجة إلى بحث دقيق. عليك أن تفهم كيف يعمل الوسيط في مكان البيع والشراء وسياساته وأن تضمن بأن المنصة التداولية المخصصة به سوف تمكنك من القيام بالتحليل الضروري لك. أنت بحاجة إلى مؤسسة تبادل مع منبر جيدة.
رأس الثروة
سوف يساعدك ذلك الموضوع أيضاًً على رضى الخسائر الضئيلة. بعبارة أخرى، لدى تداول العملات، استخدم المال المختص فحسب للتداول وليس المال اللازم لأغراض أخرى بحيث إن تعرضت إلى خسارة بسيطة، سيكون الشأن مقبولاً. عليك أيضاً التخطيط لأن يكون الحد الأقصى للمخاطرة لا يتجاوز 2% من كامل المبلغ. ذلك يعني بأنك يلزم أن لا تسمح بأن تخسر زيادة عن 2% من كلي حسابك في التداول الفرد.
التحضير
عليك أن تتعلم وتستعد على نحو مستديم. وقتما تتاح لك الإمكانية، مثل أجازة نهاية الأسبوع أو وقتما يكون السوق مغلقاً، عليك التأهب للأسبوع الآتي. قم بقراءة الأخبار وتحليل الرسوم البيانية الأسبوعية للبحث عن أنواع مختلفة من المحتمل أن يقع تأثيرها على تداولاتك. قم بالتخطيط وبعد ذاك تأكد من الإلتزام بالخطط خلال الأسبوع التالي.
الصبر
مثلما أن من المهم وضع الخطط، من الهام كذلك الإنتظار حتى يبلغ مكان البيع والشراء إلى نقطة الدخول. قد يحتاج ذاك الشأن إلى مرحلة أطول الأمر الذي تتوقع، غير أن عليك الجلَد. تذكر دائماً بأنك إن فوتت تصرفاً، سوف يكون هناك غيره.
فحص تداولاتك
لتطوير أي شيء عليك الرجوع وتحليل ما قمت به ومعرفة طريقة تحسينه. الشأن نفسه ينطبق على تبادل العملات. احتفظ بسجل مطبوع وقم بإدراج جميع الإيجابيات والسلبيات الخاصة بالتداول، بالإضافة إلى الملاحظات المفصلة التي يمكن لك الرجوع لها فيما بعدً