shaheer
11-30-2019, 00:05
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وسطاء الفوركس غير الشرفاء وغير الشرعيين الذين يقومون بالغش على عملائهم يعتبرون وصمة عار في جبين ميدان الوساطة النقدية في ميدان الفوركس على الانترنيت . عدد كبير من المتداولين يحتقرون ومعهم كل الحق هؤلاء الذين يفتقدون الحد الأقل المقبول من اللياقة حين يمنعونهم من شد نقودهم حتى عقب تقصي دمار . في عدد كبير من الأحيان فان المتداولون لا يكون بوسعهم تصرف شيء إزاء ذلك إلا أن ينتابهم الإحساس بأنهم إذا تمكنوا من العثور على أجدر واسطة للفوركس الذي من الممكن أن يكون مخبئا في مقر ما في أعماق الغابة , فانه سوف يكون بإمكانهم التجارة وتحقيق مكاسب بنكهة النبيذ الفرنسي عوضا عن طعم الخل المعتادين على تذوقه مع هؤلاء الوسطاء . إلا أن هل وسطاء الفوركس بشكل فعلي هم أشرار لتلك الدرجة التي يخجل منها الشيطان ذاته بل وقد يحس بالعار حين يشطب مقارنته بهم ؟ هل إشراف الكثير من المنظمات الأصلية والصحف ومجتمعات المتداولين لازالت غير كافية لإقناع هؤلاء بالتصرف كالناس العاديين ؟ الأهم , بما ان صاحب متجر التوزيع هو كحمام من الذهب و الفضة لوسطاء الانترنيت , فهل سيقبلون بإعدام تلك الأوزة الذهبية عن طريق التحايل على المتداولين وإعطاب استراتيجيتهم في الفوركس على يد عروض الأثمان الخادعة وصفع تعليمات إنهاء الضياع ؟
حقيقة المسألة هي ان عدد المحتالين في سوق الفوركس هو اقل بشكل أكثر الأمر الذي يظن عديد من أصحاب المتاجر الساخطين . إذا قادك حظك العاثر حتى تصبح احد ضحاياهم , فبلا شك لن تقنعك كلماتنا تلك لِكَي ترجع إلى الثقة في الوسطاء غير أن سأدعوك لِكَي تستعيد حقيقة ان هنالك كثير من المؤسسات التي عملت لسنوات طويلة وفي بلدان كانت فيها نُظم التنظيم والرقابة على اشد ما يكون . مما لا شك فيه فان الوسيط الذي يملك تاريخ من المجهود في سويسرا قد لا يمنح إثبات جوهري على درجة الثقة في وسطاء الفوركس , إلا أن الآخرين الذين يعملون من نيويورك وتمت مراقبتهم وإصدار التراخيص لهم لسنوات متعددة من قبل السلطات ثمة غير ممكن ان يكون يملكون الخبرات المهارية الكافية لإبقاء الجميع غير عالمين باحتيالهم لسنوات وافرة . الفوركس هو ميدان محفوف بالمخاطر ويتطلب دراسة متأنية إلا أنه ايضا لم يحتسب ركنا مظلما في عالم الانترنيت : فهو ميدان مراقب وخاضع للتنظيم , وصار بأسلوب متصاعد قسم من التيار الأساسي للعمل المالي.
