SooK9999
11-26-2019, 21:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المعرفة بمكان البيع والشراء والقدرة علي استيعاب التحليلات المتصلة به هي الأسلوب والكيفية الوحيدة للولوج إلي تجارة الفوركس , إلا أن دون توافر الجرأة علي المسابقة بفعالية وعدم الأمان بأموالك المخصصة في تلك العملية فلن تصبح بأي حال من الأحوال متصرف ناجح .
أحجام كبيرة جدا من الثروات في مكان البيع والشراء عرضه للتغير دوما, المسألة الذي من وضْعه ان يتسبب بمعدلات عارمة من العواطف المتناقضة ؛ الفزع والإثارة والقلق هي أمثلة علي طريق المثال لا الحصر . الحرب في مواجهة عواطفك لإتمام عملية تجارية ناجحة هي احد العوائق الأساسية التي يقتضي التغلب فوقها إذا أرت ان تكون متصرف قادر علي إكمال عمليات تجارية التبادل علي كسب مقادير كبيرة من الثروة . إذا استطعت علي تلك الأحاسيس أو حتى استعمالها خلال تبادل الفوركس , وقتها فان مستقبل مشرق في ذلك الميدان سوف يكون بانتظارك , إلا أن الفشل في تقصي ذاك علي الأرجح سوف يكلفك فقدان مِقدار هائل من الثروة سينهي رغباتك العالقة للتقدم في عالم تجارة الأوراق النقدية المزحوم دوما .
بداية وإقفال إتفاقية تجارية تبادل في الأوقات السليمة هي العمود الفقري لمتداول الفوركس الناجح . إن لم يقدر على الفرد من تأدية تلك الاتفاقيات التجارية في الأوقات السليمة , فان التلفيات النفسية والعينية ستكون معوقة له . الفشل في الإمساك بأحد الاتجاهات الأساسية أو الإبقاء لمقدار طويلة علي إتفاقية تجارية شرائية سيقود في عاقبة الموضوع إلي المرور بتجارب محبطة , إلا أنها في جميع الأوضاع هي احد الأشياء التي سيواجهها أغلبنا خلال تجارة الفوركس .
الدخول في الدهر الملائم هو احد الأمور التي يلزم فعلها بأسلوب صحيح, إلا أن ليس جميع الأشياء بالتأكيد. لأنك ان لم تكن قادرا علي الذهاب للخارج في الزمن الموائم أو الاحتفاظ بجرأتك طوال المعاملات فان الآثار المترتبة علي هذا سوف تكون حادة . علي طريق المثال رضى فقدان ضئيلة قبيل زيادات مكان البيع والشراء قد يتولى قيادة إلي هامش عظيم لمعدل الخطور/ النتاج . بكيفية مناظرة فان الاحتفاظ بأحد الأوراق النقدية التي ينكمش ثمنها لوقت طويلة قد يصبح معوقا ماليا في التتمة . أدرك سوق الفوركس والإيمان بقدرتك علي الحكم علي الترند سوف يؤتي ثماره إذا حافظت علي جرأتك, في حين استكمال الإصرار في الأوقات الخاطئة قد يتولى قيادة إلي أخطاء كارثية .
الرهبة الذي يولده استثمار أموالك المخصصة في الفوركس هو الشيء الأساسي الذي يلزم التغلب فوق منه . باستمرار كان هو العامل المشترك في عموم روايات الفشل التي سمعناها من هؤلاء المتداولون الذين لم يستطيعوا التغلب علي قلقهم الاقتصادي بأسلوب حكيم , فعادة هؤلاء ينسحبون في الزمان الخطأ ويتخلفون باستمرار عن موجات الارتفاع وبالتالي فان عموم النتائج التي تولد من رحم الفزع من المعتاد أن تكون فاشلة . رضى ذاك الفزع و استعماله في إطار محددات التجارة سوف يكون كفيلا بجعلك متداولا قويا عنده القدرة علي التجارة بأريحيه والتلذذ بتجارة الأوراق النقدية المشوقة . في حين مقاتلة الفزع لن تبلغ بك إلي أي موضع. فهمه والتغلب أعلاه هما أسمى الأدوية المتوفرة لمثل تلك النوعية من الأحاسيس التي لا أساس لها .
