bedogemy
12-03-2013, 06:47
وفقا لأحدث الإحصاءات والبيانات الرسمية الفنية المتخصصة الصادرة عن إدارة شركة شل – قطر, أكدت الشركة العالمية العريقة أن فترة العام 2030 من المقرر أن تشهد زيادة في حجم الطلب العالمي على الطاقة تقدر بنحو نسبة 40% كاملة, وذلك في الوقت الذي قدر فيه خبراء الشركة حجم نمو الطلب العالمي على الغذاء خلال فترة عام 2030 نفسه بنسبة 50%, وزيادة حجم الطلي العالمي على المياه بنسبة 30%.
فعلى هامش منتدى الدوحة الثاني للكربون والطاقة والذي انعقد في العاصمة القطرية في الفترة ما بين يومي 11 و13 من شهر نوفمبر الجاري من العام الحالي 2013, وهو المؤتمر الذي لعبت شركة شل العالمية دور الراعي الذهبي له, أكدت إدارة شركة شل قطر أن فترة عام 2030 من المقرر أن تشهد زيادة قياسية في حجم الطلب العالمي على الطاقة وذلك بنسبة مئوية تقدر بنحو 40% كاملة, وذلك على حسب تصريحات السيد / روب شيرون " نائب رئيس مجلس إدارة شركة شل قطر " بنفسه.
فمن ضمن جلسة نقاش حول الحلول المطروحة لتقليل خطر انبعاث ثاني أكسيد الكربون ومواجهة التغيرات المناخية العالمية, أكد شروين أن العالم يتوجب عليه من الآن البحث عن الحلو المثلى لتوفير وتلبية الاحتياجات الدولية من المياه والغذاء والطاقة, وذلك بالشكل الذي يحقق أكبر قدر ممكن من تقليل خطر انبعاث ثاني أكسيد الكربون, لافتا النظر بشدة إلى أن ما يحويه منتدى الدوحة الثاني للكربون والطاقة من خبراء إنما هو فرصة جيدة للخروج بحلول قوية وفعالة لتلك الأزمة المستفحلة.
وبدورها فقد لخصت إدارة شركة شل رؤية خبرائها الكبار في كيفية الخروج بحلول فعالة لتلك الأزمة, فقد لعب خبراء الشركة العالمية على 3 محاور كاملة, وكان العامل الأهم من وجهة نظرهم التي تم طرحها في منتدى الدوحة هو ضرورة تفعيل مكانة الغاز الطبيعي نظرا للعبه دور رئيسي فعال وملموس في مستقبل الطاقة في كافة مناطق العالم, وقد شدد خبراء شل على ضرورة أن يكون دور الغاز الطبيعي في منظومة الطاقة هو دور مكمل وليس دور منافس لمصادر الطاقة المتجددة والنظيفة.
أما الدور الثاني فكان لعملية البحث والتطوير في عملية بناء مستقبل الطاقة, وذلك للخروج بمصادر طاقة توفر أقل قدر ممكن من انبعاثات الكربون, مما يوفر احتياجات الطاقة المستقبلية لسكان العالم المستقبليين, وكان آخر العوامل الفعالة في رؤية خبراء شركة شل عملاق صناعة النفط العالمي هو عملية تفعيل التعاون المتعدد الأطراف, وذلك بهدف إحداث التغيير المطلوب من أجل تفادي وتجاوز ما يمر به العالم حاليا من عقبات تقنية وبيئية متعددة في قطاع الطاقة العالمي العملاق.
ونحن بدورنا نأمل أن ينج القائمين على قطاع الطاقة العالمي في توفير مصادر طاقة آمنة ونظيفة ومتجددة تقضي على أي خطر محتمل على صحة الإنسان واستمرارية وجوده وبقائه, بل وبالشكل الذي لا يوقف أي تطو تكنولوجي أو أية مسيرة تنمية دولية يعمل عليها الإنسان حاليا.
فعلى هامش منتدى الدوحة الثاني للكربون والطاقة والذي انعقد في العاصمة القطرية في الفترة ما بين يومي 11 و13 من شهر نوفمبر الجاري من العام الحالي 2013, وهو المؤتمر الذي لعبت شركة شل العالمية دور الراعي الذهبي له, أكدت إدارة شركة شل قطر أن فترة عام 2030 من المقرر أن تشهد زيادة قياسية في حجم الطلب العالمي على الطاقة وذلك بنسبة مئوية تقدر بنحو 40% كاملة, وذلك على حسب تصريحات السيد / روب شيرون " نائب رئيس مجلس إدارة شركة شل قطر " بنفسه.
فمن ضمن جلسة نقاش حول الحلول المطروحة لتقليل خطر انبعاث ثاني أكسيد الكربون ومواجهة التغيرات المناخية العالمية, أكد شروين أن العالم يتوجب عليه من الآن البحث عن الحلو المثلى لتوفير وتلبية الاحتياجات الدولية من المياه والغذاء والطاقة, وذلك بالشكل الذي يحقق أكبر قدر ممكن من تقليل خطر انبعاث ثاني أكسيد الكربون, لافتا النظر بشدة إلى أن ما يحويه منتدى الدوحة الثاني للكربون والطاقة من خبراء إنما هو فرصة جيدة للخروج بحلول قوية وفعالة لتلك الأزمة المستفحلة.
وبدورها فقد لخصت إدارة شركة شل رؤية خبرائها الكبار في كيفية الخروج بحلول فعالة لتلك الأزمة, فقد لعب خبراء الشركة العالمية على 3 محاور كاملة, وكان العامل الأهم من وجهة نظرهم التي تم طرحها في منتدى الدوحة هو ضرورة تفعيل مكانة الغاز الطبيعي نظرا للعبه دور رئيسي فعال وملموس في مستقبل الطاقة في كافة مناطق العالم, وقد شدد خبراء شل على ضرورة أن يكون دور الغاز الطبيعي في منظومة الطاقة هو دور مكمل وليس دور منافس لمصادر الطاقة المتجددة والنظيفة.
أما الدور الثاني فكان لعملية البحث والتطوير في عملية بناء مستقبل الطاقة, وذلك للخروج بمصادر طاقة توفر أقل قدر ممكن من انبعاثات الكربون, مما يوفر احتياجات الطاقة المستقبلية لسكان العالم المستقبليين, وكان آخر العوامل الفعالة في رؤية خبراء شركة شل عملاق صناعة النفط العالمي هو عملية تفعيل التعاون المتعدد الأطراف, وذلك بهدف إحداث التغيير المطلوب من أجل تفادي وتجاوز ما يمر به العالم حاليا من عقبات تقنية وبيئية متعددة في قطاع الطاقة العالمي العملاق.
ونحن بدورنا نأمل أن ينج القائمين على قطاع الطاقة العالمي في توفير مصادر طاقة آمنة ونظيفة ومتجددة تقضي على أي خطر محتمل على صحة الإنسان واستمرارية وجوده وبقائه, بل وبالشكل الذي لا يوقف أي تطو تكنولوجي أو أية مسيرة تنمية دولية يعمل عليها الإنسان حاليا.