SooK9999
11-26-2019, 21:20
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفتاح الأساسي لتلبية وإنجاز مكاسب في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية هو تجنب الأحكام الرومانسية وان ملاحقة بجميع إعتناء التصميم التي تحط في اعتبارها جميع من الأحوال الجارية والتاريخية للسوق . الإنصات إلي ما تقوله أمعائك ليس بأي حال من الأحوال الطريق للنجاح في سوق الفوركس, ان ذلك الموضوع قد يكلفك فقدان أموالك . تجارة الفوركس تتصف بدرجة عالية من التقلبات والتي صبر حجم هائل من العواطف المتباينة . الأحاسيس تستطيع ان تترك تأثيرا علي مراسيم تداولك سوى لو كان لديك تصميم مخططه مسبقة وان تبقي ملتزما بها بغط البصر عما تشهده ينتج ذلك في تلك اللحظة . لذلك فان الأسباب الأساسية للنجاح في سوق الفوركس تبقي هي النسق والتحليل والمثابرة .
أغلب المتداولون ذوى الخبرة من المعتاد أن ينصحون البائعين المبتدئين بأنهم بحاجة إلي تحديث نهج للتداول – وان يبقوا ملتزمين به مهما وقع .السماح لمشاعرك بالتحكم في مراسيم تداولاتك يمكن له ان يضر بتجارتك من عديدة قمته . النسق يخبرك متى تبتاع وماذا تبتاع . متى تتناقل وماذا تتناقل . وبالالتزام بنظام تداولاتك سوف تَستطيع من تدعيم أرباحك . منظومة التبادل الموثق علي الفحص الفني أو اتجاهات مكان البيع والشراء التاريخية هو احد الأدوات المؤثرة التي يمكن استعمالها إذا ما كنت بدئت حالا في تجارة الفوركس . عديد من المتداولين الذين يملكون أعوام من الخبرة يواصلون استعمال ذات الإطار الذي سمح لهم سابقا من تقصي العوائد . أكثرية المتداولون سيخبرونك بأنه حين تتصادم غريزة امعائهم مع نهج تداولاتهم فان الإطار طول الوقت ما يكون هو ما علي حق.
استعمال منظومة تبادل إلي سوف يستبعد نفوذ الأحاسيس من علي تجارتك وهكذا يحكم علي احد أسباب الفشل . فنظام التبادل الآلي لن يتمايل مع المشاعر حيث سيبقي ملتصقا بالمسار الذي تم تجريبه والحقيقي الذي تم توثِيقه . وحتى تصبح فاعلا فان نسق تداولاتك – سواء كنت طورته بنفسك أو انك تطبق منظومة أخر صنعه واحد غيرك – ينبغي ان يحدد نقط الدخول والخروج خلال التبادل وبذلك يقلل من نفوذ الأسباب غير الحقيقية الأمر الذي يعين بوضع تصميم صحيحة للخروج في الدهر الملائم . بصورة عامة فان ذاك الشأن يجيء على النحو التالي :
أسفل أي أوضاع يقتضي ان تحوز ورقة نقدية ما ؟
علي طريق المثال ولقد تقوم بتطبيق إلتماس شراء متى ما تنخفض ورقة نقدية محددة بأكثر من خمسة نقط لأنه بحسب تحليلك فان ثمن تلك الورقة النقدية لن ينزل بأكثر من المعدّل القائم .
متى أقوم بتجارة ورقة نقدية بدل ورقة نقدية أخرى و أي واحدة سوف اختارها ؟
ثمة سببين رئيسين لمغادرة مكان البيع والشراء – سواء لتعظيم أرباحك أو تقليل خسارتك ذلك يشير إلى انه يجب ان تحط تعليمات لتعطيل الفقدان واخذ العوائد لدى النقطة التي تري فيها من الذهاب للخارج للتجارة .
ما هي الأسباب التي سوف اسمح لها بتغير قراري؟
في حين تتحرك المتاجر المادية عادة على حسب أصناف محددة يمكن التنبؤ بها فان ثمة طول الوقت متغيرات فردية في الترند في نطاق تلك النماذج الفنية . إذا وضعت تلك التغيرات في اعتبارك فان ذاك سيسهل عليك المسألة في توثيق ما لو أنه احد الأسباب ينتج ذلك اختلافا حقيقيا أم ان الموضوع لا يعدوا بحت تمنيات لا نفوذ لها . اذا لم تكن واعيا لذلك الموضوع فان الأحاسيس غير المجدية قد تقوم بإفساد تجارتك .
