shaheer
11-26-2019, 02:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هي مقاييس تحديد عدم الأمان القصوى في مختلف إتفاقية تجارية من إتفاقيات تجارية الفوركس؟ لا يتردد عدد كبير من المبتدئين في عدم الأمان بقدر كبيرة من رأسمالهم في الاتفاقية التجارية الواحدة – حيث يشاهد هؤلاء أن الحجة الأساسي الذي احتذبهم إلى عالم الفوركس هو قدرتهم على السيطرة على معدل عارم من الثروات بواسطة استعمال الرافعة النقدية. برغم ذاك، فإن الحقيقة التي غير ممكن تجاهلها هو أن المتداولين الاحترافيين لا يخاطرون إلا بمقدار ضئيلة من مجمل حصيلة الحساب. وفيما يتعلق لهؤلاء، فإن الخطر بقدر تتنوع بين 5-عشرة% في الاتفاقية التجارية الواحدة تعد عدم أمان مفرطة. النسبة المثلى التي يوصي بها كميات وفيرة من الاحترافيين لا تتخطى 1-2.5%. وبغض البصر عن نسبة الخطر التي تنتوي تنفيذها، ينبغي عليك الالتزام بها على الدوام في كل صفقاتك. الخطأ الأخير الذي يقتضي تجنب السقوط به هو الخطر في عمليات تجارية بقدر أضخم من عمليات تجارية أخرى – وبرغم أن كثيرون يشاهدون عوامل منطقية لاتخاذ مثل ذلك المرسوم، لكن الواقع العملي يثبت أنه الطريق الأقصر لتغيير التبادل إلى مقامرة غيرة محسوبة العواقب.
لماذا يقدم نصح الجميع بعدم الإسراف في الخطر خلال التبادل؟ حينما ازداد حجم هبوط الحصيلة أو drawdown، متى ما كانت استرجاع الحساب إلى وضعه الأصلي أكثر صعوبة. كمثال على هذا، دعنا نفترض أنك فتحت حساب لتداول الفوركس بحصيلة 1,000$ (ذاك المبلغ يكفي بالكاد للبدء، وحتى إن لم ترتكب أي أخطاء فإنك ستحتاج للتداول بنجاح لمقدار طويلة حتى تقدر من إنماء رأسمالك وتحقيق إيراد مجدي في خاتمة المطاف). دعنا نفترض أنك أصدرت قرار عدم الأمان بمقدار خمسين% من حصيلة الحساب في العملية التجارية الأولى. إذا انهزمت تلك العملية التجارية، لديها سوف يكون قدر انكماش المخزون هو خمسين% بينما لن يتبقى إلا خمسمائة$ في حسابك. ما الذي ستحتاجه في تلك الظرف للتعافي من تلفيات تلك العملية التجارية والرجوع إلى نقطة الافتتاح؟ قد تظن للوهلة الأولى أنك تفتقر ايضاً إلى فاز بمعدل خمسين% — إلا أن تلك حسبة غير صحيحة لأنك في تلك الظرف لن تستعيد إلا 1/2 الدمار. واقع الشأن أنك تتطلب إلى كسب مائة% من المخزون الجاري، أي خمسمائة$ أخرى، لاغير للعودة إلى الحصيلة الأولي لدى 1,000$ — مع ملاحظة أنك في تلك الموقف سترجع إلى نقطة الافتتاح وسيتعين عليك المجهود مرة ثانية للبدء في تقصي العوائد.
على المنحى الآخر، إذا أصدرت قرار ألا تزيد نسبة الخطور عن عشرة%، وانهزمت بشكل فعلي أولى صفقاتك، تملك سيتراجع مخزون الحساب إلى تسعمائة$. أنت بحاجة في تلك الموقف لتلبية وإنجاز مكاسب بمعدل 11.1% لتعويض تلك الضياع والرجوع بالرصيد إلى 1,000$. بالتأكيد تَستطيع ملاحظة مجال ضآلة ذاك الفارق لدى مقارنته بالنسب الواردة في المثال الأضخم، أي خمسين% و100%؟ في الاسكربت الأضخم ستواجه صعوبة كبيرة في منفعة الحساب حتى الآن عانى الضياع الأولى مثلما أن عملية تجارية أخرى فاشلة سوف تكون كافية لتصفير الحساب.
