SooK9999
11-26-2019, 21:41
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل انتهيت من فعل امتحانات التأدية السالف (الباك تست) وتأكدت أنك حصلت على نمط فاخر عقب اختباره على مئات أو آلاف الاتفاقيات التجارية حتى الآن تقصي نتائج باهرة على مختلَف الأصعدة؟ لو أنه المسألة أيضاً، فسوف تجد نفسك ربما منجذباً لفكرة الانتقال إلى التبادل الحقيقي على الفور. يستغرق المسألة من قليل من المتداولين مرحلة طويلة حتى يتمكنوا من إعداد أنظمة الفوركس التي يستخدمونها للانتقال إلى التبادل الحقيقي، فيما يحدث آخرون في فخ التسرع والعجلة للقفز في ذاك العالم المثير. إذا كنت تفكر في مكان البيع والشراء الحقيقية عقب الانتهاء من مدة الباك تست غير أن دون المرور بفترة الامتحان التجريبي، أنصحك بأن تعيد التفكير مرة ثانية. ثمة اختلاف شاسع بين التأدية في الماضي والنتائج المحققة في العالم الحقيقي الحقيقي، ولذا ينبغي أن تدرك أن لديك عمل صعب تقوم به قبل أن تحقق نفس النتائج التي حصلت فوق منها من الباك تست في مكان البيع والشراء الحقيقية.
الشيء الأكبر الذي يكتشفه عديد منا خلال التبادل التجريبي هو أنهم مضطرون للقيام بالعديد من المهمات في الحقيقة الفعلي بالقرب من التبادل، مثل القوت والعمل والنوم وغيرها من الموضوعات الحياتية. عدد محدود من أنظمة التبادل التي تحقق تأدية فاخر في فترة الباك تست ستقف عاجزة عن تعمل على متابعة نفس النتائج نتيجة لـ استحالة إدماجها في جدول مواعيد الحياة اليومية، أو نتيجة لـ احتياجها لموارد يصعب توفيرها. مثال على ذلك، قد تكتشف أنك بحاجة إلى التبادل باستعمال الهاتف المحمول إذا كنت في الجهد طوال مدة نشاط مكان البيع والشراء. وماذا إن كانت إتفاقيات تجارية الفوركس التي يولدها الإطار لا تجيء سوى في أوقات الليل المتأخرة؟ ذاك يقصد أنك مضطر للتداول فيما تغط في الغفو، ومن ثم سيكون عليك وحط كثير من التنبيهات السعرية. حرفة تلك التنبيهات هو إيقاظك في الأوقات الهامة، غير أن مرة عقب أخرى ستكتشف أنك بحاجة إلى منظومة حديث على الإطلاقً. ايضاً فإن إنتاج النسق لتنبيهات غير صحيحة سوف يسفر عن فقدان نفس الاتفاقيات التجارية التي كانت ناجحة طوال الامتحان التجريبي؟
واحد من الفروق الأخرى التي ستكتشفها سريعا هو الدور الذي سيلعبه الدهر في سيكولوجية التبادل. في فترة الباك تست سوف يكون بمقدورك تحريك المخططات البيانية وأخذ مراسيم التبادل في ثواني أو دقائق دون الاحتياج لإرجاع التفكير في المسألة. أما لدى الانتقال إلى العالم الحقيقي، فإن نفس الاتفاقيات التجارية سوف تتوزع على مراحل زمنية واسعة من الممكن أن تكون ساعات أو أيام أو حتى أسابيع، الموضوع الذي سيجعلك أسفل حدث كميات وفيرة من العواطف المتناقضة أثناء تلك المدة. في كميات وفيرة من الأحيان ستسأل نفسك "ما هو المرسوم الذي كنت سأتخذه طوال الباك تست؟" لتكتشف أنك لا تجد إجابة! يستغرق الموضوع مدة طويلة حتى التعرف على الأسلوب والكيفية التي سيؤثر بها عامل الدهر على تداولاتنا. قد تكتشف أنك بحاجة للتداول على أطر زمنية متنوعة أو أن ما ينقصك هو لاغير فرض السيطرة على مشاعرك.
