SooK9999
11-30-2019, 01:11
يشاهد كثيرون أن التوفيق في استعمال تكتيكات التبادل المستندة إلى حركة التكلفة هو الكيفية الأكثر موثوقية لتلبية وإنجاز عوائد دائمة في المجال الطويل. برغم ذاك، فإن الإدراك ببعض المفاهيم البسيطة بشأن أسلوب وكيفية تأدية تلك الأسلوب والكيفية في التبادل لن يكون كافياً ما لم تكن قادراً على تحديد المحددات والقواعد المناسِبة لنجاح تَخطيطات حركة الثمن. يشبه الموضوع ما يقوم بأداؤه لاعبي التزلج على الماء حيث أن مهارتهم في أداء بعض الحركات الاستعراضية سوف تكون من دون نفع ما لم تكن أمواج البحر في ظرف موائمة للقيام بتلك الأكروبات الفنية.
يعد تحديد ظرف مكان البيع والشراء الواقعة لتأدية تخطيطية حركة الثمن هي الخطوة الأولى والأبرز، والتي برغم هذا يتجاهلها العدد الكبير من المتداولين أو على أقل ما فيها يتناسون الالتفات إليها. يقتضي أن تنظر إلى تعلم التبادل باستعمال حركة الثمن على أساس أنه عملية متنوعة الخطوات. الخطوة الأولى هي تعلم طريقة مراقبة الأمواج...
أماكن البيع والشراء الاتجاهية
يعد مكان البيع والشراء الاتجاهي هو الكود النصي الأجود لأداء تَخطيطات حركة التكلفة. وبغض البصر عن كون الترند صاعد أم متدني، فإن الحركة المطردة للسعر في اتجاه شخص تتيح لتلك النوعية من التّخطيطات بتحديد أحسن نقط الدخول. برغم ذاك، يقتضي الحيطة لحقيقة أن عدد محدود من القفزات المفاجئة على إطار الـ 5 دقيقة مثلاً ليست كافية للحكم على اتجاهية مكان البيع والشراء. ينطبق نفس المسألة ايضاً على حركة الثمن في اتجاه شخص لبضعة ساعات بعد عرَض تقارير أساسية مثل أسعار النفع. يفتقر الحكم بالشكل السليم على أننا بشأن سوق اتجاهية أن نصبح بِاستطاعتهم أن بصيرة حركة التكلفة في اتجاه شخص لمجموعة أيام، إذا لم تكن أسابيع. الفشل في وعي تلك الاعتبارات الهامة سيؤدي عادةًً إلى السقوط في فخ فتح عمليات تجارية غير صحيحة لأن مكان البيع والشراء بسهولة يتحرك في إطار مجال عرضي وليس ترند حاسم.
المتاجر العرضية
برغم أن المتاجر الاتجاهية تتيح الجو المثلى لتلبية وإنجاز أجدر النتائج الممكنة لكن المتاجر العرضية هي الأكثر شيوعاً. عادة ما تتحرك أزواج الأوراق النقدية لمقدار طويلة في إطار حواجز عليا وسفلى لنطاق محدد دون التمكن من تركيب الزخم الوافي للكسر خارج تلك الأطراف الحدودية. وبرغم أن قليل من المتداولين يفضلون النفع من مكان البيع والشراء العرضية من خلال الدخول في وافرة إتفاقيات تجارية، لكن التّخطيط الأكثر شيوعاً للعمل في أماكن البيع والشراء العرضية هي هذه التي تسمى التجارة الخاطفة أو الاسكالبينج. برغم ذاك، لا تنسجم تلك إعتياد الأداء مع التبادل وفقاً إلى حركة الثمن مثلما قد تسوق في عديد من الأحيان إلى عانى تلفيات فادحة. يحدث عديد من المتداولين في فخ الاعتقاد الخاطئ بأن الأطراف الحدودية العليا أو السفلى للنطاق هي خطوط جامدة وصريحة بينما أنها تأخذ عادةًً شكل نطاقات سعرية على الرسم البياني. يؤدي ذلك في عديد من الأحيان إلى غير دقيق الاعتقاد بأن التكلفة على وشك ضد وجهته في الزمان الذي يحضر فيه مكان البيع والشراء للكسر خارج المجال القائم.
