anaboda
12-19-2019, 20:14
إليك نصائح وحيل مفيدة في الفوركس تساعدك على النجاح على الشبكة العنكبوتية .بالنسبة للمبتدئين الذين يخطون أولى
خطواتهم في هذا المجال، فإن هذه المرحلة تشبه التقدم بطلب للحصول على بطاقة ائتمان أو قرض عبر اإلنترنت، عن طريق
مودم من طرازات أواسط التسعينات. هل تذكر كم كانت تلك العملية بطيئة؟ أما اليوم وبعد أن قبلت ما بين وبين نفسك على
كشف أوراقك وكشف شخصيتك، فإن هناك كم هائل من المصطلحات والمفردات المالية التخصصية التي يجب اإللمام بها قبل
الخوض في هذه التجربة قبل النقر على زر اإلرسال. إنها نفس التجربة في جميع أنحاء العالم، سواء أكانت في دبي في
اإلمارات العربية المتحدة أم في دترويت في الواليات المتحدة األمريكية. لقد خاض معظمنا تلك التجربة.
سيسعدك معرفة أن كل ذلك ال يتعلق بتعقيدات بطاقات االئتمان في دبي أو في أي مكان .نتحدث هنا حول الفوركس أو التداول
بالعمالت، والتي سمع جميعنا عنها، وقد عرفها صدفة كثير منا أثناء التجول بين صفحات اإلنترنت. من منا لم يتساءل حول
للكثيرين للخوض أكثر فأكثر. وعن حسن نية، فقد مارس
ماهية الفوركس يا ترى؟ من منا لم يقرأ حول ذلك؟ وكان ذلك آسراً
ركس بعضا . ً بعضنا تداول الفو من الوقت ثم تخلى عنه بسبب معوقات ما عند أولى خطواته في هذا المجال
قصة )ستان مارتن( صاحب موقع فوركس فيستور. فقد كانت مؤشرات النجاح لدى تجار الفوركس
إن هذا ما يشبه جداً
منخفضة للغاية وقد بلغت نسبة المنسحبين من هذه الصناعة حوالي ٩٥ ٪ممن خسروا أموالهم. لكن مع مرور الزمن فإن ذلك
التوجه أخذ يميل إلى عكس ما كان عليه، لكن بعد فوات األوان للكثيرين المنسحبين األوائل. فبعد تكبد أولئك خسائر متكررة
توقف الكثير من المتاجرين المبتدئين عن التداول بالفوركس ظناً منهم أن ذلك ليس المجال المناسب لهم للنجاح. لكن بحسب
بهذا الشكل
رأي السيد مارتن، فليس بالضرورة أن تنتهي األمور دائما . ً
"أعتقد أنه لو كانت األمور عادلة منذ البدايات األولى، لكان متاجروا الفوركس الجدد أكثر شجاعة القتناص الفرص. لكن أثناء
تلك المرحلة كان أولئك المبتدئون في طور تعلم هذا النظام، محاولين اكتشاف طريقة استخدام منصة التداول، وبصراحة تامة،
فقط خسروا قدراً كبيراً من األموال. لقد أنشأنا موقعنا لتبسيط األمور على المتاجرين المستجدين ومساعدة الناس ليصبحوا
تجار أذكياء بدًء من خطواتهم األولى في هذا المجال."
وحسب السيد مارتن، فإن موقع فوركس فيستور هو موقع إلكتروني خاص لتعليم تجارة الفوركس ونشر الدراسات واألخبار
المتعلقة بهذه الصناعة وتقديم كم هائل من المعلومات المفيدة التي تهدف إلى تجنب المستثمر المستجد من الوقوع في األخطاء
ويستطرد بقوله: "ننشر أيضا الموقع تدوينات ً الشائعة واختيار البرمجيات المناسبة واتخاذ القرارات األنجع . على
واستعراضات للبرامج المتخصصة التي تساعد أي مستجد في استخدام منصة االستثمار في الفوركس أن يتخذ القرارات
الرصينة."
"إن كان هناك شيئ واحد يبني عليه التجار تنبؤاتهم فإنه االطالع حثيثاً على التحوالت في السوق المحيطة، ومع أنها فكرة
معقولة أن يستخدم المرء المعلومات وأنباء التغييرات التي يتلقاها ويستفيد منها، فقد تكون آثار تلك الطريقة كارثية في بناء
القرارات المبنية على افتراضات مجردة". هذا ما يعتقد به السيد مارتن.
"مهما قراراتك مبنية على ارتفاع أو انخفاض عملة ما، فال بد لك من خطة لتجارتك تسير عليها، فالقفز إلى هذه الصناعة
بدون خطة هي بمثابة ركوب سفينة مهجورة دون أية وسائل للنجاة، فإما أن تغرق معها أو أن تسبح، وهنا ستكون عرضة للمد
البقاء في السوق لمدة طويلة
والجزر وتحت رحمة ظروف ال تستطيع التحكم بها". إن من األخطاء األخرى للمبتدئين أيضاً
بإبقاء استثماراتهم في السوق لمدة زمنية زائدة عن ً، فكما يش
جدا رح السيد مارتن" : فادحاً
ً
يرتكب العديد من المتاجرين خطأ
الحد المعقول، على أمل أن تتحسن السوق ويعود عليهم الربح يوماً ما. أما البديل الناجع عن ذلك فهو مراقبة السوق في حاالت
الهبوط ومباشرة التقدم بطلب إليقاف الخسارة، لكن الكثير من المستثمرين ال يفعلون ذلك إال بعد فوات الاوان.
