zeze2017
10-05-2019, 14:02
أصبح مصطلح سوق الفوركس أو تبادل العملات الأجنبية شائعا في جميع أنحاء العالم. وعند حدوث الأزمات المالية التي تعصف بالأسواق الاقتصادية حول العالم, يبحث الناس عن سوق ثابتة لا تتأثر بالأزمة المالية وهذا السوق هو الفوركس. حيث يبلغ مقدار المال المتداول يوميا بأسواق الفوركس 5.5 تريليون دولار ما يجعله سوقا جاذبا للعديد من المؤسسات المالية التجارية وأيضا الأفراد
هناك أيضا جانب سلبي لسوق الفوركس, شأنه في ذلك شأن أي شيء آخر في هذا العالم. هذا الجانب هو انطوائه على الكثير من المخاطر إذا لم تكن تعرف ما ينبغي عليك فعله. للبدء في المتاجرة في هذا السوق المتغير لحظياً يجب عليك اختيار نوع الحساب المناسب لمتطلباتك التجارية. فحسابات المتاجرة كثيرة ومتعددة, ولكل منها مزاياه وعيوبه. قبل أن تتاجر بدولار واحد, فمن المهم اتخاذ قرار مبني على معلومات بخصوص أمور عدة مثل مقدار المال الذي تستطيع المخاطرة به, والطريقة التي تود بها المتاجرة ومع أي وسيط في السوق, وأسئلة أخرى كثيرة ضرورية, أهم هذه الأسئلة هو نوع حساب التداول الذي تود استخدامه
مثلما لا تتساوى جميع الأصابع ، كذلك تختلف حسابات الفوركس من حيث متطلبات التمويل والمواصفات والاستخدام ومجموعة من الميزات الأخرى. على منصات وسطاء الفوركس ، هناك أنواع مختلفة من حسابات الفوركس وسنقدم لمحة موجزة عن بعضها لماذا لدينا أنواع مختلفة من حسابات الفوركس؟ لفهم ذلك ، علينا أن ننظر إليها من وجهة نظر المتداول ومن زاوية الوسيط أيضًا
وجهة نظر المتداول
هناك متداولون يمكنهم الحصول على 100000 دولار بشكل مريح للتداول ، ويمكنهم التداول بأحجام مراكز تصل إلى 3 أو 5 عقود قياسية (ما يعادل 30 إلى 50 دولارًا لكل نقطة) بشكل مريح للغاية. هناك متداولون آخرون سيواجهون ضغوطًا قاسية بتوفير 100 دولار حتى. إذا كان لدينا سوق لا يسمح إلا لأصحاب رؤوس الأموال الكبيرة بالوصول إلى السوق ومنع المتداولين مع رأس المال الصغير ، فهل سيخلق هذا أجواء منصفة في الأسواق المالية؟ بالتأكيد لا. لهذا السبب تم إزالة تنظيم سوق الفوركس. للسماح ليس فقط للمتداولين الأفراد بالمشاركة في فن التداول ، ولكن أيضًا للسماح لأولئك الذين لديهم رؤوس مال كبيرة بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم رؤوس مال صغيرة بالتداول. تعني عملية إلغاء الضوابط أن المتداولين يمكنهم تحديد الحساب المناسب لوضعهم واستخدامه وفقًا لذلك
وجهة نظر الوسيط
منذ إزالة قيود سوق الفوركس ، شهدنا زيادة في حجم التداول اليومي في السوق بشكل فلكي على مر السنين ، حيث تجاوز 4 تريليون دولار. وذلك لأن الوسطاء وجدوا أنه من المفيد أكثر لميزانياتهم استيعاب الجميع في السوق ، بغض النظر عن حجم جيوبهم. حتى بالنسبة لوسطاء ecn ، حيث متطلبات رأس المال مرتفعة ، لا تزال هناك أنواع مختلفة من الحسابات لفئات مختلفة من المتداولين. دخل صناع السوق إلى السوق لتوفير السيولة ، ومن خلال تجزئة هذه المراكز وتوزيعها على المتداولين ذوي الحسابات الصغيرة جدًا ، يمكن تحصيل الرسوم من الجميع بشكل متنوع. لذلك من المفيد للوسطاء في الواقع تصنيف الحسابات بحيث يمكن لمتطلبات مستوى الدخول الأضعف أن تسمح حتى لمن لديهم المبالغ التي تبدو غير هامة الوصول إلى السوق