النصيحة الأولى التي قد تسمعها من القلائل لتلبية وإنجاز الفوز في الفوركس هو أن تتجنب الضياع في المقام الأضخم. ثمة حقاً صعوبة بالغة في عوض الدمار التي تتكبدها خلال التبادل – ألقي نظرة مرة ثانية على النسب المشار إليها في المثال الأضخم. لا تبقى اجتهادات في ذاك الموضوع لأننا نتكلم عن حقائق رياضية. وكما يقول القلة، إذا اعتنيت بالدفاع عن مخزون الحساب وتجنب الدمار، فإن العوائد ستعتني بشخصها. يقتضي أن يكون هدفك الأساسي منصباً على تخفيض عدد العمليات التجارية الخاسرة كمية الإمكان، وكذلكً تخفيض الفقدان التي تتكبدها في جميع عملية تجارية. تمثل نُظم منفعة رأس الثروة واحدة من أكثر الأساليب التي يلجئ إليها المتداولون لتلبية وإنجاز ذاك المبتغى. ولذا تكشف المحاولات الماضية أن تَخطيطات الفوركس المحافظة أكثر تمكُّن على تقصي الفوز مضاهاة بالاستراتيجيات المجازفة التي تنطوي على الخطر بأموال وفيرة. يفتقر الفوز في الفوركس قليل من الزمن والعديد من التحمل، لاسيماً إذا كنت تبدأ برأسمال ضئيل، غير أن تيقن أنك ستجني ثمار الانضباط والمثابرة في عاقبة المطاف ما دام التزمت بها خلال الطريق.
ما هي مقاييس تحديد عدم الأمان القصوى في مختلف إتفاقية تجارية من إتفاقيات تجارية الفوركس؟ لا يتردد عدد كبير من المبتدئين في عدم الأمان بقدر كبيرة من رأسمالهم في الاتفاقية التجارية الواحدة – حيث يشاهد هؤلاء أن الحجة الأساسي الذي احتذبهم إلى عالم الفوركس هو قدرتهم على السيطرة على معدل عارم من الثروات بواسطة استعمال الرافعة النقدية. برغم ذاك، فإن الحقيقة التي غير ممكن تجاهلها هو أن المتداولين الاحترافيين لا يخاطرون إلا بمقدار ضئيلة من مجمل حصيلة الحساب. وفيما يتعلق لهؤلاء، فإن الخطر بقدر تتنوع بين 5-عشرة% في الاتفاقية التجارية الواحدة تعد عدم أمان مفرطة. النسبة المثلى التي يوصي بها كميات وفيرة من الاحترافيين لا تتخطى 1-2.5%. وبغض البصر عن نسبة الخطر التي تنتوي تنفيذها، ينبغي عليك الالتزام بها على الدوام في كل صفقاتك. الخطأ الأخير الذي يقتضي تجنب السقوط به هو الخطر في عمليات تجارية بقدر أضخم من عمليات تجارية أخرى – وبرغم أن كثيرون يشاهدون عوامل منطقية لاتخاذ مثل ذلك المرسوم، لكن الواقع العملي يثبت أنه الطريق الأقصر لتغيير التبادل إلى مقامرة غيرة محسوبة العواقب.