تَخطيطات التبادل سوف تعينك علي تجاوز الأوقات العصبية والاستفادة من الأوقات الجيدة . من حين لآخر حالَما تنقل قدميها خطوة إلي الوراء وتقبل عدد محدود من الدمار البسيطة فان ذلك الشأن سوف يعطيك القدرة والمعرفة على مهاجمة سوق الفوركس بطاقة متجددة وبذلك تقصي عوائد قريبة العهد . إستحسان رأي انك سوف تخسر مرة تلو الأخرى هو مرسوم حكيم في ذاك مكان البيع والشراء حيث لا تبقى أية ضمانات للتجارة به , لهذا فان القدرة علي التحرك والبدء مجددا تعد احد الخبرات المهارية الأساسية للنجاح في ذاك الميدان .
الفحص والرسوم البيانية يمكن لها لاغير ان توصلك إلي مكان البيع والشراء . غير أن أولا يقتضي عليك الهيمنة علي تلك الموضوعات وان تكون قادرا علي شرح دلالات الأرقام المشابهة بغية تتمكن من مراقبة الاتجاهات لتبني أعلاها تحركاتك . غير أن كل ذاك لن يقصد أي شيء إن لم تكن لديك الشجاعة لتنفيذ قناعاتك. إذا أصابك الرهبة القوي حالَما تم اتخاذ قرار الشراء أو شعرت بعدم التيقن طول الوقت حينما تم اتخاذ قرار البيع فان التوفيق في ذاك مكان البيع والشراء علي الأرجح سوف يراوغك . " الوجهة هو صديقك " غير أن تلك المقولة لن تعني شيء إن لم تتمكن اعتبارا من الإمساك بالترند وتاليا إن لم تكن لديك القدرة للركوب علي ظهره . المعرفة واستراتجيات التبادل والتغلب علي الرهاب من الممكن أن تكون أجود ثلاثة أساليب يمكن لها ان تفتح لك الباب الذي ستدخل منه كمتداول ناجح . بلا أيا من تلك الثلاثة فانك ستفشل علي الأرجح . لهذا استعد جيدا وتدرب وقم بتقدير جميع الأشياء قبل ان تبدأ الغوص في عالم تجارة الفوركس العويص.
المعرفة بمكان البيع والشراء والقدرة علي استيعاب التحليلات المتصلة به هي الأسلوب والكيفية الوحيدة للولوج إلي تجارة الفوركس , إلا أن دون توافر الجرأة علي المسابقة بفعالية وعدم الأمان بأموالك المخصصة في تلك العملية فلن تصبح بأي حال من الأحوال متصرف ناجح .
أحجام كبيرة جدا من الثروات في مكان البيع والشراء عرضه للتغير دوما, المسألة الذي من وضْعه ان يتسبب بمعدلات عارمة من العواطف المتناقضة ؛ الفزع والإثارة والقلق هي أمثلة علي طريق المثال لا الحصر . الحرب في مواجهة عواطفك لإتمام عملية تجارية ناجحة هي احد العوائق الأساسية التي يقتضي التغلب فوقها إذا أرت ان تكون متصرف قادر علي إكمال عمليات تجارية التبادل علي كسب مقادير كبيرة من الثروة . إذا استطعت علي تلك الأحاسيس أو حتى استعمالها خلال تبادل الفوركس , وقتها فان مستقبل مشرق في ذلك الميدان سوف يكون بانتظارك , إلا أن الفشل في تقصي ذاك علي الأرجح سوف يكلفك فقدان مِقدار هائل من الثروة سينهي رغباتك العالقة للتقدم في عالم تجارة الأوراق النقدية المزحوم دوما .
بداية وإقفال إتفاقية تجارية تبادل في الأوقات السليمة هي العمود الفقري لمتداول الفوركس الناجح . إن لم يقدر على الفرد من تأدية تلك الاتفاقيات التجارية في الأوقات السليمة , فان التلفيات النفسية والعينية ستكون معوقة له . الفشل في الإمساك بأحد الاتجاهات الأساسية أو الإبقاء لمقدار طويلة علي إتفاقية تجارية شرائية سيقود في عاقبة الموضوع إلي المرور بتجارب محبطة , إلا أنها في جميع الأوضاع هي احد الأشياء التي سيواجهها أغلبنا خلال تجارة الفوركس .
