SooK9999
11-26-2019, 21:14
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جارة الفوركس لها قدرات كبيرة في ان تصبح وظيفة مربحة تسمح لك أسلوب حياة لا يوفره إلا عدد يسير من النشاطات في ذاك العالم, بالشكل الذي يعاون الناس على تقصي مقاصدهم في الحياة ودون ان يفتقر هؤلاء السيدات والرجال للاستحواذ على شهادات خاصة.
إلا أن تجارة الفوركس ليست بالسهلة ؛ ولقد يكون من العادي دخول مكان البيع والشراء وفتح صفقاتك الأولى فيه غير أن ان تصبح متعامل ناجح هو كلف متنوع كليا. سوف تفتقر إلى امتلاك المعرفة والتقنيات الصحيحة بغية تتفهم وتعرف متى تدخل ومتى تطلع من العملية التجارية بالشكل الذي يحقق طول الوقت المبتغى الأساسي لأي متصرف وهو؛ فاز الثروات.
هنالك نوعين من الفحص الذي يمكن إجرائه في متاجر الفوركس. يطلق عليهما الفحص الفني والتحليل الضروري. من المنتشر ان يقسم المتداولون أنفسهم بين " الفني" و " الضروري" . كل مجموعة تتيح لأنفسها الأدوات الأساسية التي يمكن استعمالها في التبادل بحسب الكيفية المتبعة.
أصحاب تجارة الفوركس الفنيون يؤسسون تداولاتهم على فحص الرسومات البيانية ومجموعة من الشواهد المستمدة من أنواع وتذبذبات التكلفة. في الوقت نفسه فان المتداولون الاساسيون يقومون بإنشاء تجارتهم على نحو أساسي على الأرقام الضرورية والمؤشرات الاستثمارية. برغم هذا , وحتى لو تم تقسيمهم , فان كلا الاتجاهين يميلان إلى ان ينهي بعضهما الأخر إلى حدا ما.
في تلك المقالة سأضع نفسي في ناحية "المتداولين الأساسيين " وأركز على المواقف التي يقتضي ان يكون على إلمام بها كل متصرف للفوركس لِكَي لا يدع الوقائع المتداخلة يقع تأثيرها على نتائج تجارته.
سوف يكون حالة يتصف بخطورة كبيرة حالَما تتبادر قليل من الوقائع الدولية غير المنتظر وقوعها وتبدأ في النفوذ على التبادل. قوة الميديا ( التليفزيون والانترنيت والصحافة المطبوعة ) يمكن لها ان تضخم وفي قليل من الأحيان قد تشوه الوقائع الحالية المسألة الذي يترك تأثيره على التجارة بشكل ملحوظ. نفوذ ذلك التضخيم والانتشار الحثيث للأخبار بشأن سلسلة من الوقائع الحالية تخلق طقس متنامي من الرهبة والارتباك وعدم اليقين في أماكن البيع والشراء المادية. المتداولون الخائفون قد يفشلون في الإجراء وتنفيذ بدائل التبادل السليمة لأنهم اسلموا أنفسهم للفزع وردود الإجراء الرومانسية مقابل الأحكام المعللة والذكية.
إذا كنت بحاجة إلى أمثلة أكثر بالتحديد لذا النمط من الوقائع تَستطيع ان تعود بذاكرتك بشكل بسيط لتتذكر نفوذ عدد يسير من الوقائع غير المواتية والاضطرابات السياسية أو فضائح المؤسسات مثل انرون وورلد كوم أو أفراد مثلما في وضعية بلاغ قضائي مارثا ستيوارت وما إلى هذا . هنالك ايضاًً مثال الانقضاضات الإرهابية في 11 أيلول سبتمبر في نيويورك و11 آذار مارس في اسبانيا. كذلك النكبات الطبيعية مثل موجات المد والزلازل والفيضانات والجفاف والأعاصير جنبا إلى جنب مع الحروب يمكن لها ان تتسبب في بلبلة ضخمة للأسواق النقدية.
باختصار, فكل متعامل فوركس يقتضي ان يكون متأكدا بشكل إجمالي من ان طريقته في التجارة تملك معدات تأمين ذاتية ( تعليمات الوقف والحد ) وهذا للحيلولة دون حدوث التلفيات المادية الكبرى في حال حدوث أي من الوقائع غير المواتية مثل التي ذكرتها بالأعلى. وكي نصبح واقعيين فان عدد كبير من تلك الوقائع سوف تتم من دون شك في المستقبل
جارة الفوركس لها قدرات كبيرة في ان تصبح وظيفة مربحة تسمح لك أسلوب حياة لا يوفره إلا عدد يسير من النشاطات في ذاك العالم, بالشكل الذي يعاون الناس على تقصي مقاصدهم في الحياة ودون ان يفتقر هؤلاء السيدات والرجال للاستحواذ على شهادات خاصة.
