shaheer
11-26-2019, 01:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مضت مرحلة قضيتها في البحث في ميدان الفوركس قبل أن أشرع في ممارسته أخيرًا، وقد صادفت خلال البحث الذي قمتُ به عددًا من النصوص التي تركز على تعليمات تخص بتداول الفوركس أشارككم عدد محدود منًا منها هنا. من اللزوم بمقر أن تخرج على تلك الإرشادات حيث إن الفوركس أمسى منبعًا لمكابدة تلفيات ثقيلة للمتداولين الأقل دراية وخبرة، ولا ننصحك سوى بأن تقوم بما عليك من مقتضي قبل أن تلتحق بـ سوق الفوركس. في حين يجيء قليل من الأساليب التي يمكن لك على يدها أن تتجنب مشكلات التبادل:
اعرف نفسك كمتداول
اعرف نفسك جيدًا حتى تقف بحرص على دوافعك كمتداول. من المعتاد أن يشاهد المتداولون أنه حتى يتسنى لك دراية مكان البيع والشراء، لا مفر من أن تعرف نفسك أولاً. من أكثر مسؤولياتك في ذاك المسألة أن تتأكد من عدم قصور أو ازدياد رأس الثروة المختص للتداول ودرجة تحمُّل المجازفات الخطيرة. اعرف أهدافك النقدية بحرص حتى تقدر من فحص معدّل تحمُّلَك للمخاطر.
حدد غاياتًا دقيقة
تيقن من تحديد أهدافك النقدية بصورة صحيحة. فور أن تُدرك ما تود تحقيقه من التبادل بعناية، ستتمكن من رسم خططك بصورة بيّن. ما الذي تسعى الوصول إليه على يد الفوركس؟ هل تعتمد اعتمادًا هائلًا على التبادل؟ أم أنه محض أداة لتلبية وإنجاز راتب إضافي؟ فور أن تدرك تمامًا أهدافك من التبادل لا مفر من أن تحدد النسق الزمني الذي تسعى بواسطته تقصي تلك الغايات. هل سوف تتمكن من متابعة تعليمك -الذي ينطوي أيضًا على إتقان طرق المسعى والخطأ- خلال فترة النظام الزمني المُحاجزَّد؟
ابدأ بمبلغ متواضع
من الضرورة بموضع أن تبدأ باستعمال مبالغ ضئيلة وأن تراعي الحفاظ على صعود قدر الحساب على يد الانتصارات وليس على يد ضخ زيادة من الإيداعات. هنالك متصرفين يتصورون بأن الحسابات الكبيرة تتيح فرص لتلبية وإنجاز انتصارات أضخم، إلا أن يقتضي أن تتذكر مستديمًا أن مجازفات معاناة دمار تكون أيضًا كبيرة في تلك الموقف. أتخيل أنك لو إستطاعت من حماية وحفظ كمية حسابك هائلًا بواسطة المكاسب التي تجنيها من التبادل، فإن المسألة يكون على ما يرام. إلا أن ليس ثمة طائل من خلف ضخ مبالغ مالية في حسابٍ لا يدر أي مردود.
اتبع الحكمة في اختيار الوسيط
احرص على اتباع الحكمة في اختيار الوسيط. بغض البصر عن عدد المرات التي يرتكب فيها المتداولون أخطاءً طوال اختيار واسطة، من الضرورة بموضع أن يضعوا في اعتبارهم أن الوسيط السيئ قد يذهب بجميع تعبهم سُدى. تيقن من أن برنامج الذ يتم تداوله يتناسب مع احتياجاتك تمامًا. يقتضي أن يجيز الوسيط للمتداولين في وقتٍ كافٍ ليمارسوا التبادل باستعمال حسابٍ تجريبي. ايضا تُعَد صنيع الزبائن التي تتصف بالكفاءة والقابلية من الأسباب المأمورية المتوافرة في الوسيط الملائم.
ساد على مشاعرك
عم على مشاعرك. من الممكن يكون ذاك الموضوع من الاشتباكات العسكرية القليلة الوظيفة التي يلزم على كل متعامل أن يخوضها؛ فمشاعر كالحماس والطمع والإثارة والعصبية من الموضوعات المنتشرة في عالم التبادل. فالمتداولون في خاتمة المطاف بشر معرضون لتلك الأحاسيس. إلا أن يجب أن تدرك أنه يتعين عليك ألا تتيح لأيٍّ من تلك العواطف بالهيمنة عليك. لهذا يوصى مستديمًا بأن يبدأ المستثمرون التبادل باستعمال مبالغ ضئيلة لتخفيض إحتمالية الخطر إلى أصغر حاجزٍّ جائز حتى يتمكنوا من تقصي غاياتهم على المجال البعيد. في الطليعة، يلزم أن نعتاد الإحساس الذي سوف يعترينا إذا كابدنا دمار. لسنا في عوز لأن نقول أن التصرف مع تلفيات متواضعة يكون أكثر سهولة. متى ما كنا على تأهب لنمنح أنفسنا وقتًا أطول، ازدادت قدرتنا على تخفيض النفوذ الرومانسي للمكاسب والدمار الكبيرة. إن مبالغة أي من تلك العواطف عن الحد قد تحظر عنا الاختيارات المتوفرة للتداول بصورة كبيرة.
