bedogemy
12-03-2013, 06:41
أعلن الجهاز المركزي للإحصاء التابع لوزارة التخطيط العراقية في بيان، إن "قيمة الصادرات النفطية لعام 2012 ارتفعت بنسبة 13.3% لتصل الى 110 تريليون دينار وهو ما يعادل 94 بليون دولار، مقارنة بعام 2011 التي سجلت فيه 97.1 تريليون دينار بما يعادل 83 بليون دولار".
وتعتمد العراق بنسبة 95% في موازنتها العامة من الواردات المتأتية من تصديره للنفط الخام، وتأتي 90% من هذه الصادرات من الحقول النفطية في البصرة،وكانت صادارت النفط العراقي قد تراجعت خلال شهر سبتمبر الى 62.1 مليون برميل مقارنة بالشهر الذي سبقه وذلك بسبب أعمال فنية في موانئ التصدير جنوبي البلاد.
وجاء في البيان الذي تلقت نسخة منه وكالة فرانس برس أن "الكميات المصدرة من النفط الخام خلال شهر سبتمبر الماضي، بلغت 62.1 مليون برميل، والإيرادات المتحققة منها ستة مليارات و511 مليون دولار".
وبلغت معدلات التصدير في أغسطس نحو 77 مليون برميل، وهو أعلى معدل شهري منذ نحو سنة، ونقل البيان عن المتحدث باسم وزارة النفط، عاصم جهاد، قوله إن انخفاض الصادرات النفطية جاء "بسبب أعمال الصيانة الدورية للموانئ الجنوبية ومشاريع إضافة العوامات الجديدة".
يذكر أن صادرات العراق النفطية كانت قد إرتفعت منذ مطلع أغسطس/ آب بنحو 220 ألف برميل يوميا بالمقارنة مع يوليو/ تموز الماضي نتيجة زيادة التدفقات من المرافئ الجنوبية، بعد تخصيص شركة تسويق النفط العراقية (سومو) كميات إضافية من الخام لبعض المشترين طبقا لمصادر تجارية.
يذكر أن الهجمات المتكررة على خط الأنابيب الواصل إلى تركيا من حقول نفط كركوك العراقية كانت قد تسببت بعدم تجاوز إمدادات الشهر الحالي نحو مائتي ألف برميل يوميا، أي ثمن الطاقة الاستيعابية للخط.
ووفق بيانات ملاحية، بلغ متوسط الصادرات من المرافئ الجنوبية للعراق 2.34 مليون برميل يوميا وذلك خلال شهر أكتوبر الماضى، وتقول مصادر بصناعة النفط إن إمدادات كركوك بالشمال بلغت حوالي مائتي ألف برميل يوميا.
وأعلن مسؤولون عراقيون أن إجمالي الصادرات بلغ 2.32 مليون برميل يوميا شهر سبتمبر، ورجح المسؤول النفطي حدوث تراجع محدود في سبتمبر/ أيلول المقبل عند البدء بتركيب معدات القياس الجديدة.
وتوقعوا عودة الشحنات لمعدلاتها في النصف الثاني من الشهر المقبل رغم استمرار أعمال تركيب نظام القياس الجديد بالمرافئ الجنوبية:ويذكر أنه خلال شهر يوليو الماضى حققت صادرات العراق إيرادات بنحو ايرادات 7.272 مليار دولار.
ويسعى العراق الذي تعتمد ميزانيته بشكل رئيسي على صادراته النفطية إلى رفع انتاجه الى تسعة ملايين برميل بحلول عام 2017،ويملك العراق ثالث احتياطي من النفط في العالم يقدر بنحو 143 مليار برميل بعد السعودية وإيران.
جدير بالذكر أن سعر خام برنت كان قد أستقر بنهاية تعاملات الأسبوع الماضى فوق 108 دولارات للبرميل , متجها لتسجيل أكبر ارتفاع أسبوعي منذ أوائل يوليو تموز بفعل توقعات باستمرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في اتباع سياسة التيسير النقدي.
وتعتمد العراق بنسبة 95% في موازنتها العامة من الواردات المتأتية من تصديره للنفط الخام، وتأتي 90% من هذه الصادرات من الحقول النفطية في البصرة،وكانت صادارت النفط العراقي قد تراجعت خلال شهر سبتمبر الى 62.1 مليون برميل مقارنة بالشهر الذي سبقه وذلك بسبب أعمال فنية في موانئ التصدير جنوبي البلاد.
وجاء في البيان الذي تلقت نسخة منه وكالة فرانس برس أن "الكميات المصدرة من النفط الخام خلال شهر سبتمبر الماضي، بلغت 62.1 مليون برميل، والإيرادات المتحققة منها ستة مليارات و511 مليون دولار".
وبلغت معدلات التصدير في أغسطس نحو 77 مليون برميل، وهو أعلى معدل شهري منذ نحو سنة، ونقل البيان عن المتحدث باسم وزارة النفط، عاصم جهاد، قوله إن انخفاض الصادرات النفطية جاء "بسبب أعمال الصيانة الدورية للموانئ الجنوبية ومشاريع إضافة العوامات الجديدة".
يذكر أن صادرات العراق النفطية كانت قد إرتفعت منذ مطلع أغسطس/ آب بنحو 220 ألف برميل يوميا بالمقارنة مع يوليو/ تموز الماضي نتيجة زيادة التدفقات من المرافئ الجنوبية، بعد تخصيص شركة تسويق النفط العراقية (سومو) كميات إضافية من الخام لبعض المشترين طبقا لمصادر تجارية.
يذكر أن الهجمات المتكررة على خط الأنابيب الواصل إلى تركيا من حقول نفط كركوك العراقية كانت قد تسببت بعدم تجاوز إمدادات الشهر الحالي نحو مائتي ألف برميل يوميا، أي ثمن الطاقة الاستيعابية للخط.
ووفق بيانات ملاحية، بلغ متوسط الصادرات من المرافئ الجنوبية للعراق 2.34 مليون برميل يوميا وذلك خلال شهر أكتوبر الماضى، وتقول مصادر بصناعة النفط إن إمدادات كركوك بالشمال بلغت حوالي مائتي ألف برميل يوميا.
وأعلن مسؤولون عراقيون أن إجمالي الصادرات بلغ 2.32 مليون برميل يوميا شهر سبتمبر، ورجح المسؤول النفطي حدوث تراجع محدود في سبتمبر/ أيلول المقبل عند البدء بتركيب معدات القياس الجديدة.
وتوقعوا عودة الشحنات لمعدلاتها في النصف الثاني من الشهر المقبل رغم استمرار أعمال تركيب نظام القياس الجديد بالمرافئ الجنوبية:ويذكر أنه خلال شهر يوليو الماضى حققت صادرات العراق إيرادات بنحو ايرادات 7.272 مليار دولار.
ويسعى العراق الذي تعتمد ميزانيته بشكل رئيسي على صادراته النفطية إلى رفع انتاجه الى تسعة ملايين برميل بحلول عام 2017،ويملك العراق ثالث احتياطي من النفط في العالم يقدر بنحو 143 مليار برميل بعد السعودية وإيران.
جدير بالذكر أن سعر خام برنت كان قد أستقر بنهاية تعاملات الأسبوع الماضى فوق 108 دولارات للبرميل , متجها لتسجيل أكبر ارتفاع أسبوعي منذ أوائل يوليو تموز بفعل توقعات باستمرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في اتباع سياسة التيسير النقدي.