إلا أن تجارة الفوركس ليست بالسهلة ؛ ولقد يكون من العادي دخول مكان البيع والشراء وفتح صفقاتك الأولى فيه غير أن ان تصبح متعامل ناجح هو كلف متنوع كليا. سوف تفتقر إلى امتلاك المعرفة والتقنيات الصحيحة بغية تتفهم وتعرف متى تدخل ومتى تطلع من العملية التجارية بالشكل الذي يحقق طول الوقت المبتغى الأساسي لأي متصرف وهو؛ فاز الثروات.
هنالك نوعين من الفحص الذي يمكن إجرائه في متاجر الفوركس. يطلق عليهما الفحص الفني والتحليل الضروري. من المنتشر ان يقسم المتداولون أنفسهم بين " الفني" و " الضروري" . كل مجموعة تتيح لأنفسها الأدوات الأساسية التي يمكن استعمالها في التبادل بحسب الكيفية المتبعة.
أصحاب تجارة الفوركس الفنيون يؤسسون تداولاتهم على فحص الرسومات البيانية ومجموعة من الشواهد المستمدة من أنواع وتذبذبات التكلفة. في الوقت نفسه فان المتداولون الاساسيون يقومون بإنشاء تجارتهم على نحو أساسي على الأرقام الضرورية والمؤشرات الاستثمارية. برغم هذا , وحتى لو تم تقسيمهم , فان كلا الاتجاهين يميلان إلى ان ينهي بعضهما الأخر إلى حدا ما.
في تلك المقالة سأضع نفسي في ناحية "المتداولين الأساسيين " وأركز على المواقف التي يقتضي ان يكون على إلمام بها كل متصرف للفوركس لِكَي لا يدع الوقائع المتداخلة يقع تأثيرها على نتائج تجارته.
سوف يكون حالة يتصف بخطورة كبيرة حالَما تتبادر قليل من الوقائع الدولية غير المنتظر وقوعها وتبدأ في النفوذ على التبادل. قوة الميديا ( التليفزيون والانترنيت والصحافة المطبوعة ) يمكن لها ان تضخم وفي قليل من الأحيان قد تشوه الوقائع الحالية المسألة الذي يترك تأثيره على التجارة بشكل ملحوظ. نفوذ ذلك التضخيم والانتشار الحثيث للأخبار بشأن سلسلة من الوقائع الحالية تخلق طقس متنامي من الرهبة والارتباك وعدم اليقين في أماكن البيع والشراء المادية. المتداولون الخائفون قد يفشلون في الإجراء وتنفيذ بدائل التبادل السليمة لأنهم اسلموا أنفسهم للفزع وردود الإجراء الرومانسية مقابل الأحكام المعللة والذكية.
إذا كنت بحاجة إلى أمثلة أكثر بالتحديد لذا النمط من الوقائع تَستطيع ان تعود بذاكرتك بشكل بسيط لتتذكر نفوذ عدد يسير من الوقائع غير المواتية والاضطرابات السياسية أو فضائح المؤسسات مثل انرون وورلد كوم أو أفراد مثلما في وضعية بلاغ قضائي مارثا ستيوارت وما إلى هذا . هنالك ايضاًً مثال الانقضاضات الإرهابية في 11 أيلول سبتمبر في نيويورك و11 آذار مارس في اسبانيا. كذلك النكبات الطبيعية مثل موجات المد والزلازل والفيضانات والجفاف والأعاصير جنبا إلى جنب مع الحروب يمكن لها ان تتسبب في بلبلة ضخمة للأسواق النقدية.
باختصار, فكل متعامل فوركس يقتضي ان يكون متأكدا بشكل إجمالي من ان طريقته في التجارة تملك معدات تأمين ذاتية ( تعليمات الوقف والحد ) وهذا للحيلولة دون حدوث التلفيات المادية الكبرى في حال حدوث أي من الوقائع غير المواتية مثل التي ذكرتها بالأعلى. وكي نصبح واقعيين فان عدد كبير من تلك الوقائع سوف تتم من دون شك في المستقبل