SooK9999
11-30-2019, 01:05
يحتسب الماكد فرد من أكثر الشواهد الفنية التي يستعملها عدد كبير من المتداولين في تقصي نتائج جيدة لدى الجهد في سوق الفوركس. إصطلاح الماكد هو اختصار لعبارة تقارب وتباعد المتوسطات المتحركة وتبين للنور لأول مرة في سنة 1979 حيث يرجع الميزة في تصميمه إلى جيرالد ابيل، وهو فرد من أهم المحترفين في ميدان الفحص الفني للأسواق المادية.
ثمة استخدامات غفيرة ومختلفة لمؤشر الماكد وهو الذي يمنح للمتداول إحتمالية استعماله بأساليب مغايرة، غير أن مع الحيطة على أن القلة يستعمله بكيفية غير صحيحة. يمكن استعمال المؤشر في قياس الزخم، وسعي خلف التغيرات مع التكلفة (الدايفرجنس)، وايضاً كمؤشر للاتجاه، مع إحتمالية الجمع بينه وبين العدد الكبير من الشواهد الأخرى.
حساب الماكد
تعبر معادلة حساب مؤشر الماكد عن الفارق بين اثنين من المتوسطات المتحركة — وهما عادةً الوسطي المتحرك الآسي لمقدار 12 يوم والمتوسط المتحرك الآسي لوقت 26 يوم. يكمل التعبير عن ذاك الفارق باستعمال خطين يمثلان المتوسطات المتحركة لحاصل طرح قيم الخطين المذكورين، بالقرب من رسم مدرج تكراري او هيستوجرام.
يتجلى الهيستوجرام الإختلاف بين الخطين وهكذا يعكس ما لو أنه مكان البيع والشراء في موقف تقارب أم تباعد.
من حسن الطالع، لست بحاجة لتصرُّف تلك الحسابات بكيفية يدوية، حيث تتكفل برامج التبادل، مثل الميتاتريدر، بفعل جميع تلك الحسابات بكيفية آلية.
مفاهيم غير صحيحة
بالرغم من بساطة الفكرة التي تقف خلف الماكد لكن عدد كبير من المتداولين يتخيل بأسلوب غير صحيح أن خطوط الماكد تعتبر المتوسطات المتحركة للسعر، وهو افتراض خطأ. في واقع الموضوع، تعبر تلك الخطوط عن المتوسطات المتحركة الآسية للفرق بين المتوسطين المتحركين اللذان يشكلان الماكد. من الأساسي أن تكون على إدراك بالاختلافات الدقيقة لمكونات الماكد حيث ستساعدك في التنبؤ بحركة مكان البيع والشراء بكيفية أحسن.
التّخطيطات
واحدة من الأساليب المنتشرة لاستعمال الماكد هي تخطيطية التقاطع، وهي الأكثر انتشاراً بين جموع المتداولين.
تفترض تلك الأسلوب والكيفية قيام الذ يتم تداوله برصد خطي الماكد مع فتح عملية تجارية شراء حينما يقطع الخط الفوري أعلى الخط البطيء. توضيح هذا أن التقاطع في تلك الظرف يوميء على أن خط المعتدل المتعجل يبتعد بنسبة تقدم أعلى سرعة عن المعتدل البطيء وهو الذي قد يوميء إلى مستهل ترند صعودي حديث. على الضد من ذاك، يقوم الذ يتم تداوله بفتح عملية تجارية بيع حينما يقطع الوسطي المتعجل أدنى الخط البطيء حيث يكون مكان البيع والشراء في تلك الموقف أكثر قربا إلى السير في مجرى متدني.
يأخذ الهيستوجرام السعر صفر لدى حدوث التقاطع نتيجة لـ إنعدام وجود تغيرات بين المتوسطات المتحركة لدى تلك النقطة. وبذلك نستطيع رصد الهيستوجرام لمراقبة وكشف حالات التقاطع.
الزخم والدايفرجنس
واحدة من الأساليب الأخرى المستخدمة للاستفادة من علامات الماكد (وربما الأكثر فعالية) هو استعمال تخطيطية الزخم والاختلاف (الدايفرجنس). يعمل الماكد على حسب تلك الخطة المدروسة كمؤشر للقوة النسبية مثلما يمكن استعماله في نفس توقيت شواهد أخرى للاستحواذ على نتائج أجدر.
دعنا نفترض أن قرين العملة الأوروبية دولار يتحرك في إطار ترند صعودي طويل المجال ثم وقف على قدميه حديثاً بتأسيس أوج حديثة في إطار سلسلة من القمم الصاعدة. بالنظر على مؤشر الماكد نستطيع الحكم على قوة الحركة الأخيرة وتحديد ما لو أنه على الأرجح أن نشهد انعكاس في المجال القريب.
