kameljoy88
11-15-2019, 23:04
لليوم الثالث على التوالى يحاول زوج الاسترلينى مقابل الدولار GBP/USD التصحيح الصعودى ومكاسبه وصلت الى مستوى المقاومة 1.2888 وهو المستقر حولها ايضا وقت كتابة التحليل. هذا الاداء يمهد الطريق أمام الزوج لاغلاق تعاملات هذا الاسبوع على أرتفاع. فى بداية تعاملات هذا الاسبوع تهاوى الزوج هبوطيا الى مستوى الدعم 1.2773 الادنى له منذ ما يقارب الشهر ردا على أنقسام أعضاء السياسة النقدية لبنك أنجلترا بدعم خفض معدلات الفائدة. يركز أداء الاسترلينى فى الوقت الحالى على مستقبل الانتخابات القادمة فى البلاد والتى ستحدد مصير البريكسيت. التفاؤل الاكبر نحو فوز المحافظين بهذة الانتخابات وهو ما سيدعم سهولة تمرير أتفاق البريكسيت فى مجلس العموم البريطانى. وقد يحصل الباوند على قوة دفع من أمكانية التوصل إلى اتفاق أخير بين حزب المحافظين وحزب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بهدف ضمان عدم تقسيم التصويت في الانتخابات العامة المقبلة.
وكان الاسترلينى قد حصل على محفزات أقوى في بداية الأسبوع بعد أن زيادة الامال لدى حزب المحافظين في الحصول على أغلبية في الانتخابات العامة التي ستجرى في 12 ديسمبر وذلك بعد أن أعلن حزب Brexit أنهم لن يتنافسوا على المقاعد التي فاز بها المحافظون في الانتخابات العامة لعام 2017. وعليه فقد صرح زعيم حزب البريكسيت نايجل فرج إن قرار الانسحاب من مقاعد المحافظين كان مدفوعًا بالتزام رئيس الوزراء بوريس جونسون بعدم تمديد الفترة الانتقالية المحددة في اتفاقية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى ما بعد عام 2020 ، مع الالتزام أيضًا بالسعي إلى اتفاق تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي يكون على غرار الاتفاقية التجارية الحالية بين الاتحاد الأوروبي وكندا.
وظل اقتصاد المملكة المتحدة يتوق إلى اليقين منذ نتيجة الاستفتاء الذي أجراه للخروج من الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016 ، وإقرار صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يقطع شوطًا طويلاً في توفير هذا اليقين. وهو ما يؤكد نتائج بيانات الناتج المحلي الإجمالي يوم الاثنين والتي أظهرت أن الاقتصاد ينمو بأبطأ وتيرة له منذ عشر سنوات.
وفى شهادته الثانية أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على ضرورة معالجة العجز المتزايد في الميزانية ، وأكد أيضًا على الوضع الحالي للاقتصاد الوطني. وجاءت شهادة باول أمام لجنة الميزانية في مجلس النواب بعد يوم من إبلاغه للجنة الاقتصادية المشتركة للكونجرس بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي من المرجح أن يبقي أسعار الفائدة دون تغيير في الأشهر المقبلة ، ما لم يكن هناك تحول “جوهري” في التوقعات الاقتصادية.
وباول هو أحد الشخصيات العامة البارزة التي تحث الكونغرس على تخفيض العجز السنوي للحكومة الفيدرالية ، والذي يقترب من تريليون دولار. وأشار باول إلى أن العجز الكبير سيجعل من الصعب على الكونجرس خفض الضرائب أو زيادة الإنفاق عندما يكون هناك ركود فى المستقبل. وهذا مصدر قلق ، نظرًا لأن سعر الفائدة الامريكية منخفض بالفعل.