اختراق النطاقات السعرية
يوميء ذلك الاصطلاح إلى الحالات التي يكسر فيها الثمن بأسلوب حاسم خارج حواجز المجال السعري الذي إستمر محاصراً داخله لبعض الزمن. يؤدي ذلك الاختراق إما إلى البداية في سوق اتجاهية أو تأسيس مدى عرضي مودرن بحدود مغايرة، سواء كانت أعلى أو أدنى الأطراف الحدودية الفائتة. وكما أوضحنا لدى وضح مكان البيع والشراء العرضية نعيد التذكير بأن حواجز المجال تأخذ في أكثرية الأحيان شكل أنحاء سعرية وليس خطوط ختامية. ايضاً لا تقع في فخ الاعتقاد الخاطئ بأن القيمة على وشك كسر المجال القائم نتيجة لـ تخطى واحدة من تلك الخطوط لأن القرين على الأرجح ما زال محصوراً في نطاق مكان الحد العلوي.
وكما هو الشأن مع مختلَف ظروف مكان البيع والشراء الأخرى، إذا اعتقدت أنك وجدت النقطة التي تعتبر الترند أو الدومين أو الاختراق، احرص على تأدية شبكة سكينة عن طريق فتح وجّه مضيفا تعليقا لدى مكان لاحقة على تأكيد نوعية مكان البيع والشراء. ستساعدك تلك الأسلوب والكيفية في التيقن من جادة حركة الثمن وأنها ليست بحت تحول بسيط أو مؤقت. مثلما تتكاثر لزوم تلك الخطوة حالَما يرتبط المسألة في وضع التعليمات المعلقة.
حط أوامرك وانساها
على الأرجح الأفضلية الأضخم التي يستفيد منها متداولي حركة التكلفة هو أنهم ليسوا بحاجة لتمضية بعض الوقت طويل في مواجهة شاشات الحاسوب. يمكن الحكم على مجال تمنح المحددات والقواعد المناسِبة لتحليل حركة التكلفة فور البصر على إطار اليومي لدى إقفال مكان البيع والشراء. لا تستغرق تلك العملية أكثر من عشرين إلى نصف ساعة، وفور الانتهاء منها تَستطيع استعمال التعليمات المعلقة لفتح صفقاتك بكيفية آلية. كل ما تحتاجه هو تحديد النقط التي تعكس وجود وضع عام من حالات مكان البيع والشراء المذكورة ثم البصر إلى حركة التكلفة الماضية لاختبار نظرياتك، وفي النهايةً وحط المسألة المعلق. لست بحاجة للانتظار طويلاً وقضم أظافرك في مواجهة شاشة الحاسب بانتظار حدوث ما تتمناه
يعد تحديد ظرف مكان البيع والشراء الواقعة لتأدية تخطيطية حركة الثمن هي الخطوة الأولى والأبرز، والتي برغم هذا يتجاهلها العدد الكبير من المتداولين أو على أقل ما فيها يتناسون الالتفات إليها. يقتضي أن تنظر إلى تعلم التبادل باستعمال حركة الثمن على أساس أنه عملية متنوعة الخطوات. الخطوة الأولى هي تعلم طريقة مراقبة الأمواج...
أماكن البيع والشراء الاتجاهية
يعد مكان البيع والشراء الاتجاهي هو الكود النصي الأجود لأداء تَخطيطات حركة التكلفة. وبغض البصر عن كون الترند صاعد أم متدني، فإن الحركة المطردة للسعر في اتجاه شخص تتيح لتلك النوعية من التّخطيطات بتحديد أحسن نقط الدخول. برغم ذاك، يقتضي الحيطة لحقيقة أن عدد محدود من القفزات المفاجئة على إطار الـ 5 دقيقة مثلاً ليست كافية للحكم على اتجاهية مكان البيع والشراء. ينطبق نفس المسألة ايضاً على حركة الثمن في اتجاه شخص لبضعة ساعات بعد عرَض تقارير أساسية مثل أسعار النفع. يفتقر الحكم بالشكل السليم على أننا بشأن سوق اتجاهية أن نصبح بِاستطاعتهم أن بصيرة حركة التكلفة في اتجاه شخص لمجموعة أيام، إذا لم تكن أسابيع. الفشل في وعي تلك الاعتبارات الهامة سيؤدي عادةًً إلى السقوط في فخ فتح عمليات تجارية غير صحيحة لأن مكان البيع والشراء بسهولة يتحرك في إطار مجال عرضي وليس ترند حاسم.