كيف يمكن الذهاب للخارج من تبادل احد الأوراق النقدية ؟
إعداد خروجك قد تتصف بالبساطة العنيفة بحيث لا تتعدي وحط قضى إنهاء الضياع حين تجتاز 5% أو وحط كلف اخذ الربح حين تحقق أرباحا ب40% .
احد المفاتيح الأساسية لتلبية وإنجاز الفوز هي المثابرة . فحص اتجاهات مكان البيع والشراء سوف يتضح لك بان تحركات مكان البيع والشراء التي تجيء في شكل تراجعات أو طفرات تبقي عامتها في محيط نماذج الحركة المتعارف فوقها والتي يمكن ايضا التنبؤ بها . لا يبقى اتجاه يتحرك بأسلوب سهل سواء إلي اعلي أو إلي أدنى – فهناك باستمرار أوقات زمنية لا مفر منها يصدر فيها تزايد أو هبوط شديد ومفاجئ في القيمة نتيجة لنفوذ احد الأسباب الخارجية . تلك الأوقات هي ما يمكن ان تؤذي فيها الأحاسيس تداولاتك . فحالَما يصدر وبشكل مفاجئ ان تنخفض احد الأوراق النقدية التي قمت بشرائها بأسلوب صارم خسر تستسلم إلي الرهاب بغية يسيطر عليك طوال تداولاتك وبذلك تسعي إلي إنقاص خسائرك وإقفال ترتيب التبادل علي الرغم من ان الإطار يخبرك بالاستمرار في التبادل . علي الجهة الأخر فانه من القليل الإمساك بالارتفاعات المثيرة حين تبدأ المعاملات في الصعود بشكل ملحوظ وبذلك تحفزك علي زيادة من الشراء في ذاك الزمان . حقيقة الموضوع فان مثل تلك الأوقات تعتبر أكثر الموضوعات سلبية علي نمط تداولاك . أجود الأوقات تجيء مع الاعتماد بأسلوب أساسي علي منظومة تداولاتك, فهذا النسق سيخبرك بالتحديد متى تتناقل لتلبية وإنجاز أحسن المكاسب
المفتاح الأساسي لتلبية وإنجاز مكاسب في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية هو تجنب الأحكام الرومانسية وان ملاحقة بجميع إعتناء التصميم التي تحط في اعتبارها جميع من الأحوال الجارية والتاريخية للسوق . الإنصات إلي ما تقوله أمعائك ليس بأي حال من الأحوال الطريق للنجاح في سوق الفوركس, ان ذلك الموضوع قد يكلفك فقدان أموالك . تجارة الفوركس تتصف بدرجة عالية من التقلبات والتي صبر حجم هائل من العواطف المتباينة . الأحاسيس تستطيع ان تترك تأثيرا علي مراسيم تداولك سوى لو كان لديك تصميم مخططه مسبقة وان تبقي ملتزما بها بغط البصر عما تشهده ينتج ذلك في تلك اللحظة . لذلك فان الأسباب الأساسية للنجاح في سوق الفوركس تبقي هي النسق والتحليل والمثابرة .
أغلب المتداولون ذوى الخبرة من المعتاد أن ينصحون البائعين المبتدئين بأنهم بحاجة إلي تحديث نهج للتداول – وان يبقوا ملتزمين به مهما وقع .السماح لمشاعرك بالتحكم في مراسيم تداولاتك يمكن له ان يضر بتجارتك من عديدة قمته . النسق يخبرك متى تبتاع وماذا تبتاع . متى تتناقل وماذا تتناقل . وبالالتزام بنظام تداولاتك سوف تَستطيع من تدعيم أرباحك . منظومة التبادل الموثق علي الفحص الفني أو اتجاهات مكان البيع والشراء التاريخية هو احد الأدوات المؤثرة التي يمكن استعمالها إذا ما كنت بدئت حالا في تجارة الفوركس . عديد من المتداولين الذين يملكون أعوام من الخبرة يواصلون استعمال ذات الإطار الذي سمح لهم سابقا من تقصي العوائد . أكثرية المتداولون سيخبرونك بأنه حين تتصادم غريزة امعائهم مع نهج تداولاتهم فان الإطار طول الوقت ما يكون هو ما علي حق.