قد توضح تلك الموضوعات متواضعة من الناحية النظرية، غير أن كميات وفيرة من المتداولين يكتشف أن التبادل التجريبي للفوركس يقدم إحتمالية التعرض لمجموعة من المواقف غير المنتظر وقوعها، وهو الذي يسمح بدوره إمكانية لمسعى حلها قبل الانتقال إلى مدة التبادل الحقيقي. نحن ننصحك بعدم إتمام مدة التبادل التجريبي قبل أن تحقق استراتيجيتك نتائج فائزة لمقدار ليست أقل من 2ـ 4 أشهر متتالية قبل أن تم اتخاذ قرار تنفيذها على حساب حقيقي. لا يبقى علة يدفعك لفقدان أي قرش في ذلك الميدان دون مبرر لاسيماً وأنه بمقدورك الاستمرار في التبادل التجريبي لأطول مرحلة ممكنة حتى تحس بإتقان ما تقوم به، كل هذا بدون مقابلً! كمية الانكماش في حسابك الحقيقي سوف يعكس الشواهد التي حققتها خلال الباك تست، غير أن تَستطيع ترقية أحجام الربحية باستثمار عدد محدود من الزمن والمجهود في الجهد على حساب تجريبي واكتشاف الأسلوب والكيفية المثلى لدمج أسلوب التبادل في إطار عجلة الحياة اليومية
هل انتهيت من فعل امتحانات التأدية السالف (الباك تست) وتأكدت أنك حصلت على نمط فاخر عقب اختباره على مئات أو آلاف الاتفاقيات التجارية حتى الآن تقصي نتائج باهرة على مختلَف الأصعدة؟ لو أنه المسألة أيضاً، فسوف تجد نفسك ربما منجذباً لفكرة الانتقال إلى التبادل الحقيقي على الفور. يستغرق المسألة من قليل من المتداولين مرحلة طويلة حتى يتمكنوا من إعداد أنظمة الفوركس التي يستخدمونها للانتقال إلى التبادل الحقيقي، فيما يحدث آخرون في فخ التسرع والعجلة للقفز في ذاك العالم المثير. إذا كنت تفكر في مكان البيع والشراء الحقيقية عقب الانتهاء من مدة الباك تست غير أن دون المرور بفترة الامتحان التجريبي، أنصحك بأن تعيد التفكير مرة ثانية. ثمة اختلاف شاسع بين التأدية في الماضي والنتائج المحققة في العالم الحقيقي الحقيقي، ولذا ينبغي أن تدرك أن لديك عمل صعب تقوم به قبل أن تحقق نفس النتائج التي حصلت فوق منها من الباك تست في مكان البيع والشراء الحقيقية.
الشيء الأكبر الذي يكتشفه عديد منا خلال التبادل التجريبي هو أنهم مضطرون للقيام بالعديد من المهمات في الحقيقة الفعلي بالقرب من التبادل، مثل القوت والعمل والنوم وغيرها من الموضوعات الحياتية. عدد محدود من أنظمة التبادل التي تحقق تأدية فاخر في فترة الباك تست ستقف عاجزة عن تعمل على متابعة نفس النتائج نتيجة لـ استحالة إدماجها في جدول مواعيد الحياة اليومية، أو نتيجة لـ احتياجها لموارد يصعب توفيرها. مثال على ذلك، قد تكتشف أنك بحاجة إلى التبادل باستعمال الهاتف المحمول إذا كنت في الجهد طوال مدة نشاط مكان البيع والشراء. وماذا إن كانت إتفاقيات تجارية الفوركس التي يولدها الإطار لا تجيء سوى في أوقات الليل المتأخرة؟ ذاك يقصد أنك مضطر للتداول فيما تغط في الغفو، ومن ثم سيكون عليك وحط كثير من التنبيهات السعرية. حرفة تلك التنبيهات هو إيقاظك في الأوقات الهامة، غير أن مرة عقب أخرى ستكتشف أنك بحاجة إلى منظومة حديث على الإطلاقً. ايضاً فإن إنتاج النسق لتنبيهات غير صحيحة سوف يسفر عن فقدان نفس الاتفاقيات التجارية التي كانت ناجحة طوال الامتحان التجريبي؟
واحد من الفروق الأخرى التي ستكتشفها سريعا هو الدور الذي سيلعبه الدهر في سيكولوجية التبادل. في فترة الباك تست سوف يكون بمقدورك تحريك المخططات البيانية وأخذ مراسيم التبادل في ثواني أو دقائق دون الاحتياج لإرجاع التفكير في المسألة. أما لدى الانتقال إلى العالم الحقيقي، فإن نفس الاتفاقيات التجارية سوف تتوزع على مراحل زمنية واسعة من الممكن أن تكون ساعات أو أيام أو حتى أسابيع، الموضوع الذي سيجعلك أسفل حدث كميات وفيرة من العواطف المتناقضة أثناء تلك المدة. في كميات وفيرة من الأحيان ستسأل نفسك "ما هو المرسوم الذي كنت سأتخذه طوال الباك تست؟" لتكتشف أنك لا تجد إجابة! يستغرق الموضوع مدة طويلة حتى التعرف على الأسلوب والكيفية التي سيؤثر بها عامل الدهر على تداولاتنا. قد تكتشف أنك بحاجة للتداول على أطر زمنية متنوعة أو أن ما ينقصك هو لاغير فرض السيطرة على مشاعرك.
قد توضح تلك الموضوعات متواضعة من الناحية النظرية، غير أن كميات وفيرة من المتداولين يكتشف أن التبادل التجريبي للفوركس يقدم إحتمالية التعرض لمجموعة من المواقف غير المنتظر وقوعها، وهو الذي يسمح بدوره إمكانية لمسعى حلها قبل الانتقال إلى مدة التبادل الحقيقي. نحن ننصحك بعدم إتمام مدة التبادل التجريبي قبل أن تحقق استراتيجيتك نتائج فائزة لمقدار ليست أقل من 2ـ 4 أشهر متتالية قبل أن تم اتخاذ قرار تنفيذها على حساب حقيقي. لا يبقى علة يدفعك لفقدان أي قرش في ذلك الميدان دون مبرر لاسيماً وأنه بمقدورك الاستمرار في التبادل التجريبي لأطول مرحلة ممكنة حتى تحس بإتقان ما تقوم به، كل هذا بدون مقابلً! كمية الانكماش في حسابك الحقيقي سوف يعكس الشواهد التي حققتها خلال الباك تست، غير أن تَستطيع ترقية أحجام الربحية باستثمار عدد محدود من الزمن والمجهود في الجهد على حساب تجريبي واكتشاف الأسلوب والكيفية المثلى لدمج أسلوب التبادل في إطار عجلة الحياة اليومية