SooK9999
11-26-2019, 21:41
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنالك العدد الكبير من أنظمة تبادل الفوركس المتوفرة في مكان البيع والشراء. القلة منها بدون مقابل، والبعض الآخر بدل قد يقل أو يزيد. ايضاًًً فإن قليل من تلك التّخطيطات قد يحقق نتائج جيدة والبعض الآخر قد يسفر عن فشل ذريع. ومن ثم يثور الاستفسار بشأن أسلوب وكيفية اختيار نهج الفوركس الموائم؟
هنالك مجموعة من الأسئلة التي يلزم أن تطرحها على نفسك قبل الافتتاح في عملية البحث عن أنظمة الفوركس. نحن سوياً مختلفون، سواء كمتداولين أو كأفراد. كمثال على هذا، لجميع شخص منا تفضيلاته الشخصية وأهدافه المخصصة، وايضاً الزمان الذي من الممكن أن يخصصه لتداول الفوركس، ناهيك عن درجة جلَد كل واحد للمخاطر. وفي السطور التالية لائحة بالأسئلة التي يلزم أن تجيب فوق منها لمعاونتك في اختيار نهج الفوركس الملائم لظروفك الشخصية:
1. هل أنت من الشخصيات الذين يحسون بالقلق والتوتر حينما يدنو التوقيت الختامي لإنجاز الشغل، أم أنك من هؤلاء الذين يجيدون المجهود أسفل الضغوط؟
ستسمح لك الإجابة على ذاك السؤال بمعرفة ما لو أنه من الأجود فيما يتعلق لك الاستعانة بالاستراتيجيات قصيرة أم طويلة الأجل. إذا كنت تحب الشغل أسفل ضغط وتحس أنك تحقق نتائج أحسن، في تلك الموقف فإن التبادل اليومي أو الاسكالبينج من الممكن أن يكون هو الخيار الملائم. على المنحى الآخر، إذا كنت تحس بالقلق والتوتر حينما يدنو التوقيت الختامي لإنجاز أعمالك، تملك من الممكن يكون من الأمثل التفكير في تَخطيطات السوينغ أو الترتيب وغيرها من التّخطيطات طويلة الأمد، حيث ستوفر لك متسع من الزمن لدراسة صفقاتك وتدقيق عوامل الدخول والخروج، إلخ.
2. كم من الزمن تَستطيع تخصيصه لتداول الفوركس؟
تذكر أن المقصود بالوقت في ذلك السؤال لا يتحدد ويتوقف على منحى التبادل: بل يشمل كذلكً الزمان الذي ستحتاجه للتعلم. لاحظ ايضاً أن الزمان الخاص للدراسة لن يقتصر على المراحل الأولى للتداول، حيث ستواصل بحاجة إلى إثراء معارفك وصقل مهاراتك خلال الدهر. ايضاًًً سيكون عليك مهلة لمراجعة قائمة التبادل وتحليل الاتفاقيات التجارية الناجحة والفاشلة بنفس الدرجة حتى تقدر من إنماء مهاراتك كمتداول. تلك المهمات حيوية وغير ممكن التغافل عنها حيث تواصل أساسية لتعظيم عدد العمليات التجارية الناجحة وتخفيض العمليات التجارية الفاشلة بواسطة التعلم من أخطاؤك.
يقتضي أن تكون صادقاً مع نفسك على الإطلاقً لدى الإجابة على ذلك السؤال، فلا يبقى سبب للكذب.
3. هل أنت من المتداولين الذين يملكون شهية للمخاطرة أم تريد في تجنبها بأي سعر؟
بغض البصر عن طبيعة إجابتك على ذلك السؤال، من الأساسي علم أنك ستحتاج في مختلف الظروف إلى إتباع تخطيطية جلية لإدارة المجازفات الخطيرة. المبتغى الأساسي لاستراتيجيات مصلحة المجازفات الخطيرة هو حراسة حسابك، وهو المبتغى الذي ينبغي أن تضعه على رأس أولوياتك في كل الأوقات. تَستطيع أن تفتح حساب بـ مائتين$ أو حتى عشرين,000$، ولكنك ستواصل بحاجة إلى حراسة تلك الثروات التي كسبتها بشق الأنفس، سواء كبرت أو صغرت. إذا تغافلت عن تلك النقطة الهامة فإن كازينوهات القمار على الأرجح تكون هي وجهتك الأفضل.
تقتضي تخطيطية مصلحة عدم الأمان أن يقتصر التبادل في جميع عملية تجارية على نسبة ضئيلة من رصيدك. يشاهد القلة أن النسبة المثلى يلزم ألا تزيد عن 1 إلى 5% من كلي مخزون الحساب في الاتفاقية التجارية الواحدة. إلا أن ستتوقف تلك النسبة عموماً على الثروات المتاحة في الحساب مثلما سيكون عليك استعمال الحس الصحيح في تحديدها.