حسب التحليل الفنى للزوج: لايزال أمام زوج الاسترلينى دولار GBP/USD المزيد من الجهد للتأكيد على عودة قوة الاتجاه الصعودى بالتحرك أعلى المقاومة 1.2900 ومنها الى القمة النفسية 1.3000 . حيث أن أختراق ما دون مستوى الدعم 1.2800 تهديد لتوقعات الارتداد لاعلى لانها ستدعم مزيد من الضغط من جانب الدببة لتحريك الزوج الى مستويات 1.2770 و 1.2680 و 1.2600 على التوالى. تطورات البريكسيت والانتخابات المقبلة محركان رئيسيان للزوج.
بالنسبة لبيانات المفكرة الاقتصادية اليوم: لاتوجد أى بيانات بريطانية هامة اليوم. وسيتم التركيز على بيانات الدورة الامريكية مع الاعلان عن أرقام مبيعات التجزئة والانتاج الصناعى.
وكان الاسترلينى قد حصل على محفزات أقوى في بداية الأسبوع بعد أن زيادة الامال لدى حزب المحافظين في الحصول على أغلبية في الانتخابات العامة التي ستجرى في 12 ديسمبر وذلك بعد أن أعلن حزب Brexit أنهم لن يتنافسوا على المقاعد التي فاز بها المحافظون في الانتخابات العامة لعام 2017. وعليه فقد صرح زعيم حزب البريكسيت نايجل فرج إن قرار الانسحاب من مقاعد المحافظين كان مدفوعًا بالتزام رئيس الوزراء بوريس جونسون بعدم تمديد الفترة الانتقالية المحددة في اتفاقية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى ما بعد عام 2020 ، مع الالتزام أيضًا بالسعي إلى اتفاق تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي يكون على غرار الاتفاقية التجارية الحالية بين الاتحاد الأوروبي وكندا.
وظل اقتصاد المملكة المتحدة يتوق إلى اليقين منذ نتيجة الاستفتاء الذي أجراه للخروج من الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016 ، وإقرار صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يقطع شوطًا طويلاً في توفير هذا اليقين. وهو ما يؤكد نتائج بيانات الناتج المحلي الإجمالي يوم الاثنين والتي أظهرت أن الاقتصاد ينمو بأبطأ وتيرة له منذ عشر سنوات.
وفى شهادته الثانية أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على ضرورة معالجة العجز المتزايد في الميزانية ، وأكد أيضًا على الوضع الحالي للاقتصاد الوطني. وجاءت شهادة باول أمام لجنة الميزانية في مجلس النواب بعد يوم من إبلاغه للجنة الاقتصادية المشتركة للكونجرس بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي من المرجح أن يبقي أسعار الفائدة دون تغيير في الأشهر المقبلة ، ما لم يكن هناك تحول “جوهري” في التوقعات الاقتصادية.
وباول هو أحد الشخصيات العامة البارزة التي تحث الكونغرس على تخفيض العجز السنوي للحكومة الفيدرالية ، والذي يقترب من تريليون دولار. وأشار باول إلى أن العجز الكبير سيجعل من الصعب على الكونجرس خفض الضرائب أو زيادة الإنفاق عندما يكون هناك ركود فى المستقبل. وهذا مصدر قلق ، نظرًا لأن سعر الفائدة الامريكية منخفض بالفعل.
حسب التحليل الفنى للزوج: لايزال أمام زوج الاسترلينى دولار GBP/USD المزيد من الجهد للتأكيد على عودة قوة الاتجاه الصعودى بالتحرك أعلى المقاومة 1.2900 ومنها الى القمة النفسية 1.3000 . حيث أن أختراق ما دون مستوى الدعم 1.2800 تهديد لتوقعات الارتداد لاعلى لانها ستدعم مزيد من الضغط من جانب الدببة لتحريك الزوج الى مستويات 1.2770 و 1.2680 و 1.2600 على التوالى. تطورات البريكسيت والانتخابات المقبلة محركان رئيسيان للزوج.
بالنسبة لبيانات المفكرة الاقتصادية اليوم: لاتوجد أى بيانات بريطانية هامة اليوم. وسيتم التركيز على بيانات الدورة الامريكية مع الاعلان عن أرقام مبيعات التجزئة والانتاج الصناعى.