هناك أيضا جانب سلبي لسوق الفوركس, شأنه في ذلك شأن أي شيء آخر في هذا العالم. هذا الجانب هو انطوائه على الكثير من المخاطر إذا لم تكن تعرف ما ينبغي عليك فعله. للبدء في المتاجرة في هذا السوق المتغير لحظياً يجب عليك اختيار نوع الحساب المناسب لمتطلباتك التجارية. فحسابات المتاجرة كثيرة ومتعددة, ولكل منها مزاياه وعيوبه. قبل أن تتاجر بدولار واحد, فمن المهم اتخاذ قرار مبني على معلومات بخصوص أمور عدة مثل مقدار المال الذي تستطيع المخاطرة به, والطريقة التي تود بها المتاجرة ومع أي وسيط في السوق, وأسئلة أخرى كثيرة ضرورية, أهم هذه الأسئلة هو نوع حساب التداول الذي تود استخدامه
مثلما لا تتساوى جميع الأصابع ، كذلك تختلف حسابات الفوركس من حيث متطلبات التمويل والمواصفات والاستخدام ومجموعة من الميزات الأخرى. على منصات وسطاء الفوركس ، هناك أنواع مختلفة من حسابات الفوركس وسنقدم لمحة موجزة عن بعضها لماذا لدينا أنواع مختلفة من حسابات الفوركس؟ لفهم ذلك ، علينا أن ننظر إليها من وجهة نظر المتداول ومن زاوية الوسيط أيضًا
وجهة نظر المتداول
هناك متداولون يمكنهم الحصول على 100000 دولار بشكل مريح للتداول ، ويمكنهم التداول بأحجام مراكز تصل إلى 3 أو 5 عقود قياسية (ما يعادل 30 إلى 50 دولارًا لكل نقطة) بشكل مريح للغاية. هناك متداولون آخرون سيواجهون ضغوطًا قاسية بتوفير 100 دولار حتى. إذا كان لدينا سوق لا يسمح إلا لأصحاب رؤوس الأموال الكبيرة بالوصول إلى السوق ومنع المتداولين مع رأس المال الصغير ، فهل سيخلق هذا أجواء منصفة في الأسواق المالية؟ بالتأكيد لا. لهذا السبب تم إزالة تنظيم سوق الفوركس. للسماح ليس فقط للمتداولين الأفراد بالمشاركة في فن التداول ، ولكن أيضًا للسماح لأولئك الذين لديهم رؤوس مال كبيرة بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم رؤوس مال صغيرة بالتداول. تعني عملية إلغاء الضوابط أن المتداولين يمكنهم تحديد الحساب المناسب لوضعهم واستخدامه وفقًا لذلك
وجهة نظر الوسيط
منذ إزالة قيود سوق الفوركس ، شهدنا زيادة في حجم التداول اليومي في السوق بشكل فلكي على مر السنين ، حيث تجاوز 4 تريليون دولار. وذلك لأن الوسطاء وجدوا أنه من المفيد أكثر لميزانياتهم استيعاب الجميع في السوق ، بغض النظر عن حجم جيوبهم. حتى بالنسبة لوسطاء ecn ، حيث متطلبات رأس المال مرتفعة ، لا تزال هناك أنواع مختلفة من الحسابات لفئات مختلفة من المتداولين. دخل صناع السوق إلى السوق لتوفير السيولة ، ومن خلال تجزئة هذه المراكز وتوزيعها على المتداولين ذوي الحسابات الصغيرة جدًا ، يمكن تحصيل الرسوم من الجميع بشكل متنوع. لذلك من المفيد للوسطاء في الواقع تصنيف الحسابات بحيث يمكن لمتطلبات مستوى الدخول الأضعف أن تسمح حتى لمن لديهم المبالغ التي تبدو غير هامة الوصول إلى السوق