وكما يعلم الجميع، تجسد الرافعة النقدية واحدة من أكثر الإمتيازات المتوفرة في ميدان تبادل الفوركس. غير أن لا يلزم التغافل عن حقيقة أنها قد تتسببفي تدميرك على الإطلاقً ما لم تستخدمها بحذر وحكمة. لدى استعمال الرافعة المادية (إذا قد عزمت استعمالها) ينبغي أن تعي أنها قد تتسببفي تضخيم كلاً من أرباحك أو خسائرك بنفس القدر. وبذلك فإن الافراط في استعمال الرافعة النقدية سيعني جلَد مجازفات مرتفعة قد لا تتمكن معها من تقصي هدفك الأضخم والأحسن – وهو حراسة حسابك. بعبارة أخرى، يمكن لك استعمال الرافعة المادية شريطة أن تتحلى بالرشد والحكمة.
4. ما الذي تتوقعه من تبادل الفوركس؟
هل تتوقع تقصي راتب إضافي؟ أم تستهدف الشغل كمتداول بدوام كامل؟
ينبغي أن تحدد أهدافك الأساسية من التبادل بمنتهى الوضوح، لأنه إن لم يكن لديك مقصد معين التفاصيل الشكلية فأنت تقامر ولا تتناقل. مثلما أشرت أنفاً، فإن المقصد الذي ينبغي أن تتوخاه في المقام الأكبر هو تأمين حسابك. وبعد هذا، لديك مطلق الحرية في تحديد الغايات التي تهدف إلى تحقيقها.
لا يبقى ما يطلق عليه "بالمصباح السحري" في عالم تبادل الفوركس. بعبارة أخرى، لا تتوقع أن تصبح ثرياً بين ليلة وضحاها، فهذا صفع من التهيؤات. لا تتوقع ايضاً إيجاد تخطيطية أو منظومة تبادل مثالي؛ غير أن هنالك نهج يلائم ظروفك الشخصية ويمكن لها تحديده عقب الإجابة على الأسئلة المشار إليها بالأعلى. ستساعدك تلك الخطوات على ضمان اختيار النسق الذي يتلائم مع شخصيتك كمتداول، ودرجة تحملك للمخاطرة، والوقت المتوفر للتداول، والغايات التي تحاول لتحقيقها. وهكذا يمكن القول أنه لا يبقى منظومة مثالي في المطلق، بل منظومة مثالي بالأخذ في الإعتبار ظروفك الشخصية. ومن اللازم ايضاًًً أن تعي وجوب الاحتياج للعمل بأسلوب مطرد لتطوير ذلك النسق بالتوازي مع صقل مهاراتك كمتداول.
هنالك العدد الكبير من أنظمة تبادل الفوركس المتوفرة في مكان البيع والشراء. القلة منها بدون مقابل، والبعض الآخر بدل قد يقل أو يزيد. ايضاًًً فإن قليل من تلك التّخطيطات قد يحقق نتائج جيدة والبعض الآخر قد يسفر عن فشل ذريع. ومن ثم يثور الاستفسار بشأن أسلوب وكيفية اختيار نهج الفوركس الموائم؟
هنالك مجموعة من الأسئلة التي يلزم أن تطرحها على نفسك قبل الافتتاح في عملية البحث عن أنظمة الفوركس. نحن سوياً مختلفون، سواء كمتداولين أو كأفراد. كمثال على هذا، لجميع شخص منا تفضيلاته الشخصية وأهدافه المخصصة، وايضاً الزمان الذي من الممكن أن يخصصه لتداول الفوركس، ناهيك عن درجة جلَد كل واحد للمخاطر. وفي السطور التالية لائحة بالأسئلة التي يلزم أن تجيب فوق منها لمعاونتك في اختيار نهج الفوركس الملائم لظروفك الشخصية:
1. هل أنت من الشخصيات الذين يحسون بالقلق والتوتر حينما يدنو التوقيت الختامي لإنجاز الشغل، أم أنك من هؤلاء الذين يجيدون المجهود أسفل الضغوط؟
ستسمح لك الإجابة على ذاك السؤال بمعرفة ما لو أنه من الأجود فيما يتعلق لك الاستعانة بالاستراتيجيات قصيرة أم طويلة الأجل. إذا كنت تحب الشغل أسفل ضغط وتحس أنك تحقق نتائج أحسن، في تلك الموقف فإن التبادل اليومي أو الاسكالبينج من الممكن أن يكون هو الخيار الملائم. على المنحى الآخر، إذا كنت تحس بالقلق والتوتر حينما يدنو التوقيت الختامي لإنجاز أعمالك، تملك من الممكن يكون من الأمثل التفكير في تَخطيطات السوينغ أو الترتيب وغيرها من التّخطيطات طويلة الأمد، حيث ستوفر لك متسع من الزمن لدراسة صفقاتك وتدقيق عوامل الدخول والخروج، إلخ.
