SooK9999
11-26-2019, 21:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على الأرجح قرأت العديد عن فوائد التبادل الآلي للفوركس، غير أن يقتضي أن تعرف ايضاً أن التبادل باستعمال المستشارون المتخصصون ليس بالضرورة هو المصباح السحري للنجاح مثلما يظهر من المرة الأولى. لجميع شيء فوائده وعيوبه؛ ومن ثم الوضع مع التبادل الآلي، حيث تتواصل ترافقه قليل من المساوئ. يمكن لك التعرف على أهم تلك الخلل والنقائص من اللائحة أسفله:
يفتقد الحدس الشخصي في التبادل. لا لديها أدوات الحاسوب الحدس الشخصي أو ما يسمى القلائل الحاسة السادسة. وبرغم أن عدد محدود من المتداولين لا يؤمنون بأهمية ذلك المنحى الشعوري في التبادل، لكن القلائل يعتمد أعلاه بشكل ملحوظ — ولذا قد لا يكون التبادل الآلي خياراً ملائماً لتلك النوعية من المتداولين.
الإنتهاج السلس للصفقات وعمل المستشارون المختصون دون انقطاع أمران لا غنى عنهما في أنظمة التبادل الآلية. إلا أن لسوء الحظ من الممكن أن يكون من العسير الإبقاء على تشغيل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة لدى الاعتماد ليس إلا على الحاسب الشخصي في البيت أو المجهود. يشير إلى ذاك أنك ستضطر إلى استعمال خادم مخصص لتشغيل روبوتات التبادل الآلي.
استحالة تنفيذ قليل من التّخطيطات في شكل اكسبيرتات آلية. من العسير للغايةً تكويد تَخطيطات الفحص الموجي وأغلب معدات الفحص اللازم في شكل برامج آلية. لا يجيز المعدّل الجاري من تطبيقات الذكاء الاصطناعي بأتمتة تلك المهمات بحيث تنفذ بكيفية أحسن من الأسلوب والكيفية اليدوية.
ينبغي تشييد المستشارون المختصون بمستوى إجادة وأصالة عال وإلا لن تحقق التأدية المرجو طوال التبادل. لسوء الحظ، لا يمكن لها مختلَف الاكسبيرتات معالجة الأخطاء أو الوقائع غير المنتظر وقوعها بالشكل السليم — وقد يؤدي ذاك من حين لآخر إلى دمار فادحة. ربما ايضاًًً أن تصادف مشكلات لدى نقل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة من مؤسسة وساطة إلى مؤسسة أخرى جراء اختلاف طبيعة وتأدية خوادم التبادل، وبذلك فإن الاكسبيرت الذي يعمل على نحو جيد مع خادم محدد قد لا يحقق نفس النتائج مع خادم أحدث.
مثلما أبصرت، لا يبقى شيء مثالي في ذاك العالم، وحتى التبادل الآلي الذي قد يظهر مثيراً للاهتمام ويحظى بشعبية واسعة يصادف كذلكً عدد محدود من المشكلات المصيرية. المرسوم الحكيم هنا، في رأيي الشخصي، ينصرف إلى استعمال كلا النوعين لتلبية وإنجاز أعظم وأكبر نفع ممكنة. كمثال على هذا، يمكن اللجوء إلى الأنظمة الآلية للقيام بالمهمات التي يسهل أتمتتها في شكل مستشار ماهر ومتمرس، فيما يمكن لك الاعتماد على الأنظمة اليدوية مع التّخطيطات التي تبقى صعوبة في برمجتها، مثل أنظمة التبادل البسيطة التي تستند على نماذج الرسم البياني والتحليل الضروري حيث يوجد التبادل اليدوي هو الخيار الأمثل في تلك الوضعية
على الأرجح قرأت العديد عن فوائد التبادل الآلي للفوركس، غير أن يقتضي أن تعرف ايضاً أن التبادل باستعمال المستشارون المتخصصون ليس بالضرورة هو المصباح السحري للنجاح مثلما يظهر من المرة الأولى. لجميع شيء فوائده وعيوبه؛ ومن ثم الوضع مع التبادل الآلي، حيث تتواصل ترافقه قليل من المساوئ. يمكن لك التعرف على أهم تلك الخلل والنقائص من اللائحة أسفله:
يفتقد الحدس الشخصي في التبادل. لا لديها أدوات الحاسوب الحدس الشخصي أو ما يسمى القلائل الحاسة السادسة. وبرغم أن عدد محدود من المتداولين لا يؤمنون بأهمية ذلك المنحى الشعوري في التبادل، لكن القلائل يعتمد أعلاه بشكل ملحوظ — ولذا قد لا يكون التبادل الآلي خياراً ملائماً لتلك النوعية من المتداولين.
الإنتهاج السلس للصفقات وعمل المستشارون المختصون دون انقطاع أمران لا غنى عنهما في أنظمة التبادل الآلية. إلا أن لسوء الحظ من الممكن أن يكون من العسير الإبقاء على تشغيل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة لدى الاعتماد ليس إلا على الحاسب الشخصي في البيت أو المجهود. يشير إلى ذاك أنك ستضطر إلى استعمال خادم مخصص لتشغيل روبوتات التبادل الآلي.
استحالة تنفيذ قليل من التّخطيطات في شكل اكسبيرتات آلية. من العسير للغايةً تكويد تَخطيطات الفحص الموجي وأغلب معدات الفحص اللازم في شكل برامج آلية. لا يجيز المعدّل الجاري من تطبيقات الذكاء الاصطناعي بأتمتة تلك المهمات بحيث تنفذ بكيفية أحسن من الأسلوب والكيفية اليدوية.
ينبغي تشييد المستشارون المختصون بمستوى إجادة وأصالة عال وإلا لن تحقق التأدية المرجو طوال التبادل. لسوء الحظ، لا يمكن لها مختلَف الاكسبيرتات معالجة الأخطاء أو الوقائع غير المنتظر وقوعها بالشكل السليم — وقد يؤدي ذاك من حين لآخر إلى دمار فادحة. ربما ايضاًًً أن تصادف مشكلات لدى نقل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة من مؤسسة وساطة إلى مؤسسة أخرى جراء اختلاف طبيعة وتأدية خوادم التبادل، وبذلك فإن الاكسبيرت الذي يعمل على نحو جيد مع خادم محدد قد لا يحقق نفس النتائج مع خادم أحدث.
مثلما أبصرت، لا يبقى شيء مثالي في ذاك العالم، وحتى التبادل الآلي الذي قد يظهر مثيراً للاهتمام ويحظى بشعبية واسعة يصادف كذلكً عدد محدود من المشكلات المصيرية. المرسوم الحكيم هنا، في رأيي الشخصي، ينصرف إلى استعمال كلا النوعين لتلبية وإنجاز أعظم وأكبر نفع ممكنة. كمثال على هذا، يمكن اللجوء إلى الأنظمة الآلية للقيام بالمهمات التي يسهل أتمتتها في شكل مستشار ماهر ومتمرس، فيما يمكن لك الاعتماد على الأنظمة اليدوية مع التّخطيطات التي تبقى صعوبة في برمجتها، مثل أنظمة التبادل البسيطة التي تستند على نماذج الرسم البياني والتحليل الضروري حيث يوجد التبادل اليدوي هو الخيار الأمثل في تلك الوضعية