لماذا يقدم نصح الجميع بعدم الإسراف في الخطر خلال التبادل؟ حينما ازداد حجم هبوط الحصيلة أو drawdown، متى ما كانت استرجاع الحساب إلى وضعه الأصلي أكثر صعوبة. كمثال على هذا، دعنا نفترض أنك فتحت حساب لتداول الفوركس بحصيلة 1,000$ (ذاك المبلغ يكفي بالكاد للبدء، وحتى إن لم ترتكب أي أخطاء فإنك ستحتاج للتداول بنجاح لمقدار طويلة حتى تقدر من إنماء رأسمالك وتحقيق إيراد مجدي في خاتمة المطاف). دعنا نفترض أنك أصدرت قرار عدم الأمان بمقدار خمسين% من حصيلة الحساب في العملية التجارية الأولى. إذا انهزمت تلك العملية التجارية، لديها سوف يكون قدر انكماش المخزون هو خمسين% بينما لن يتبقى إلا خمسمائة$ في حسابك. ما الذي ستحتاجه في تلك الظرف للتعافي من تلفيات تلك العملية التجارية والرجوع إلى نقطة الافتتاح؟ قد تظن للوهلة الأولى أنك تفتقر ايضاً إلى فاز بمعدل خمسين% — إلا أن تلك حسبة غير صحيحة لأنك في تلك الظرف لن تستعيد إلا 1/2 الدمار. واقع الشأن أنك تتطلب إلى كسب مائة% من المخزون الجاري، أي خمسمائة$ أخرى، لاغير للعودة إلى الحصيلة الأولي لدى 1,000$ — مع ملاحظة أنك في تلك الموقف سترجع إلى نقطة الافتتاح وسيتعين عليك المجهود مرة ثانية للبدء في تقصي العوائد.
على المنحى الآخر، إذا أصدرت قرار ألا تزيد نسبة الخطور عن عشرة%، وانهزمت بشكل فعلي أولى صفقاتك، تملك سيتراجع مخزون الحساب إلى تسعمائة$. أنت بحاجة في تلك الموقف لتلبية وإنجاز مكاسب بمعدل 11.1% لتعويض تلك الضياع والرجوع بالرصيد إلى 1,000$. بالتأكيد تَستطيع ملاحظة مجال ضآلة ذاك الفارق لدى مقارنته بالنسب الواردة في المثال الأضخم، أي خمسين% و100%؟ في الاسكربت الأضخم ستواجه صعوبة كبيرة في منفعة الحساب حتى الآن عانى الضياع الأولى مثلما أن عملية تجارية أخرى فاشلة سوف تكون كافية لتصفير الحساب.
النصيحة الأولى التي قد تسمعها من القلائل لتلبية وإنجاز الفوز في الفوركس هو أن تتجنب الضياع في المقام الأضخم. ثمة حقاً صعوبة بالغة في عوض الدمار التي تتكبدها خلال التبادل – ألقي نظرة مرة ثانية على النسب المشار إليها في المثال الأضخم. لا تبقى اجتهادات في ذاك الموضوع لأننا نتكلم عن حقائق رياضية. وكما يقول القلة، إذا اعتنيت بالدفاع عن مخزون الحساب وتجنب الدمار، فإن العوائد ستعتني بشخصها. يقتضي أن يكون هدفك الأساسي منصباً على تخفيض عدد العمليات التجارية الخاسرة كمية الإمكان، وكذلكً تخفيض الفقدان التي تتكبدها في جميع عملية تجارية. تمثل نُظم منفعة رأس الثروة واحدة من أكثر الأساليب التي يلجئ إليها المتداولون لتلبية وإنجاز ذاك المبتغى. ولذا تكشف المحاولات الماضية أن تَخطيطات الفوركس المحافظة أكثر تمكُّن على تقصي الفوز مضاهاة بالاستراتيجيات المجازفة التي تنطوي على الخطر بأموال وفيرة. يفتقر الفوز في الفوركس قليل من الزمن والعديد من التحمل، لاسيماً إذا كنت تبدأ برأسمال ضئيل، غير أن تيقن أنك ستجني ثمار الانضباط والمثابرة في عاقبة المطاف ما دام التزمت بها خلال الطريق.