استعمال منظومة تبادل إلي سوف يستبعد نفوذ الأحاسيس من علي تجارتك وهكذا يحكم علي احد أسباب الفشل . فنظام التبادل الآلي لن يتمايل مع المشاعر حيث سيبقي ملتصقا بالمسار الذي تم تجريبه والحقيقي الذي تم توثِيقه . وحتى تصبح فاعلا فان نسق تداولاتك – سواء كنت طورته بنفسك أو انك تطبق منظومة أخر صنعه واحد غيرك – ينبغي ان يحدد نقط الدخول والخروج خلال التبادل وبذلك يقلل من نفوذ الأسباب غير الحقيقية الأمر الذي يعين بوضع تصميم صحيحة للخروج في الدهر الملائم . بصورة عامة فان ذاك الشأن يجيء على النحو التالي :
أسفل أي أوضاع يقتضي ان تحوز ورقة نقدية ما ؟
علي طريق المثال ولقد تقوم بتطبيق إلتماس شراء متى ما تنخفض ورقة نقدية محددة بأكثر من خمسة نقط لأنه بحسب تحليلك فان ثمن تلك الورقة النقدية لن ينزل بأكثر من المعدّل القائم .
متى أقوم بتجارة ورقة نقدية بدل ورقة نقدية أخرى و أي واحدة سوف اختارها ؟
ثمة سببين رئيسين لمغادرة مكان البيع والشراء – سواء لتعظيم أرباحك أو تقليل خسارتك ذلك يشير إلى انه يجب ان تحط تعليمات لتعطيل الفقدان واخذ العوائد لدى النقطة التي تري فيها من الذهاب للخارج للتجارة .
ما هي الأسباب التي سوف اسمح لها بتغير قراري؟
في حين تتحرك المتاجر المادية عادة على حسب أصناف محددة يمكن التنبؤ بها فان ثمة طول الوقت متغيرات فردية في الترند في نطاق تلك النماذج الفنية . إذا وضعت تلك التغيرات في اعتبارك فان ذاك سيسهل عليك المسألة في توثيق ما لو أنه احد الأسباب ينتج ذلك اختلافا حقيقيا أم ان الموضوع لا يعدوا بحت تمنيات لا نفوذ لها . اذا لم تكن واعيا لذلك الموضوع فان الأحاسيس غير المجدية قد تقوم بإفساد تجارتك .
كيف يمكن الذهاب للخارج من تبادل احد الأوراق النقدية ؟
إعداد خروجك قد تتصف بالبساطة العنيفة بحيث لا تتعدي وحط قضى إنهاء الضياع حين تجتاز 5% أو وحط كلف اخذ الربح حين تحقق أرباحا ب40% .
احد المفاتيح الأساسية لتلبية وإنجاز الفوز هي المثابرة . فحص اتجاهات مكان البيع والشراء سوف يتضح لك بان تحركات مكان البيع والشراء التي تجيء في شكل تراجعات أو طفرات تبقي عامتها في محيط نماذج الحركة المتعارف فوقها والتي يمكن ايضا التنبؤ بها . لا يبقى اتجاه يتحرك بأسلوب سهل سواء إلي اعلي أو إلي أدنى – فهناك باستمرار أوقات زمنية لا مفر منها يصدر فيها تزايد أو هبوط شديد ومفاجئ في القيمة نتيجة لنفوذ احد الأسباب الخارجية . تلك الأوقات هي ما يمكن ان تؤذي فيها الأحاسيس تداولاتك . فحالَما يصدر وبشكل مفاجئ ان تنخفض احد الأوراق النقدية التي قمت بشرائها بأسلوب صارم خسر تستسلم إلي الرهاب بغية يسيطر عليك طوال تداولاتك وبذلك تسعي إلي إنقاص خسائرك وإقفال ترتيب التبادل علي الرغم من ان الإطار يخبرك بالاستمرار في التبادل . علي الجهة الأخر فانه من القليل الإمساك بالارتفاعات المثيرة حين تبدأ المعاملات في الصعود بشكل ملحوظ وبذلك تحفزك علي زيادة من الشراء في ذاك الزمان . حقيقة الموضوع فان مثل تلك الأوقات تعتبر أكثر الموضوعات سلبية علي نمط تداولاك . أجود الأوقات تجيء مع الاعتماد بأسلوب أساسي علي منظومة تداولاتك, فهذا النسق سيخبرك بالتحديد متى تتناقل لتلبية وإنجاز أحسن المكاسب