فيما كنا نريد ان نخبرك في تلك المقالة عن أسمى واسطة للفوركس , فان النبأ السار هو أننا لسنا حتى في طلب لقول ذاك . فهناك عديد من المؤسسات العاملة على الانترنيت في عالم اليوم وتلبي احتياجات أشكال متنوعة من المستثمرين ممن يملكون خبرات مهارية وتوقعات متفاوتة . إذا كنت محترفا , فانك قد لا تكون راضيا بالقدر الوافي عن الوسيط المحترف في معروف المبتدئين والتجار العاديين على نحو أساسي . فيما إذا كنت مبتدئ , فمن غير الممكن ان تحقق مختلَف توقعاتك مع مؤسسة وطيدة تمنح خدمات فاخرة غير أنها تشترط حاجز أسفل عال من الإيداع المبدئي كشرط للعمل معها . ذلك التنوع في العروض هو الذي يجعل تجارة الفوركس على الانترنيت مجالا للرواد ومكانا مثيرا للمتداولين . إذا كنت من هؤلاء الشجعان الذين يريدون في استطلاع ذلك العالم المثير والحديث , تَستطيع التأكد من تقدير واسطة في الفوركس هذه اللّحظة , ومن يدري على الأرجح تنموا في ذلك الميدان لتكون مارتن شورتز ذلك القرن . فكل شيء محتمل في عالم الفوركس
وسطاء الفوركس غير الشرفاء وغير الشرعيين الذين يقومون بالغش على عملائهم يعتبرون وصمة عار في جبين ميدان الوساطة النقدية في ميدان الفوركس على الانترنيت . عدد كبير من المتداولين يحتقرون ومعهم كل الحق هؤلاء الذين يفتقدون الحد الأقل المقبول من اللياقة حين يمنعونهم من شد نقودهم حتى عقب تقصي دمار . في عدد كبير من الأحيان فان المتداولون لا يكون بوسعهم تصرف شيء إزاء ذلك إلا أن ينتابهم الإحساس بأنهم إذا تمكنوا من العثور على أجدر واسطة للفوركس الذي من الممكن أن يكون مخبئا في مقر ما في أعماق الغابة , فانه سوف يكون بإمكانهم التجارة وتحقيق مكاسب بنكهة النبيذ الفرنسي عوضا عن طعم الخل المعتادين على تذوقه مع هؤلاء الوسطاء . إلا أن هل وسطاء الفوركس بشكل فعلي هم أشرار لتلك الدرجة التي يخجل منها الشيطان ذاته بل وقد يحس بالعار حين يشطب مقارنته بهم ؟ هل إشراف الكثير من المنظمات الأصلية والصحف ومجتمعات المتداولين لازالت غير كافية لإقناع هؤلاء بالتصرف كالناس العاديين ؟ الأهم , بما ان صاحب متجر التوزيع هو كحمام من الذهب و الفضة لوسطاء الانترنيت , فهل سيقبلون بإعدام تلك الأوزة الذهبية عن طريق التحايل على المتداولين وإعطاب استراتيجيتهم في الفوركس على يد عروض الأثمان الخادعة وصفع تعليمات إنهاء الضياع ؟
حقيقة المسألة هي ان عدد المحتالين في سوق الفوركس هو اقل بشكل أكثر الأمر الذي يظن عديد من أصحاب المتاجر الساخطين . إذا قادك حظك العاثر حتى تصبح احد ضحاياهم , فبلا شك لن تقنعك كلماتنا تلك لِكَي ترجع إلى الثقة في الوسطاء غير أن سأدعوك لِكَي تستعيد حقيقة ان هنالك كثير من المؤسسات التي عملت لسنوات طويلة وفي بلدان كانت فيها نُظم التنظيم والرقابة على اشد ما يكون . مما لا شك فيه فان الوسيط الذي يملك تاريخ من المجهود في سويسرا قد لا يمنح إثبات جوهري على درجة الثقة في وسطاء الفوركس , إلا أن الآخرين الذين يعملون من نيويورك وتمت مراقبتهم وإصدار التراخيص لهم لسنوات متعددة من قبل السلطات ثمة غير ممكن ان يكون يملكون الخبرات المهارية الكافية لإبقاء الجميع غير عالمين باحتيالهم لسنوات وافرة . الفوركس هو ميدان محفوف بالمخاطر ويتطلب دراسة متأنية إلا أنه ايضا لم يحتسب ركنا مظلما في عالم الانترنيت : فهو ميدان مراقب وخاضع للتنظيم , وصار بأسلوب متصاعد قسم من التيار الأساسي للعمل المالي.
فيما كنا نريد ان نخبرك في تلك المقالة عن أسمى واسطة للفوركس , فان النبأ السار هو أننا لسنا حتى في طلب لقول ذاك . فهناك عديد من المؤسسات العاملة على الانترنيت في عالم اليوم وتلبي احتياجات أشكال متنوعة من المستثمرين ممن يملكون خبرات مهارية وتوقعات متفاوتة . إذا كنت محترفا , فانك قد لا تكون راضيا بالقدر الوافي عن الوسيط المحترف في معروف المبتدئين والتجار العاديين على نحو أساسي . فيما إذا كنت مبتدئ , فمن غير الممكن ان تحقق مختلَف توقعاتك مع مؤسسة وطيدة تمنح خدمات فاخرة غير أنها تشترط حاجز أسفل عال من الإيداع المبدئي كشرط للعمل معها . ذلك التنوع في العروض هو الذي يجعل تجارة الفوركس على الانترنيت مجالا للرواد ومكانا مثيرا للمتداولين . إذا كنت من هؤلاء الشجعان الذين يريدون في استطلاع ذلك العالم المثير والحديث , تَستطيع التأكد من تقدير واسطة في الفوركس هذه اللّحظة , ومن يدري على الأرجح تنموا في ذلك الميدان لتكون مارتن شورتز ذلك القرن . فكل شيء محتمل في عالم الفوركس