rawnak96
11-23-2019, 20:25
هناك العديد من اللاعبين الرئيسيين في أسواق فوركس. ويشمل ذلك البنوك المركزية والحكومات والبنوك والشركات وصناديق التحوط وشركات الاستثمار، وتجار التجزئة..
البنوك المركزية والحكومات :
استقرار السوق هي مسؤولية أساسية للبنوك المركزية والحكومات، ويفعلون ذلك عن طريق استخدام احتياطيات العملات الأجنبية الخاصة. ومع ذلك، من خلال إشراك أنفسها في أسواق الفوركس، تستطيع البنوك المركزية والحكومات أن تنسق ارتفاع / انخفاض العملة وجها لوجه من خلال تزويد النقود، والتأثير على معدلات التضخم وأسعار الفائدة الخ.
البنوك المركزية تتحمل مسؤولية تحديد السياسات النقدية للدول باستخدام أسعار الصرف وغيرها من الأدوات للتأثير على التضخم، والعمالة، وفي بعض الحالات اسعار العملات. يتم تحديد السياسة المالية من قبل الحكومة، وتشمل الميزانية، والضرائب، وكذلك تدابير الاستثمار. السياسة النقدية والسياسة المالية تؤثر على أسعار الصرف على نطاق واسع وهذه المؤسسات تختار أحيانا التدخل في أسواق صرف العملات الأجنبية للتأثير على قيمة العملة المحلية.
تستخدم البنوك المركزية تدابير السياسة النقدية لتجنب الآثار المدمرة للمضاربة على العملة.
البنوك :
التحوط – المحافظ الاستثمارية :
البنوك تسهل تبادل العملات بين العملاء
البنوك تولد الأرباح من خلال المضاربة في أسواق الصرف الأجنبي.
القطاع الخاص :
تشارك الشركات الكبيرة والشركات الصغيرة بنشاط معاملات الفوركس لشراء ,بيع السلع والخدمات من بلدان أخرى
الأعمال تحوط أصولها الموجودة في الخارج، مثل تمويلات العملاء، مع معاملات الصرف الأجنبي.
شركات الاستثمار وصناديق التحوط :
تشارك هذه الكيانات إلى حد كبير في المضاربة في أسواق العملات. وهي تسعى للاستفادة من التغيرات في أسعار الصرف.
تجار الفوركس اليومي :
تجار التجزئة بالفوركس، مثلك ، يشاركون في تداول العملات الأجنبية لأغراض تحقيق مكاسب مالية.
هذا النوع من التجار يفتحون حسابات الوساطة لشراء وبيع العملات مقابل العملات. .
البنوك المركزية والحكومات :
استقرار السوق هي مسؤولية أساسية للبنوك المركزية والحكومات، ويفعلون ذلك عن طريق استخدام احتياطيات العملات الأجنبية الخاصة. ومع ذلك، من خلال إشراك أنفسها في أسواق الفوركس، تستطيع البنوك المركزية والحكومات أن تنسق ارتفاع / انخفاض العملة وجها لوجه من خلال تزويد النقود، والتأثير على معدلات التضخم وأسعار الفائدة الخ.
البنوك المركزية تتحمل مسؤولية تحديد السياسات النقدية للدول باستخدام أسعار الصرف وغيرها من الأدوات للتأثير على التضخم، والعمالة، وفي بعض الحالات اسعار العملات. يتم تحديد السياسة المالية من قبل الحكومة، وتشمل الميزانية، والضرائب، وكذلك تدابير الاستثمار. السياسة النقدية والسياسة المالية تؤثر على أسعار الصرف على نطاق واسع وهذه المؤسسات تختار أحيانا التدخل في أسواق صرف العملات الأجنبية للتأثير على قيمة العملة المحلية.
تستخدم البنوك المركزية تدابير السياسة النقدية لتجنب الآثار المدمرة للمضاربة على العملة.
البنوك :
التحوط – المحافظ الاستثمارية :
البنوك تسهل تبادل العملات بين العملاء
البنوك تولد الأرباح من خلال المضاربة في أسواق الصرف الأجنبي.
القطاع الخاص :
تشارك الشركات الكبيرة والشركات الصغيرة بنشاط معاملات الفوركس لشراء ,بيع السلع والخدمات من بلدان أخرى
الأعمال تحوط أصولها الموجودة في الخارج، مثل تمويلات العملاء، مع معاملات الصرف الأجنبي.
شركات الاستثمار وصناديق التحوط :
تشارك هذه الكيانات إلى حد كبير في المضاربة في أسواق العملات. وهي تسعى للاستفادة من التغيرات في أسعار الصرف.
تجار الفوركس اليومي :
تجار التجزئة بالفوركس، مثلك ، يشاركون في تداول العملات الأجنبية لأغراض تحقيق مكاسب مالية.
هذا النوع من التجار يفتحون حسابات الوساطة لشراء وبيع العملات مقابل العملات. .