مضت مرحلة قضيتها في البحث في ميدان الفوركس قبل أن أشرع في ممارسته أخيرًا، وقد صادفت خلال البحث الذي قمتُ به عددًا من النصوص التي تركز على تعليمات تخص بتداول الفوركس أشارككم عدد محدود منًا منها هنا. من اللزوم بمقر أن تخرج على تلك الإرشادات حيث إن الفوركس أمسى منبعًا لمكابدة تلفيات ثقيلة للمتداولين الأقل دراية وخبرة، ولا ننصحك سوى بأن تقوم بما عليك من مقتضي قبل أن تلتحق بـ سوق الفوركس. في حين يجيء قليل من الأساليب التي يمكن لك على يدها أن تتجنب مشكلات التبادل:
اعرف نفسك كمتداول
اعرف نفسك جيدًا حتى تقف بحرص على دوافعك كمتداول. من المعتاد أن يشاهد المتداولون أنه حتى يتسنى لك دراية مكان البيع والشراء، لا مفر من أن تعرف نفسك أولاً. من أكثر مسؤولياتك في ذاك المسألة أن تتأكد من عدم قصور أو ازدياد رأس الثروة المختص للتداول ودرجة تحمُّل المجازفات الخطيرة. اعرف أهدافك النقدية بحرص حتى تقدر من فحص معدّل تحمُّلَك للمخاطر.
حدد غاياتًا دقيقة
تيقن من تحديد أهدافك النقدية بصورة صحيحة. فور أن تُدرك ما تود تحقيقه من التبادل بعناية، ستتمكن من رسم خططك بصورة بيّن. ما الذي تسعى الوصول إليه على يد الفوركس؟ هل تعتمد اعتمادًا هائلًا على التبادل؟ أم أنه محض أداة لتلبية وإنجاز راتب إضافي؟ فور أن تدرك تمامًا أهدافك من التبادل لا مفر من أن تحدد النسق الزمني الذي تسعى بواسطته تقصي تلك الغايات. هل سوف تتمكن من متابعة تعليمك -الذي ينطوي أيضًا على إتقان طرق المسعى والخطأ- خلال فترة النظام الزمني المُحاجزَّد؟
ابدأ بمبلغ متواضع
من الضرورة بموضع أن تبدأ باستعمال مبالغ ضئيلة وأن تراعي الحفاظ على صعود قدر الحساب على يد الانتصارات وليس على يد ضخ زيادة من الإيداعات. هنالك متصرفين يتصورون بأن الحسابات الكبيرة تتيح فرص لتلبية وإنجاز انتصارات أضخم، إلا أن يقتضي أن تتذكر مستديمًا أن مجازفات معاناة دمار تكون أيضًا كبيرة في تلك الموقف. أتخيل أنك لو إستطاعت من حماية وحفظ كمية حسابك هائلًا بواسطة المكاسب التي تجنيها من التبادل، فإن المسألة يكون على ما يرام. إلا أن ليس ثمة طائل من خلف ضخ مبالغ مالية في حسابٍ لا يدر أي مردود.
اتبع الحكمة في اختيار الوسيط
احرص على اتباع الحكمة في اختيار الوسيط. بغض البصر عن عدد المرات التي يرتكب فيها المتداولون أخطاءً طوال اختيار واسطة، من الضرورة بموضع أن يضعوا في اعتبارهم أن الوسيط السيئ قد يذهب بجميع تعبهم سُدى. تيقن من أن برنامج الذ يتم تداوله يتناسب مع احتياجاتك تمامًا. يقتضي أن يجيز الوسيط للمتداولين في وقتٍ كافٍ ليمارسوا التبادل باستعمال حسابٍ تجريبي. ايضا تُعَد صنيع الزبائن التي تتصف بالكفاءة والقابلية من الأسباب المأمورية المتوافرة في الوسيط الملائم.
ساد على مشاعرك
عم على مشاعرك. من الممكن يكون ذاك الموضوع من الاشتباكات العسكرية القليلة الوظيفة التي يلزم على كل متعامل أن يخوضها؛ فمشاعر كالحماس والطمع والإثارة والعصبية من الموضوعات المنتشرة في عالم التبادل. فالمتداولون في خاتمة المطاف بشر معرضون لتلك الأحاسيس. إلا أن يجب أن تدرك أنه يتعين عليك ألا تتيح لأيٍّ من تلك العواطف بالهيمنة عليك. لهذا يوصى مستديمًا بأن يبدأ المستثمرون التبادل باستعمال مبالغ ضئيلة لتخفيض إحتمالية الخطر إلى أصغر حاجزٍّ جائز حتى يتمكنوا من تقصي غاياتهم على المجال البعيد. في الطليعة، يلزم أن نعتاد الإحساس الذي سوف يعترينا إذا كابدنا دمار. لسنا في عوز لأن نقول أن التصرف مع تلفيات متواضعة يكون أكثر سهولة. متى ما كنا على تأهب لنمنح أنفسنا وقتًا أطول، ازدادت قدرتنا على تخفيض النفوذ الرومانسي للمكاسب والدمار الكبيرة. إن مبالغة أي من تلك العواطف عن الحد قد تحظر عنا الاختيارات المتوفرة للتداول بصورة كبيرة.