aymansaleh
12-04-2019, 17:54
الصبر هو أمرا مهم ليس فقط لانتظار تجارات صحيحة , ولكن أيضا للإبقاء علي التجارة التي تعمل بشكل جيد .
إذا كنت شخصا مزاجيا ؛ فلا تبدأ بالتداول إذا ما كان هناك شيء ما يزعجك .
التحليل الفني هو دراسة حركة السوق من خلال استخدام الرسوم البيانية وذلك بهدف توقع اتجاه السعر في المستقبل .
الرسوم البيانية تعكس النفسية الصعودية أو الهبوطية للسوق.
الهدف الرئيسي من مراقبة حركة السعر علي البياني في سوق ما هو تحديد الترند خلال مراحله الأولية بهدف التداول في هذا الاتجاه.
الدراسات الأساسية تشرح السبب وراء حركة السوق , فيما الدراسات الفنية تعكس تأثيرها النهائي.
ارتفاع أسعار السلع عادة ما يشير إلي قوة الاقتصاد ومعه بالتبعية تصاعد الضغوط التضخمية . فيما هبوط أسعار السلع عادة ما يؤشر علي ضعف وتباطؤ الاقتصاد بالتوازي مع التضخم .
كلما طالت الفترة الزمنية التي يتحرك فيها السعر بين مناطق دعم ومقاومة كلما دلل ذلك بشكل قوي علي أهمية هذه المستويات.
هناك ثلاثة قرارات تواجه أي متداول – هو ما إذا – سوف يقوم بالشراء أو ان يقوم بالبيع أو لا يفعل شيئا مطلقا . حين يكون السوق في اتجاه صعودي فان الإستراتيجية الأولي ستكون مفضلة . حين يكون السوق في اتجاه هبوطي , فان الإستراتيجية الثانية ستكون هي الصحيحة . برغم ذلك , حين يتحرك السوق بشكل جانبي , فان الاختيار الثالث أي بالبقاء خارج السوق هو غالبا الاختيار الأكثر حكمة.
خطوط السعر تعكس الآثار المترتبة عليه . بمجرد ان يقوم السعر بالكسر خارج نطاق قناة سعريه موجودة ,فان السعر عادة ما يتحرك بمسافة مساوية لعرض هذه القناة , وبالتالي , فان المتداول عليه ببساطة ان يقيس سعة هذه القناة ومن ثم يمكنه توقع المسافة التي يمكن ان يتحركها السعر في حال كسر خط الاتجاه .
إذا كنت شخصا مزاجيا ؛ فلا تبدأ بالتداول إذا ما كان هناك شيء ما يزعجك .
التحليل الفني هو دراسة حركة السوق من خلال استخدام الرسوم البيانية وذلك بهدف توقع اتجاه السعر في المستقبل .
الرسوم البيانية تعكس النفسية الصعودية أو الهبوطية للسوق.
الهدف الرئيسي من مراقبة حركة السعر علي البياني في سوق ما هو تحديد الترند خلال مراحله الأولية بهدف التداول في هذا الاتجاه.
الدراسات الأساسية تشرح السبب وراء حركة السوق , فيما الدراسات الفنية تعكس تأثيرها النهائي.
ارتفاع أسعار السلع عادة ما يشير إلي قوة الاقتصاد ومعه بالتبعية تصاعد الضغوط التضخمية . فيما هبوط أسعار السلع عادة ما يؤشر علي ضعف وتباطؤ الاقتصاد بالتوازي مع التضخم .
كلما طالت الفترة الزمنية التي يتحرك فيها السعر بين مناطق دعم ومقاومة كلما دلل ذلك بشكل قوي علي أهمية هذه المستويات.
هناك ثلاثة قرارات تواجه أي متداول – هو ما إذا – سوف يقوم بالشراء أو ان يقوم بالبيع أو لا يفعل شيئا مطلقا . حين يكون السوق في اتجاه صعودي فان الإستراتيجية الأولي ستكون مفضلة . حين يكون السوق في اتجاه هبوطي , فان الإستراتيجية الثانية ستكون هي الصحيحة . برغم ذلك , حين يتحرك السوق بشكل جانبي , فان الاختيار الثالث أي بالبقاء خارج السوق هو غالبا الاختيار الأكثر حكمة.
خطوط السعر تعكس الآثار المترتبة عليه . بمجرد ان يقوم السعر بالكسر خارج نطاق قناة سعريه موجودة ,فان السعر عادة ما يتحرك بمسافة مساوية لعرض هذه القناة , وبالتالي , فان المتداول عليه ببساطة ان يقيس سعة هذه القناة ومن ثم يمكنه توقع المسافة التي يمكن ان يتحركها السعر في حال كسر خط الاتجاه .