2. كم من الزمن تَستطيع تخصيصه لتداول الفوركس؟
تذكر أن المقصود بالوقت في ذلك السؤال لا يتحدد ويتوقف على منحى التبادل: بل يشمل كذلكً الزمان الذي ستحتاجه للتعلم. لاحظ ايضاً أن الزمان الخاص للدراسة لن يقتصر على المراحل الأولى للتداول، حيث ستواصل بحاجة إلى إثراء معارفك وصقل مهاراتك خلال الدهر. ايضاًًً سيكون عليك مهلة لمراجعة قائمة التبادل وتحليل الاتفاقيات التجارية الناجحة والفاشلة بنفس الدرجة حتى تقدر من إنماء مهاراتك كمتداول. تلك المهمات حيوية وغير ممكن التغافل عنها حيث تواصل أساسية لتعظيم عدد العمليات التجارية الناجحة وتخفيض العمليات التجارية الفاشلة بواسطة التعلم من أخطاؤك.
يقتضي أن تكون صادقاً مع نفسك على الإطلاقً لدى الإجابة على ذلك السؤال، فلا يبقى سبب للكذب.
3. هل أنت من المتداولين الذين يملكون شهية للمخاطرة أم تريد في تجنبها بأي سعر؟
بغض البصر عن طبيعة إجابتك على ذلك السؤال، من الأساسي علم أنك ستحتاج في مختلف الظروف إلى إتباع تخطيطية جلية لإدارة المجازفات الخطيرة. المبتغى الأساسي لاستراتيجيات مصلحة المجازفات الخطيرة هو حراسة حسابك، وهو المبتغى الذي ينبغي أن تضعه على رأس أولوياتك في كل الأوقات. تَستطيع أن تفتح حساب بـ مائتين$ أو حتى عشرين,000$، ولكنك ستواصل بحاجة إلى حراسة تلك الثروات التي كسبتها بشق الأنفس، سواء كبرت أو صغرت. إذا تغافلت عن تلك النقطة الهامة فإن كازينوهات القمار على الأرجح تكون هي وجهتك الأفضل.
تقتضي تخطيطية مصلحة عدم الأمان أن يقتصر التبادل في جميع عملية تجارية على نسبة ضئيلة من رصيدك. يشاهد القلة أن النسبة المثلى يلزم ألا تزيد عن 1 إلى 5% من كلي مخزون الحساب في الاتفاقية التجارية الواحدة. إلا أن ستتوقف تلك النسبة عموماً على الثروات المتاحة في الحساب مثلما سيكون عليك استعمال الحس الصحيح في تحديدها.
وكما يعلم الجميع، تجسد الرافعة النقدية واحدة من أكثر الإمتيازات المتوفرة في ميدان تبادل الفوركس. غير أن لا يلزم التغافل عن حقيقة أنها قد تتسببفي تدميرك على الإطلاقً ما لم تستخدمها بحذر وحكمة. لدى استعمال الرافعة المادية (إذا قد عزمت استعمالها) ينبغي أن تعي أنها قد تتسببفي تضخيم كلاً من أرباحك أو خسائرك بنفس القدر. وبذلك فإن الافراط في استعمال الرافعة النقدية سيعني جلَد مجازفات مرتفعة قد لا تتمكن معها من تقصي هدفك الأضخم والأحسن – وهو حراسة حسابك. بعبارة أخرى، يمكن لك استعمال الرافعة المادية شريطة أن تتحلى بالرشد والحكمة.
4. ما الذي تتوقعه من تبادل الفوركس؟
هل تتوقع تقصي راتب إضافي؟ أم تستهدف الشغل كمتداول بدوام كامل؟
ينبغي أن تحدد أهدافك الأساسية من التبادل بمنتهى الوضوح، لأنه إن لم يكن لديك مقصد معين التفاصيل الشكلية فأنت تقامر ولا تتناقل. مثلما أشرت أنفاً، فإن المقصد الذي ينبغي أن تتوخاه في المقام الأكبر هو تأمين حسابك. وبعد هذا، لديك مطلق الحرية في تحديد الغايات التي تهدف إلى تحقيقها.
لا يبقى ما يطلق عليه "بالمصباح السحري" في عالم تبادل الفوركس. بعبارة أخرى، لا تتوقع أن تصبح ثرياً بين ليلة وضحاها، فهذا صفع من التهيؤات. لا تتوقع ايضاً إيجاد تخطيطية أو منظومة تبادل مثالي؛ غير أن هنالك نهج يلائم ظروفك الشخصية ويمكن لها تحديده عقب الإجابة على الأسئلة المشار إليها بالأعلى. ستساعدك تلك الخطوات على ضمان اختيار النسق الذي يتلائم مع شخصيتك كمتداول، ودرجة تحملك للمخاطرة، والوقت المتوفر للتداول، والغايات التي تحاول لتحقيقها. وهكذا يمكن القول أنه لا يبقى منظومة مثالي في المطلق، بل منظومة مثالي بالأخذ في الإعتبار ظروفك الشخصية. ومن اللازم ايضاًًً أن تعي وجوب الاحتياج للعمل بأسلوب مطرد لتطوير ذلك النسق بالتوازي مع صقل مهاراتك كمتداول.