خطواتهم في هذا المجال، فإن هذه المرحلة تشبه التقدم بطلب للحصول على بطاقة ائتمان أو قرض عبر اإلنترنت، عن طريق
مودم من طرازات أواسط التسعينات. هل تذكر كم كانت تلك العملية بطيئة؟ أما اليوم وبعد أن قبلت ما بين وبين نفسك على
كشف أوراقك وكشف شخصيتك، فإن هناك كم هائل من المصطلحات والمفردات المالية التخصصية التي يجب اإللمام بها قبل
الخوض في هذه التجربة قبل النقر على زر اإلرسال. إنها نفس التجربة في جميع أنحاء العالم، سواء أكانت في دبي في
اإلمارات العربية المتحدة أم في دترويت في الواليات المتحدة األمريكية. لقد خاض معظمنا تلك التجربة.
سيسعدك معرفة أن كل ذلك ال يتعلق بتعقيدات بطاقات االئتمان في دبي أو في أي مكان .نتحدث هنا حول الفوركس أو التداول
بالعمالت، والتي سمع جميعنا عنها، وقد عرفها صدفة كثير منا أثناء التجول بين صفحات اإلنترنت. من منا لم يتساءل حول
للكثيرين للخوض أكثر فأكثر. وعن حسن نية، فقد مارس
ماهية الفوركس يا ترى؟ من منا لم يقرأ حول ذلك؟ وكان ذلك آسراً
ركس بعضا . ً بعضنا تداول الفو من الوقت ثم تخلى عنه بسبب معوقات ما عند أولى خطواته في هذا المجال
قصة )ستان مارتن( صاحب موقع فوركس فيستور. فقد كانت مؤشرات النجاح لدى تجار الفوركس
إن هذا ما يشبه جداً
منخفضة للغاية وقد بلغت نسبة المنسحبين من هذه الصناعة حوالي ٩٥ ٪ممن خسروا أموالهم. لكن مع مرور الزمن فإن ذلك
التوجه أخذ يميل إلى عكس ما كان عليه، لكن بعد فوات األوان للكثيرين المنسحبين األوائل. فبعد تكبد أولئك خسائر متكررة
توقف الكثير من المتاجرين المبتدئين عن التداول بالفوركس ظناً منهم أن ذلك ليس المجال المناسب لهم للنجاح. لكن بحسب
بهذا الشكل
رأي السيد مارتن، فليس بالضرورة أن تنتهي األمور دائما . ً
"أعتقد أنه لو كانت األمور عادلة منذ البدايات األولى، لكان متاجروا الفوركس الجدد أكثر شجاعة القتناص الفرص. لكن أثناء
تلك المرحلة كان أولئك المبتدئون في طور تعلم هذا النظام، محاولين اكتشاف طريقة استخدام منصة التداول، وبصراحة تامة،
فقط خسروا قدراً كبيراً من األموال. لقد أنشأنا موقعنا لتبسيط األمور على المتاجرين المستجدين ومساعدة الناس ليصبحوا
تجار أذكياء بدًء من خطواتهم األولى في هذا المجال."
وحسب السيد مارتن، فإن موقع فوركس فيستور هو موقع إلكتروني خاص لتعليم تجارة الفوركس ونشر الدراسات واألخبار
المتعلقة بهذه الصناعة وتقديم كم هائل من المعلومات المفيدة التي تهدف إلى تجنب المستثمر المستجد من الوقوع في األخطاء
ويستطرد بقوله: "ننشر أيضا الموقع تدوينات ً الشائعة واختيار البرمجيات المناسبة واتخاذ القرارات األنجع . على
واستعراضات للبرامج المتخصصة التي تساعد أي مستجد في استخدام منصة االستثمار في الفوركس أن يتخذ القرارات
الرصينة."
"إن كان هناك شيئ واحد يبني عليه التجار تنبؤاتهم فإنه االطالع حثيثاً على التحوالت في السوق المحيطة، ومع أنها فكرة
معقولة أن يستخدم المرء المعلومات وأنباء التغييرات التي يتلقاها ويستفيد منها، فقد تكون آثار تلك الطريقة كارثية في بناء
القرارات المبنية على افتراضات مجردة". هذا ما يعتقد به السيد مارتن.
"مهما قراراتك مبنية على ارتفاع أو انخفاض عملة ما، فال بد لك من خطة لتجارتك تسير عليها، فالقفز إلى هذه الصناعة
بدون خطة هي بمثابة ركوب سفينة مهجورة دون أية وسائل للنجاة، فإما أن تغرق معها أو أن تسبح، وهنا ستكون عرضة للمد
البقاء في السوق لمدة طويلة
والجزر وتحت رحمة ظروف ال تستطيع التحكم بها". إن من األخطاء األخرى للمبتدئين أيضاً
بإبقاء استثماراتهم في السوق لمدة زمنية زائدة عن ً، فكما يش
جدا رح السيد مارتن" : فادحاً
ً
يرتكب العديد من المتاجرين خطأ
الحد المعقول، على أمل أن تتحسن السوق ويعود عليهم الربح يوماً ما. أما البديل الناجع عن ذلك فهو مراقبة السوق في حاالت
الهبوط ومباشرة التقدم بطلب إليقاف الخسارة، لكن الكثير من المستثمرين ال يفعلون ذلك إال بعد فوات الاوان.