المتاجر العرضية
برغم أن المتاجر الاتجاهية تتيح الجو المثلى لتلبية وإنجاز أجدر النتائج الممكنة لكن المتاجر العرضية هي الأكثر شيوعاً. عادة ما تتحرك أزواج الأوراق النقدية لمقدار طويلة في إطار حواجز عليا وسفلى لنطاق محدد دون التمكن من تركيب الزخم الوافي للكسر خارج تلك الأطراف الحدودية. وبرغم أن قليل من المتداولين يفضلون النفع من مكان البيع والشراء العرضية من خلال الدخول في وافرة إتفاقيات تجارية، لكن التّخطيط الأكثر شيوعاً للعمل في أماكن البيع والشراء العرضية هي هذه التي تسمى التجارة الخاطفة أو الاسكالبينج. برغم ذاك، لا تنسجم تلك إعتياد الأداء مع التبادل وفقاً إلى حركة الثمن مثلما قد تسوق في عديد من الأحيان إلى عانى تلفيات فادحة. يحدث عديد من المتداولين في فخ الاعتقاد الخاطئ بأن الأطراف الحدودية العليا أو السفلى للنطاق هي خطوط جامدة وصريحة بينما أنها تأخذ عادةًً شكل نطاقات سعرية على الرسم البياني. يؤدي ذلك في عديد من الأحيان إلى غير دقيق الاعتقاد بأن التكلفة على وشك ضد وجهته في الزمان الذي يحضر فيه مكان البيع والشراء للكسر خارج المجال القائم.
اختراق النطاقات السعرية
يوميء ذلك الاصطلاح إلى الحالات التي يكسر فيها الثمن بأسلوب حاسم خارج حواجز المجال السعري الذي إستمر محاصراً داخله لبعض الزمن. يؤدي ذلك الاختراق إما إلى البداية في سوق اتجاهية أو تأسيس مدى عرضي مودرن بحدود مغايرة، سواء كانت أعلى أو أدنى الأطراف الحدودية الفائتة. وكما أوضحنا لدى وضح مكان البيع والشراء العرضية نعيد التذكير بأن حواجز المجال تأخذ في أكثرية الأحيان شكل أنحاء سعرية وليس خطوط ختامية. ايضاً لا تقع في فخ الاعتقاد الخاطئ بأن القيمة على وشك كسر المجال القائم نتيجة لـ تخطى واحدة من تلك الخطوط لأن القرين على الأرجح ما زال محصوراً في نطاق مكان الحد العلوي.
وكما هو الشأن مع مختلَف ظروف مكان البيع والشراء الأخرى، إذا اعتقدت أنك وجدت النقطة التي تعتبر الترند أو الدومين أو الاختراق، احرص على تأدية شبكة سكينة عن طريق فتح وجّه مضيفا تعليقا لدى مكان لاحقة على تأكيد نوعية مكان البيع والشراء. ستساعدك تلك الأسلوب والكيفية في التيقن من جادة حركة الثمن وأنها ليست بحت تحول بسيط أو مؤقت. مثلما تتكاثر لزوم تلك الخطوة حالَما يرتبط المسألة في وضع التعليمات المعلقة.
حط أوامرك وانساها
على الأرجح الأفضلية الأضخم التي يستفيد منها متداولي حركة التكلفة هو أنهم ليسوا بحاجة لتمضية بعض الوقت طويل في مواجهة شاشات الحاسوب. يمكن الحكم على مجال تمنح المحددات والقواعد المناسِبة لتحليل حركة التكلفة فور البصر على إطار اليومي لدى إقفال مكان البيع والشراء. لا تستغرق تلك العملية أكثر من عشرين إلى نصف ساعة، وفور الانتهاء منها تَستطيع استعمال التعليمات المعلقة لفتح صفقاتك بكيفية آلية. كل ما تحتاجه هو تحديد النقط التي تعكس وجود وضع عام من حالات مكان البيع والشراء المذكورة ثم البصر إلى حركة التكلفة الماضية لاختبار نظرياتك، وفي النهايةً وحط المسألة المعلق. لست بحاجة للانتظار طويلاً وقضم أظافرك في مواجهة شاشة الحاسب بانتظار حدوث ما تتمناه