zeze2017
09-14-2019, 19:59
في حين ان الدعم والمقاومة غالبًا ما توجدان عن الأرقام الكاملة، فإن هناك شكل آخر لهما فيما يعرف بخط الاتجاه. إن كان مستوى الدعم هو عبارة عن خط أفقي، وبالتالي دعم أفقي، عندها من المفترض أن يعتبر خط الإتجاه عامودي أو مزوي. لا داعي للقول بأن هذا الأمر ينطبق على الدعم والمقاومة مثل المستويات الأفية التي يستخدمها المتداولين. في الواقع، التشاهبات عديدة والأدوات تستخدم بنفس الطريقة بالعديد من الجوانب
ببساطة، خط الاتجاه هو خط مائل يكون السعر إما لديه مشاكل في الإرتفاع فوقه، أو التراجع ما دونه. الأمر يشبه مستويات الدعم والمقاومة التي يستخدمها المتداولين، ولكنها ترسم عند زاوية. من خلال هذا التعريف، فإن خطوط الإتجاه تقع فقط في نوع فقط من الإتجاه (وبالتالي جائت التسمية). كما هو الحال مع مستويات الدعم والمقاومة، فإن أفضل الخطوط هي الخطوط الواضحة. كما أنه صحيح أن خطوط الإتجاه التي تظهر على الأطر الزمنية الأعلى أكثر اعتمادية تحت أغلب الظروف. الرسم البياني أدناه هو مثال على خط اتجاه تصاعدي أو خط نمط تصاعدي
في حين أن هذا الأمر يبدو بأنه أمر بسيط، وهو فعلاً كذلك، عندما تنظر على الإنترنت، فإنك سوف ترى الناس يستخدمون مقاييس مختلفية في تحديد خطوط الإتجاه، وبصراحة – هناك الكثير من الأخطاء. عند رسم خط الإتجاه، فإن أحد أهم الأمور التي يجب أخذها بالإعتبار هو عدد مرات ملامسة السعر له. على سبيل المثال، خط الإتجاه الذي اختبر مرتين ليس قريباً من كونه بقوة خط اتجاه صمد 9 مرات، وأظهر مدى اهتمام المشترين به. في الواقع، كقاعدة عامة، يصر العديد من المتداولين على الحصول على 3 لمسات على الأقل.
كذلك، هناك موضوع الاختراق. يمكن اختراق الخط من وقتٍ لآخر، ولكن طالما أن الشمعات تغلق فوق خط النمط الصاعد، أو ما دون خط النمط الهابط، فإن ذلك يظهر أن الخط قد رفض القوى المعاكسة. لهذا السبب تم تحليل خطوط الإتجاه بعد إغلاق الشمعات لتجنب وضع الأوامر التي تتعرض للقطع. يشعر بعض المتداولين بأن خط الإتجاه الذي قد اخترق قد تم تخطيه، ولكن الحقيقة هي أن هذا أمر يتعلق بوجهات النظر والراحة. في حين أن بعض المتداولين متشددين بشأنه، يعشر البعض الآخر بأنه طالما أن الخط قد صمد مع الوقت وعند إغلاق الشمعة، فإن ذلك ببساطة يظهر القوة. مهما كان خيارك من هذه القواعد هو أمر عائد إليك
ببساطة، خط الاتجاه هو خط مائل يكون السعر إما لديه مشاكل في الإرتفاع فوقه، أو التراجع ما دونه. الأمر يشبه مستويات الدعم والمقاومة التي يستخدمها المتداولين، ولكنها ترسم عند زاوية. من خلال هذا التعريف، فإن خطوط الإتجاه تقع فقط في نوع فقط من الإتجاه (وبالتالي جائت التسمية). كما هو الحال مع مستويات الدعم والمقاومة، فإن أفضل الخطوط هي الخطوط الواضحة. كما أنه صحيح أن خطوط الإتجاه التي تظهر على الأطر الزمنية الأعلى أكثر اعتمادية تحت أغلب الظروف. الرسم البياني أدناه هو مثال على خط اتجاه تصاعدي أو خط نمط تصاعدي
في حين أن هذا الأمر يبدو بأنه أمر بسيط، وهو فعلاً كذلك، عندما تنظر على الإنترنت، فإنك سوف ترى الناس يستخدمون مقاييس مختلفية في تحديد خطوط الإتجاه، وبصراحة – هناك الكثير من الأخطاء. عند رسم خط الإتجاه، فإن أحد أهم الأمور التي يجب أخذها بالإعتبار هو عدد مرات ملامسة السعر له. على سبيل المثال، خط الإتجاه الذي اختبر مرتين ليس قريباً من كونه بقوة خط اتجاه صمد 9 مرات، وأظهر مدى اهتمام المشترين به. في الواقع، كقاعدة عامة، يصر العديد من المتداولين على الحصول على 3 لمسات على الأقل.
كذلك، هناك موضوع الاختراق. يمكن اختراق الخط من وقتٍ لآخر، ولكن طالما أن الشمعات تغلق فوق خط النمط الصاعد، أو ما دون خط النمط الهابط، فإن ذلك يظهر أن الخط قد رفض القوى المعاكسة. لهذا السبب تم تحليل خطوط الإتجاه بعد إغلاق الشمعات لتجنب وضع الأوامر التي تتعرض للقطع. يشعر بعض المتداولين بأن خط الإتجاه الذي قد اخترق قد تم تخطيه، ولكن الحقيقة هي أن هذا أمر يتعلق بوجهات النظر والراحة. في حين أن بعض المتداولين متشددين بشأنه، يعشر البعض الآخر بأنه طالما أن الخط قد صمد مع الوقت وعند إغلاق الشمعة، فإن ذلك ببساطة يظهر القوة. مهما كان خيارك من هذه القواعد هو أمر عائد إليك