كمثال على هذا، إذا قائمة العملة الأوروبية دولار أوج عصرية إلا أن لم يسجل مؤشر الماكد أوج مشابهة، تملك نستطيع افتراض تباطؤ زخم الحركة، حتى برغم أن مكان البيع والشراء ما زال يتحرك في إطار ترند صاعد. وبالإضافة إلى هذا، إذا نظرنا إلى الماكد ولاحظنا أن الوسطي المتعجل يتحرك صوب المعتدل البطيء، فإن ذاك سيؤكد على الافتراض الماضي. بعبارة أخرى، لو كان الوسطي المتعجل يتحرك إرتفاعاً غير أن بنسبة تقدم أبطأ فإن هذه مغزى حتّى مكان البيع والشراء يقارب الإتيان إلى ذروته القصوى، وهكذا يمكن للمتداول التفكير في البيع. يمكن تأدية نفس المخطط في موقف الاتجاهات المنخفضة إلا أن بكيفية معاكسة للخطوات الماضية
ثمة استخدامات غفيرة ومختلفة لمؤشر الماكد وهو الذي يمنح للمتداول إحتمالية استعماله بأساليب مغايرة، غير أن مع الحيطة على أن القلة يستعمله بكيفية غير صحيحة. يمكن استعمال المؤشر في قياس الزخم، وسعي خلف التغيرات مع التكلفة (الدايفرجنس)، وايضاً كمؤشر للاتجاه، مع إحتمالية الجمع بينه وبين العدد الكبير من الشواهد الأخرى.
حساب الماكد
تعبر معادلة حساب مؤشر الماكد عن الفارق بين اثنين من المتوسطات المتحركة — وهما عادةً الوسطي المتحرك الآسي لمقدار 12 يوم والمتوسط المتحرك الآسي لوقت 26 يوم. يكمل التعبير عن ذاك الفارق باستعمال خطين يمثلان المتوسطات المتحركة لحاصل طرح قيم الخطين المذكورين، بالقرب من رسم مدرج تكراري او هيستوجرام.
يتجلى الهيستوجرام الإختلاف بين الخطين وهكذا يعكس ما لو أنه مكان البيع والشراء في موقف تقارب أم تباعد.
من حسن الطالع، لست بحاجة لتصرُّف تلك الحسابات بكيفية يدوية، حيث تتكفل برامج التبادل، مثل الميتاتريدر، بفعل جميع تلك الحسابات بكيفية آلية.
مفاهيم غير صحيحة
بالرغم من بساطة الفكرة التي تقف خلف الماكد لكن عدد كبير من المتداولين يتخيل بأسلوب غير صحيح أن خطوط الماكد تعتبر المتوسطات المتحركة للسعر، وهو افتراض خطأ. في واقع الموضوع، تعبر تلك الخطوط عن المتوسطات المتحركة الآسية للفرق بين المتوسطين المتحركين اللذان يشكلان الماكد. من الأساسي أن تكون على إدراك بالاختلافات الدقيقة لمكونات الماكد حيث ستساعدك في التنبؤ بحركة مكان البيع والشراء بكيفية أحسن.
التّخطيطات
واحدة من الأساليب المنتشرة لاستعمال الماكد هي تخطيطية التقاطع، وهي الأكثر انتشاراً بين جموع المتداولين.
تفترض تلك الأسلوب والكيفية قيام الذ يتم تداوله برصد خطي الماكد مع فتح عملية تجارية شراء حينما يقطع الخط الفوري أعلى الخط البطيء. توضيح هذا أن التقاطع في تلك الظرف يوميء على أن خط المعتدل المتعجل يبتعد بنسبة تقدم أعلى سرعة عن المعتدل البطيء وهو الذي قد يوميء إلى مستهل ترند صعودي حديث. على الضد من ذاك، يقوم الذ يتم تداوله بفتح عملية تجارية بيع حينما يقطع الوسطي المتعجل أدنى الخط البطيء حيث يكون مكان البيع والشراء في تلك الموقف أكثر قربا إلى السير في مجرى متدني.
يأخذ الهيستوجرام السعر صفر لدى حدوث التقاطع نتيجة لـ إنعدام وجود تغيرات بين المتوسطات المتحركة لدى تلك النقطة. وبذلك نستطيع رصد الهيستوجرام لمراقبة وكشف حالات التقاطع.
الزخم والدايفرجنس
واحدة من الأساليب الأخرى المستخدمة للاستفادة من علامات الماكد (وربما الأكثر فعالية) هو استعمال تخطيطية الزخم والاختلاف (الدايفرجنس). يعمل الماكد على حسب تلك الخطة المدروسة كمؤشر للقوة النسبية مثلما يمكن استعماله في نفس توقيت شواهد أخرى للاستحواذ على نتائج أجدر.
دعنا نفترض أن قرين العملة الأوروبية دولار يتحرك في إطار ترند صعودي طويل المجال ثم وقف على قدميه حديثاً بتأسيس أوج حديثة في إطار سلسلة من القمم الصاعدة. بالنظر على مؤشر الماكد نستطيع الحكم على قوة الحركة الأخيرة وتحديد ما لو أنه على الأرجح أن نشهد انعكاس في المجال القريب.
كمثال على هذا، إذا قائمة العملة الأوروبية دولار أوج عصرية إلا أن لم يسجل مؤشر الماكد أوج مشابهة، تملك نستطيع افتراض تباطؤ زخم الحركة، حتى برغم أن مكان البيع والشراء ما زال يتحرك في إطار ترند صاعد. وبالإضافة إلى هذا، إذا نظرنا إلى الماكد ولاحظنا أن الوسطي المتعجل يتحرك صوب المعتدل البطيء، فإن ذاك سيؤكد على الافتراض الماضي. بعبارة أخرى، لو كان الوسطي المتعجل يتحرك إرتفاعاً غير أن بنسبة تقدم أبطأ فإن هذه مغزى حتّى مكان البيع والشراء يقارب الإتيان إلى ذروته القصوى، وهكذا يمكن للمتداول التفكير في البيع. يمكن تأدية نفس المخطط في موقف الاتجاهات المنخفضة إلا أن بكيفية معاكسة للخطوات الماضية