monay
10-01-2019, 02:26
يرى كثيرون أنه من الشاق للغاية تحقيق مكاسب معقولة ما لم تكن قادراً على توفير رأسمال بحد أدنى عشرة,000$ للبدء في تداول الفوركس. مثال على ذلك، إذا كان رصيد حسابك 100$، فإنك لن تجني إلا مكاسب عددها قليل، من الممكن لن تزيد عن دولار فرد، حتى لو ازدادت الورقة النقدية التي اشتريتها بشكل كبير وحققت انتصار بـ 100 نقطة. وطبعا فإن فاز دولار شخص في اليوم لا يساوي إضاعة وقتك، الأمر الذي لا يترك خيار في مواجهة المتداولين سوى استعمال الرافعة النقدية .
يمكن توضيح مفهوم الرافعة النقدية بأنها أداة تجيز بمضاعفة قدر الاستثمار في العمليات التجارية المفتوحة. ولذا بدلاً من استثمار مائة$ ليس إلا، تتيح مؤسسة الوساطةلك باقتراض مبلغ مالي تكميلية وفتح إتفاقيات تجارية تبلغ تكلفتها إلى عشرة,000$. يعني هذا أنه إذا قام بالذهاب زوج الأوراق النقدية في صالحك بمقدار 10 نقط، لديها ستحقق ربح بتكلفة عشرة$ إذا كنت تستخدم رافعة نقدية بحدود 1:مائة.
بعبارة أخرى، تعطي الرافعة المادية لمتداول الفوركس تمكُّن كبيرة على مضاعفة الأرباح نتيجة لـ الاستفادة من مبالغ مالية الآخرين في صعود كمية المشروعات الاستثمارية، ومن ثم تقصي أعظم وأكبر نفع ممكنة من التحركات في متاجر الأوراق النقدية.
المخاطرة التناسبية
تمنح مؤسسات الوساطة مستويات مختلفة من الرافعة المالية، إلا أن من اللازم انتباه استخدام هذه الوسيلة الهامة بمنتهى الانتباه لاسيماً في الأوقات التي يشهد فيها مكان البيع والشراء تذبذبات حادة. تعمل الرافعة المالية في كلا الاتجاهين، حيث يمكنها أن ازداد بشكل مضاعف خسائرك بنفس الكيفية التي قد تزيد بها أرباحك. إذا عدنا إلى المثال السابق، فإن إنتقل السوق ضدك بمقدار 10 نقاط فإنك ستخسر 10$.
تقتضي تَخطيطات تبادل الفوركس التي تعتمد على استعمال الرافعة المالية أن يشطب اختيار النسبة المثلى بعد تحديد درجة تحملك للمخاطرة. ولذا تعد المخاطرة هي العامل الأكثر تأثيراً عند استخدام الرافعة المادية لاسيماً في وجود تزايدها بالتوازي مع زيادة فرص الربح المحتملة.
تطبيق هذه القاعدة يفترض استعمال مستوى مرتفع من الرافعة النقدية مع العملات المستقرة وتقليلها مع العملات التي تشهد عادةً درجة عالية من التذبذبات. مثلما أن استعمال الرافعة النقدية بشكل متواصل يفتقر أن يكون الذ يتم تداوله على إلمام كافية بسوق الفوركس، لاسيماً وأن الاستخدام غير الحكيم لتلك الأداة الحيوية قد يكون سببا في إلغاء مخزون الحساب في دقائق معدودة
يمكن توضيح مفهوم الرافعة النقدية بأنها أداة تجيز بمضاعفة قدر الاستثمار في العمليات التجارية المفتوحة. ولذا بدلاً من استثمار مائة$ ليس إلا، تتيح مؤسسة الوساطةلك باقتراض مبلغ مالي تكميلية وفتح إتفاقيات تجارية تبلغ تكلفتها إلى عشرة,000$. يعني هذا أنه إذا قام بالذهاب زوج الأوراق النقدية في صالحك بمقدار 10 نقط، لديها ستحقق ربح بتكلفة عشرة$ إذا كنت تستخدم رافعة نقدية بحدود 1:مائة.
بعبارة أخرى، تعطي الرافعة المادية لمتداول الفوركس تمكُّن كبيرة على مضاعفة الأرباح نتيجة لـ الاستفادة من مبالغ مالية الآخرين في صعود كمية المشروعات الاستثمارية، ومن ثم تقصي أعظم وأكبر نفع ممكنة من التحركات في متاجر الأوراق النقدية.
المخاطرة التناسبية
تمنح مؤسسات الوساطة مستويات مختلفة من الرافعة المالية، إلا أن من اللازم انتباه استخدام هذه الوسيلة الهامة بمنتهى الانتباه لاسيماً في الأوقات التي يشهد فيها مكان البيع والشراء تذبذبات حادة. تعمل الرافعة المالية في كلا الاتجاهين، حيث يمكنها أن ازداد بشكل مضاعف خسائرك بنفس الكيفية التي قد تزيد بها أرباحك. إذا عدنا إلى المثال السابق، فإن إنتقل السوق ضدك بمقدار 10 نقاط فإنك ستخسر 10$.
تقتضي تَخطيطات تبادل الفوركس التي تعتمد على استعمال الرافعة المالية أن يشطب اختيار النسبة المثلى بعد تحديد درجة تحملك للمخاطرة. ولذا تعد المخاطرة هي العامل الأكثر تأثيراً عند استخدام الرافعة المادية لاسيماً في وجود تزايدها بالتوازي مع زيادة فرص الربح المحتملة.
تطبيق هذه القاعدة يفترض استعمال مستوى مرتفع من الرافعة النقدية مع العملات المستقرة وتقليلها مع العملات التي تشهد عادةً درجة عالية من التذبذبات. مثلما أن استعمال الرافعة النقدية بشكل متواصل يفتقر أن يكون الذ يتم تداوله على إلمام كافية بسوق الفوركس، لاسيماً وأن الاستخدام غير الحكيم لتلك الأداة الحيوية قد يكون سببا في إلغاء مخزون الحساب في دقائق معدودة