nona5655
12-01-2019, 23:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تجارة الفوركس اليومية اجتاحت أمريكا عن طريق الانترنيت. قليل من المستثمرين كانوا ناجحين جدا وتمكنوا من تقصي مكاسب ضخمة وفي فترة وجيزة بشكل كبير على نحو لا يصدق. وعلي الضد من هذا, ولقد كان ثمة آخرون تعرضوا لخسائر مدمرة لأنهم لم يقوموا باستغلال ستة أسباب لازمة لتلبية وإنجاز التوفيق في تجارة العقود الآجلة والفوركس.
تقصي التفوق في أية شغل يمكن تقسيمه إلي مجموعة من الأسباب الحاسمة وتجارة الأوراق النقدية ليست استثناءا من ذلك. إعداد التبادل الناجحة تتضمن علي الأسباب الستة التي سيرد ذكرها هذه اللّحظة.
1. تعرف علي الأفضلية : تجارة العقود الآجلة هي لعبة صفرية. لذلك يقتضي ان تكون هنالك أفضلية معرفية فيما يتعلق المشتركين الآخرين في مكان البيع والشراء.
2. الأخذ الممنهج : لن تكون ثمة ضرورة في التعرف علي مميزات التبادل إن لم يكن هنالك نهج يشطب إتباعه. أناس في وضع مخطط ثم تمسك بها وفيما بعد حدد ما إذا كانت تلك المخطط ناجحة. إن لم تكن ناجحة, قم بتحويل تلك التدبير. الشيء المهم هنا هو ان يشطب الأخذ على نحو ممنهج ومتقن.
3. مصلحة رأس الثروة : إذا كانت مجازفات التبادل مرتفعة جدا, إذا فان هنالك مخاطرة فقدان الحساب. بينما لو كان أسلوب التبادل محافظا بأسلوب أكثر من اللازم, فان إمكانية تنقيح النتاج قد ينهي إضاعتها. لذلك فانه يبدوا أمرا حاسما ان يقوم الذ يتم تداوله بتحديد الحد الاقصى الذي يمكن سحبه من أي نمط وبذلك وحط نُظم مصلحة رأس الثروة طبقا لهذا.
4. قم في وضع تدبير تبادل : تدبير التبادل سوف يشطب على يدها تحديد ما يتوجب فعله في صدام أية مواقف محددة أثناء يوم التبادل. تلك المخطط ستساعد الذ يتم تداوله في توجيه تركيزه باتجاه الإنتهاج عوضا عن ان يستمر مشتتا.
5. المسئولية : المسئولية تقع بصفة أساسية علي عاتق صاحب المتجر. فالمكاسب والدمار والتوفيق أو الفشل يشطب تحديدهم معا بحسب خبرات مهارية وتصميم ومدى انتظام الذ يتم تداوله نفسه.
6. الالتزام : يقتضي ان يكون هنالك التزام في وضع كل ترتيب تبادل على حسب تدبير محددة وحتى طوال الأوقات التي يفقد فيها الذ يتم تداوله ويبدوا طوالها بان تجارته سوف تكمل علي فقدان. فالتجارة في بعض الأحيان ما تحط الذ يتم تداوله في أقصي درجات الرضا وأحيانا تجيء في أوقات الضراء. ايضاًً فالمتداول ينبغي الا يبالغ في ثقته بشخصه أثناء الأوقات الجيدة مثلما يتعين فوق منه الا يستسلم حين تدور فوق منه الدوائر. بالإضافة لذا, فانه لابد وان يخصص الذ يتم تداوله جزءا مناسبا من في في حينه في يومياً للمقارنة بين أداءه الفعلي في في بنظير مخطط التبادل التي وضعها.
تجارة الفوركس اليومية اجتاحت أمريكا عن طريق الانترنيت. قليل من المستثمرين كانوا ناجحين جدا وتمكنوا من تقصي مكاسب ضخمة وفي فترة وجيزة بشكل كبير على نحو لا يصدق. وعلي الضد من هذا, ولقد كان ثمة آخرون تعرضوا لخسائر مدمرة لأنهم لم يقوموا باستغلال ستة أسباب لازمة لتلبية وإنجاز التوفيق في تجارة العقود الآجلة والفوركس.
تقصي التفوق في أية شغل يمكن تقسيمه إلي مجموعة من الأسباب الحاسمة وتجارة الأوراق النقدية ليست استثناءا من ذلك. إعداد التبادل الناجحة تتضمن علي الأسباب الستة التي سيرد ذكرها هذه اللّحظة.
1. تعرف علي الأفضلية : تجارة العقود الآجلة هي لعبة صفرية. لذلك يقتضي ان تكون هنالك أفضلية معرفية فيما يتعلق المشتركين الآخرين في مكان البيع والشراء.
2. الأخذ الممنهج : لن تكون ثمة ضرورة في التعرف علي مميزات التبادل إن لم يكن هنالك نهج يشطب إتباعه. أناس في وضع مخطط ثم تمسك بها وفيما بعد حدد ما إذا كانت تلك المخطط ناجحة. إن لم تكن ناجحة, قم بتحويل تلك التدبير. الشيء المهم هنا هو ان يشطب الأخذ على نحو ممنهج ومتقن.
3. مصلحة رأس الثروة : إذا كانت مجازفات التبادل مرتفعة جدا, إذا فان هنالك مخاطرة فقدان الحساب. بينما لو كان أسلوب التبادل محافظا بأسلوب أكثر من اللازم, فان إمكانية تنقيح النتاج قد ينهي إضاعتها. لذلك فانه يبدوا أمرا حاسما ان يقوم الذ يتم تداوله بتحديد الحد الاقصى الذي يمكن سحبه من أي نمط وبذلك وحط نُظم مصلحة رأس الثروة طبقا لهذا.
4. قم في وضع تدبير تبادل : تدبير التبادل سوف يشطب على يدها تحديد ما يتوجب فعله في صدام أية مواقف محددة أثناء يوم التبادل. تلك المخطط ستساعد الذ يتم تداوله في توجيه تركيزه باتجاه الإنتهاج عوضا عن ان يستمر مشتتا.
5. المسئولية : المسئولية تقع بصفة أساسية علي عاتق صاحب المتجر. فالمكاسب والدمار والتوفيق أو الفشل يشطب تحديدهم معا بحسب خبرات مهارية وتصميم ومدى انتظام الذ يتم تداوله نفسه.
6. الالتزام : يقتضي ان يكون هنالك التزام في وضع كل ترتيب تبادل على حسب تدبير محددة وحتى طوال الأوقات التي يفقد فيها الذ يتم تداوله ويبدوا طوالها بان تجارته سوف تكمل علي فقدان. فالتجارة في بعض الأحيان ما تحط الذ يتم تداوله في أقصي درجات الرضا وأحيانا تجيء في أوقات الضراء. ايضاًً فالمتداول ينبغي الا يبالغ في ثقته بشخصه أثناء الأوقات الجيدة مثلما يتعين فوق منه الا يستسلم حين تدور فوق منه الدوائر. بالإضافة لذا, فانه لابد وان يخصص الذ يتم تداوله جزءا مناسبا من في في حينه في يومياً للمقارنة بين أداءه الفعلي في في بنظير مخطط التبادل التي وضعها.