Ahmed Solimann
11-26-2019, 16:25
فارق العرض والطلب ، معروف باختصارا باسم الفارق، و هو الفرق بين سعر شراء وبيع زوج العملات أو الأصول الأخرى. يمثل الفارق الفرق بين سعر الذي سيدفعه مشتر فوركس و الذي سيقبله البائع. في تداول العملات الفوركس، المعاملات تتم عندما يقبل البائع سعر العرض أو عندما يأخذ المشتري بسعر الطلب. الفارق مهم جدا في تداول العملات لأنه تكلفة الصفقة التي يجب أن يدفعها التجار لوسطائهم.
الاعتبارات
هناك عدد من النقاط التي يجب أن نأخذها في الاعتبار بخصوص الفارق:
يعتمد الفارق على السيولة فضلا عن العرض والطلب على العملة. العملات الأكثر سيولة أو الاكثر تداولا عموما أصغر فارق، نظرا لعدم وجود اختلال كبير بين العرض والطلب. السيولة الأقل واختلال التوازن يؤدي إلى فوارق أكبر.
الفوارق هي أساسا تكلفة الصفقات - هو الثمن الذي سوف تحتاج إلى دفعه للوسيط لتنفيذ الصفقة. هذا قد لا يكون واضحا دائما إلى التجار الجدد ولكن عليك أن تكون على بينة علم بهته التكلفة. للتجار الذين لا يضعون صفقات متكررة فان تكلفة الفارق ليست ذات أهمية إلى حد ما. مع ذلك، إذا قمت بوضع صفقات متعددة كل يوم فهذا يمكن أن يصبح كبير التكاليف.
الفوارق تصبح أكبر عندما يكون هناك انخفاض حاد في السوق بسبب عدم التوازن بين العرض والطلب – فلن يحرص المشترون على شراء الأصول حتى ينخفض السعر بينما يريد الباعة للتخلص من أصولهم. والنتيجة هي اتساع الفوارق لأن السماسرة بحاجة للحد من زيادة الخطر خلال أوقات التقلب العالية. بالإضافة إلى ذلك، يريد الوسطاء حث التجار عن التداول بسبب عدد أكبر من الصفقات يثير مخاطر الوسيط لأنه يمكن أن تكون على الجانب الخطأ من التجارة.
مثال عن الفارق
دعنا نقول أن تداول السهم هو عند 9.95/ 10 دولارا. سعر الطلب هو 10 دولار وسعر العرض هو9.95 وبالتالي فإن الفارق هو 0.05 دولار. نسبة الفارق هي $0.05/$10 أي ما يعادل 0.50٪. المشتري الذي يشتري الأسهم بمبلغ 10 دولار ومن ثم يبيع بـ 9.95 يفقد 0.50٪ بسبب قيمة الفاق. إذا اشترى المستثمر 100 سهم فإنه سوف يفقد 5 دولارات و إذا اشترى 10.000ثم باع فأنه سيخسر 500 دولار. النسبة المئوية للخسارة هي بالضبط نفسها ولكن المبلغ الفعلي يعتمد على عدد الأسهم التي تم شراؤها.
الاعتبارات
هناك عدد من النقاط التي يجب أن نأخذها في الاعتبار بخصوص الفارق:
يعتمد الفارق على السيولة فضلا عن العرض والطلب على العملة. العملات الأكثر سيولة أو الاكثر تداولا عموما أصغر فارق، نظرا لعدم وجود اختلال كبير بين العرض والطلب. السيولة الأقل واختلال التوازن يؤدي إلى فوارق أكبر.
الفوارق هي أساسا تكلفة الصفقات - هو الثمن الذي سوف تحتاج إلى دفعه للوسيط لتنفيذ الصفقة. هذا قد لا يكون واضحا دائما إلى التجار الجدد ولكن عليك أن تكون على بينة علم بهته التكلفة. للتجار الذين لا يضعون صفقات متكررة فان تكلفة الفارق ليست ذات أهمية إلى حد ما. مع ذلك، إذا قمت بوضع صفقات متعددة كل يوم فهذا يمكن أن يصبح كبير التكاليف.
الفوارق تصبح أكبر عندما يكون هناك انخفاض حاد في السوق بسبب عدم التوازن بين العرض والطلب – فلن يحرص المشترون على شراء الأصول حتى ينخفض السعر بينما يريد الباعة للتخلص من أصولهم. والنتيجة هي اتساع الفوارق لأن السماسرة بحاجة للحد من زيادة الخطر خلال أوقات التقلب العالية. بالإضافة إلى ذلك، يريد الوسطاء حث التجار عن التداول بسبب عدد أكبر من الصفقات يثير مخاطر الوسيط لأنه يمكن أن تكون على الجانب الخطأ من التجارة.
مثال عن الفارق
دعنا نقول أن تداول السهم هو عند 9.95/ 10 دولارا. سعر الطلب هو 10 دولار وسعر العرض هو9.95 وبالتالي فإن الفارق هو 0.05 دولار. نسبة الفارق هي $0.05/$10 أي ما يعادل 0.50٪. المشتري الذي يشتري الأسهم بمبلغ 10 دولار ومن ثم يبيع بـ 9.95 يفقد 0.50٪ بسبب قيمة الفاق. إذا اشترى المستثمر 100 سهم فإنه سوف يفقد 5 دولارات و إذا اشترى 10.000ثم باع فأنه سيخسر 500 دولار. النسبة المئوية للخسارة هي بالضبط نفسها ولكن المبلغ الفعلي يعتمد على عدد الأسهم التي تم شراؤها.