الدخول في الدهر الملائم هو احد الأمور التي يلزم فعلها بأسلوب صحيح, إلا أن ليس جميع الأشياء بالتأكيد. لأنك ان لم تكن قادرا علي الذهاب للخارج في الزمن الموائم أو الاحتفاظ بجرأتك طوال المعاملات فان الآثار المترتبة علي هذا سوف تكون حادة . علي طريق المثال رضى فقدان ضئيلة قبيل زيادات مكان البيع والشراء قد يتولى قيادة إلي هامش عظيم لمعدل الخطور/ النتاج . بكيفية مناظرة فان الاحتفاظ بأحد الأوراق النقدية التي ينكمش ثمنها لوقت طويلة قد يصبح معوقا ماليا في التتمة . أدرك سوق الفوركس والإيمان بقدرتك علي الحكم علي الترند سوف يؤتي ثماره إذا حافظت علي جرأتك, في حين استكمال الإصرار في الأوقات الخاطئة قد يتولى قيادة إلي أخطاء كارثية .
الرهبة الذي يولده استثمار أموالك المخصصة في الفوركس هو الشيء الأساسي الذي يلزم التغلب فوق منه . باستمرار كان هو العامل المشترك في عموم روايات الفشل التي سمعناها من هؤلاء المتداولون الذين لم يستطيعوا التغلب علي قلقهم الاقتصادي بأسلوب حكيم , فعادة هؤلاء ينسحبون في الزمان الخطأ ويتخلفون باستمرار عن موجات الارتفاع وبالتالي فان عموم النتائج التي تولد من رحم الفزع من المعتاد أن تكون فاشلة . رضى ذاك الفزع و استعماله في إطار محددات التجارة سوف يكون كفيلا بجعلك متداولا قويا عنده القدرة علي التجارة بأريحيه والتلذذ بتجارة الأوراق النقدية المشوقة . في حين مقاتلة الفزع لن تبلغ بك إلي أي موضع. فهمه والتغلب أعلاه هما أسمى الأدوية المتوفرة لمثل تلك النوعية من الأحاسيس التي لا أساس لها .
تَخطيطات التبادل سوف تعينك علي تجاوز الأوقات العصبية والاستفادة من الأوقات الجيدة . من حين لآخر حالَما تنقل قدميها خطوة إلي الوراء وتقبل عدد محدود من الدمار البسيطة فان ذلك الشأن سوف يعطيك القدرة والمعرفة على مهاجمة سوق الفوركس بطاقة متجددة وبذلك تقصي عوائد قريبة العهد . إستحسان رأي انك سوف تخسر مرة تلو الأخرى هو مرسوم حكيم في ذاك مكان البيع والشراء حيث لا تبقى أية ضمانات للتجارة به , لهذا فان القدرة علي التحرك والبدء مجددا تعد احد الخبرات المهارية الأساسية للنجاح في ذاك الميدان .
الفحص والرسوم البيانية يمكن لها لاغير ان توصلك إلي مكان البيع والشراء . غير أن أولا يقتضي عليك الهيمنة علي تلك الموضوعات وان تكون قادرا علي شرح دلالات الأرقام المشابهة بغية تتمكن من مراقبة الاتجاهات لتبني أعلاها تحركاتك . غير أن كل ذاك لن يقصد أي شيء إن لم تكن لديك الشجاعة لتنفيذ قناعاتك. إذا أصابك الرهبة القوي حالَما تم اتخاذ قرار الشراء أو شعرت بعدم التيقن طول الوقت حينما تم اتخاذ قرار البيع فان التوفيق في ذاك مكان البيع والشراء علي الأرجح سوف يراوغك . " الوجهة هو صديقك " غير أن تلك المقولة لن تعني شيء إن لم تتمكن اعتبارا من الإمساك بالترند وتاليا إن لم تكن لديك القدرة للركوب علي ظهره . المعرفة واستراتجيات التبادل والتغلب علي الرهاب من الممكن أن تكون أجود ثلاثة أساليب يمكن لها ان تفتح لك الباب الذي ستدخل منه كمتداول ناجح . بلا أيا من تلك الثلاثة فانك ستفشل علي الأرجح . لهذا استعد جيدا وتدرب وقم بتقدير جميع الأشياء قبل ان تبدأ الغوص في عالم تجارة الفوركس العويص.